حسونة الشيخ يودع كرة القدم الدولية
نشر بتاريخ: 12/08/2012 ( آخر تحديث: 12/08/2012 الساعة: 23:01 )
عمان - معا - موقع الاتحاد الاردني - يطوي حسونة الشيخ، الكابتن السابق للمنتخب الوطني، وقائد فريق الفيصلي، مساء غد الأثنين صفحته الدولية حين يشارك المنتخب في مباراته الودية المقررة مع نظيره الأوزبكي.
وكان حسونة الذي برز خلال السنوات الأخيرة، خاض نحو 135 مباراة مع المنتخب بدءاً من 1996 حيث ظهوره الأول بتصفيات كأس العالم 1998 وثم نهائيات كأس آسيا 2004 ، كما برز في استعادة حظوظ الترشح الى نهائيات كأس آسيا 2011.
ومع ناديه فهو قاد الفيصلي نحو العديد من الالقاب المحلية، وساهم في الانجاز الآسيوي عندما ظفر الفيصلي بلقب كأس الاتحاد الآسيوي مرتين.
بدأ حسونة مشواره مع المنتخبات الوطنية عام 1994 حين مثل منتخب الشباب في التصفيات الآسيوية وفي عام 1999 تولى قيادة المنتخب الأولمبي في التصفيات الأولمبية وفي 1996 انضم للمنتخب الوطني الأول في تصفيات مونديال 1998، قبل ان يحرز مع المنتخب عام 1997 ذهبية الدورة الرياضية العربية في لبنان وثم ذهبية الدورة الرياضية العربية – دورة الحسين- في عمان عام 1999.
كما شارك حسونة في التصفيات المؤهلة لنهائيات آسيا في لبنان والتي جرت في الدوحة عام 2000 وهو العام الذي شارك فيه ببطولة غرب آسيا الأولى في عمان، كما شارك عام 2001 في تصفيات أوزبكستان المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم وهو العام الذي شارك فيه مع المنتخب في بطولة مالطا الدولية.
وفاز حسونة الشيخ عام 2002 بلقب بطولة البحرين الدولية وتأهل في العام ذاته مع المنتخب الى الدور قبل النهائي لبطولة كأس العرب في الكويت، وفي عام 2003 شارك في بطولة LG. في ليبيا، كما كان احد لاعبي المنتخب المشارك في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا في الصين 2004، والتأهل إلى النهائيات لأول مرة في تاريخ الكرة الأردنية.
وفي عام 2004 فاز مع المنتخب بوصافة بطولة غرب آسيا للمنتخبات في إيران 2004 وشارك في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم في ألمانيا 2006 وفي التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا 2007 وفي بطولة غرب آسيا للمنتخبات في عمان 2007وفي عام 2010 فاز بوصافة بطولة غرب آسيا للمنتخبات في إيران، قبل ان يختتم مشواره مع المنتخب عام 2010 وتحديدا خلال مشاركته في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا في الدوحة ومساهمته في التأهل إلى النهائيات.
وكان حسونة الذي برز خلال السنوات الأخيرة، خاض نحو 135 مباراة مع المنتخب بدءاً من 1996 حيث ظهوره الأول بتصفيات كأس العالم 1998 وثم نهائيات كأس آسيا 2004 ، كما برز في استعادة حظوظ الترشح الى نهائيات كأس آسيا 2011.
ومع ناديه فهو قاد الفيصلي نحو العديد من الالقاب المحلية، وساهم في الانجاز الآسيوي عندما ظفر الفيصلي بلقب كأس الاتحاد الآسيوي مرتين.
بدأ حسونة مشواره مع المنتخبات الوطنية عام 1994 حين مثل منتخب الشباب في التصفيات الآسيوية وفي عام 1999 تولى قيادة المنتخب الأولمبي في التصفيات الأولمبية وفي 1996 انضم للمنتخب الوطني الأول في تصفيات مونديال 1998، قبل ان يحرز مع المنتخب عام 1997 ذهبية الدورة الرياضية العربية في لبنان وثم ذهبية الدورة الرياضية العربية – دورة الحسين- في عمان عام 1999.
كما شارك حسونة في التصفيات المؤهلة لنهائيات آسيا في لبنان والتي جرت في الدوحة عام 2000 وهو العام الذي شارك فيه ببطولة غرب آسيا الأولى في عمان، كما شارك عام 2001 في تصفيات أوزبكستان المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم وهو العام الذي شارك فيه مع المنتخب في بطولة مالطا الدولية.
وفاز حسونة الشيخ عام 2002 بلقب بطولة البحرين الدولية وتأهل في العام ذاته مع المنتخب الى الدور قبل النهائي لبطولة كأس العرب في الكويت، وفي عام 2003 شارك في بطولة LG. في ليبيا، كما كان احد لاعبي المنتخب المشارك في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا في الصين 2004، والتأهل إلى النهائيات لأول مرة في تاريخ الكرة الأردنية.
وفي عام 2004 فاز مع المنتخب بوصافة بطولة غرب آسيا للمنتخبات في إيران 2004 وشارك في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم في ألمانيا 2006 وفي التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا 2007 وفي بطولة غرب آسيا للمنتخبات في عمان 2007وفي عام 2010 فاز بوصافة بطولة غرب آسيا للمنتخبات في إيران، قبل ان يختتم مشواره مع المنتخب عام 2010 وتحديدا خلال مشاركته في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا في الدوحة ومساهمته في التأهل إلى النهائيات.