العميد يناشد الرجوب بالموافقة على خوض الانتخابات
نشر بتاريخ: 17/08/2012 ( آخر تحديث: 17/08/2012 الساعة: 14:21 )
الخليل - معا - ناصر المحتسب – شبكة العميد الاعلاميه – توجهت أسرة عميد الأندية الفلسطينية "شباب الخليل" بجميع اذرعها (الاداره, التراس شباب الخليل, رابطة المشجعين, الطواقم الفنية والاداريه, جميع فرق النادي المختلفة ولجانه العاملة) بنداءٍ حار تناشد فيه سيادة اللواء جبريل الرجوب الرئيس الفخري للنادي بضرورة الموافقة على خوض انتخابات اتحاد كرة القدم المقبلة نظير الفوائد الجمة التي حققتها الرياضة الفلسطينية على يد القبطان الرجوب.
أسرة عميد الأندية الفلسطينية " شباب الخليل" استذكرت النجاحات التي حققها سيادة اللواء الرجوب خلال فترة ترأسه اتحاد كرة القدم على النحو التالي:
*أصبحت الرياضة الفلسطينية ذات رسالة وطنية أخلاقيه من الطراز الرفيع.
*اللواء جبريل الرجوب حمل فلسطين إلى العالم وأتى بالعالم إلى فلسطين.
*في عهده انتظمت البطولات الرسمية وأصبحت ذات تواريخ مقدسه, مع العلم أنها كانت لا تستمر ولا تكتمل لعدة سنوات متواصلة قبل ترأسه اتحاد كرة القدم, فكانت تبدأ وسرعان ما تنته (مكانك سر).
*في عهده انطلق أول دوري نسوي على الملاعب الفلسطينية الكبيرة وحقق نجاحات متميزة كما خاض منتخبنا النسوي بطولات رسمية خارج حدود الوطن.
*أصبحت فلسطين قبلة المنتخبات العالمية من جميع القارات وكذلك الأندية الدولية وخير دليل على ذلك بطولة فلسطين من النكبة إلى الدولة وتتويج منتخبنا الوطني بطلا لها في نسختها الثانية لأول مرة في تاريخه, وسط مساندة جماهيريه حاشده قل نظيرها, هذا اللقب الذي رسم البسمة على الوجوه الظامئة للألقاب, وأدخلت الفرح إلى قلوب أبناء شعبنا العظيم.
*احتضان فلسطين للملتقى الإعلامي العربي وسط حضور شخصيات إعلاميه معروفه في وسطنا العربي والدولي.
*قيام ابرز الشخصيات الرياضية العالمية أمثال رئيس الاتحاد الدولي بكرة القدم جوزيف بلاتر, سمو الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي, جان روغ رئيس اللجنة الاولمبية الدولية, ورؤساء اتحادات عربيه غير محدودة ساهمت بكسر الحصار المفروض على رياضتنا الفلسطينية, كما ساهمت بالتعرف على الواقع المرير الذي يعيشه شعبنا الفلسطيني الصابر المرابط على أرضه ووطنه, وطن الأجداد والاباء.
*أصبحت المباريات تبدأ في مواعيدها المحددة على عكس ما قبل عهد اللواء الرجوب, حيث البث الفضائي التلفزيوني الذي يلتزم بأدق المواعيد والتفاصيل.
*إن سادة اللواء بث روح العزيمة والإصرار في نفوس أبناء الشعب الفلسطيني بدءا من رأس الهرم السياسي وحتى اصغر شبل في الأسرة الفلسطينية الواحدة.
إن ابرز ما ميز عهد اللواء جبريل الرجوب هو تحييد الحركة الرياضية الفلسطينية وإبعادها عن المناكفات السياسية, وصهرها في بوتقة واحده وفي شقي الوطن, مما أعطى الحركة الرياضية مصداقية وبعدا وطنيا شهد التفافا جماهيريا واسعا, وكذلك التفاف القيادة السياسية من جميع الاتجاهات حول مشروعه الرياضي الوطني الريادي, كما عبر عنه رئيس نادي شباب الخليل معاوية فهد القوا سمي, حيث أكد أن الرياضة الفلسطينية في عهد الرجوب لم تًعد مًضيعة للوقت أو زُهدا فيه, بل على العكس تماما أصبحت قضية وطنية بامتياز مغلفة بغلاف الرياضة, وأضاف القوا سمي إننا في الحركة الرياضية الفلسطينية جمعاء, تعلمنا من سيادته الصبر والمثابرة بحجم سنوات السجن الطويلة التي قضاها في السجون الاسرائيليه أكثر من مره صابرا محتسبا.
مما تقدم ذكره فان إدارة عميد الأندية الفلسطينية " شباب الخليل" وجماهيره العريضة فاكهة الرياضية الفلسطينية تناشد سيادة اللواء جبريل الرجوب, الترشح لانتخابات اتحاد كرة القدم الفلسطيني القادمة, للحفاظ على المنجزات الوطنية الجمة التي حققها بالجهد والعرق, ومن ضمنها إيجاد الاحتراف الكروي الفلسطيني الذي انتظم بصورة أصبحت تضاهي دول الجوار.
أسرة عميد الأندية الفلسطينية " شباب الخليل" استذكرت النجاحات التي حققها سيادة اللواء الرجوب خلال فترة ترأسه اتحاد كرة القدم على النحو التالي:
*أصبحت الرياضة الفلسطينية ذات رسالة وطنية أخلاقيه من الطراز الرفيع.
*اللواء جبريل الرجوب حمل فلسطين إلى العالم وأتى بالعالم إلى فلسطين.
*في عهده انتظمت البطولات الرسمية وأصبحت ذات تواريخ مقدسه, مع العلم أنها كانت لا تستمر ولا تكتمل لعدة سنوات متواصلة قبل ترأسه اتحاد كرة القدم, فكانت تبدأ وسرعان ما تنته (مكانك سر).
*في عهده انطلق أول دوري نسوي على الملاعب الفلسطينية الكبيرة وحقق نجاحات متميزة كما خاض منتخبنا النسوي بطولات رسمية خارج حدود الوطن.
*أصبحت فلسطين قبلة المنتخبات العالمية من جميع القارات وكذلك الأندية الدولية وخير دليل على ذلك بطولة فلسطين من النكبة إلى الدولة وتتويج منتخبنا الوطني بطلا لها في نسختها الثانية لأول مرة في تاريخه, وسط مساندة جماهيريه حاشده قل نظيرها, هذا اللقب الذي رسم البسمة على الوجوه الظامئة للألقاب, وأدخلت الفرح إلى قلوب أبناء شعبنا العظيم.
*احتضان فلسطين للملتقى الإعلامي العربي وسط حضور شخصيات إعلاميه معروفه في وسطنا العربي والدولي.
*قيام ابرز الشخصيات الرياضية العالمية أمثال رئيس الاتحاد الدولي بكرة القدم جوزيف بلاتر, سمو الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي, جان روغ رئيس اللجنة الاولمبية الدولية, ورؤساء اتحادات عربيه غير محدودة ساهمت بكسر الحصار المفروض على رياضتنا الفلسطينية, كما ساهمت بالتعرف على الواقع المرير الذي يعيشه شعبنا الفلسطيني الصابر المرابط على أرضه ووطنه, وطن الأجداد والاباء.
*أصبحت المباريات تبدأ في مواعيدها المحددة على عكس ما قبل عهد اللواء الرجوب, حيث البث الفضائي التلفزيوني الذي يلتزم بأدق المواعيد والتفاصيل.
*إن سادة اللواء بث روح العزيمة والإصرار في نفوس أبناء الشعب الفلسطيني بدءا من رأس الهرم السياسي وحتى اصغر شبل في الأسرة الفلسطينية الواحدة.
إن ابرز ما ميز عهد اللواء جبريل الرجوب هو تحييد الحركة الرياضية الفلسطينية وإبعادها عن المناكفات السياسية, وصهرها في بوتقة واحده وفي شقي الوطن, مما أعطى الحركة الرياضية مصداقية وبعدا وطنيا شهد التفافا جماهيريا واسعا, وكذلك التفاف القيادة السياسية من جميع الاتجاهات حول مشروعه الرياضي الوطني الريادي, كما عبر عنه رئيس نادي شباب الخليل معاوية فهد القوا سمي, حيث أكد أن الرياضة الفلسطينية في عهد الرجوب لم تًعد مًضيعة للوقت أو زُهدا فيه, بل على العكس تماما أصبحت قضية وطنية بامتياز مغلفة بغلاف الرياضة, وأضاف القوا سمي إننا في الحركة الرياضية الفلسطينية جمعاء, تعلمنا من سيادته الصبر والمثابرة بحجم سنوات السجن الطويلة التي قضاها في السجون الاسرائيليه أكثر من مره صابرا محتسبا.
مما تقدم ذكره فان إدارة عميد الأندية الفلسطينية " شباب الخليل" وجماهيره العريضة فاكهة الرياضية الفلسطينية تناشد سيادة اللواء جبريل الرجوب, الترشح لانتخابات اتحاد كرة القدم الفلسطيني القادمة, للحفاظ على المنجزات الوطنية الجمة التي حققها بالجهد والعرق, ومن ضمنها إيجاد الاحتراف الكروي الفلسطيني الذي انتظم بصورة أصبحت تضاهي دول الجوار.