عيد وحلوى لنزلاء مستشفى الأمراض النفسية في بيت لحم
نشر بتاريخ: 20/08/2012 ( آخر تحديث: 20/08/2012 الساعة: 13:52 )
بيت لحم- معا- قام الدكتور محمد جبران مدير مستشفى الدكتور كمال للطب النفسي في بيت لحم، بجولة على النزلاء والمرضى في المستشفى، رافقه فيها الدكتور إبراهيم اخميس مسئول قسم الجودة والإعلام، وفريال النجار المديرة الإدارية ومنى عتيق مديرة التمريض و الأطباء المناوبون و الممرضون و عدد من الموظفين.
وقدم مدير المستشفى والوفد المرافق له التهنئة للمرضى والنزلاء بعيد الفطر السعيد و قدموا لهم الحلوى التي تبرع بها أصحاب الخير, واستمعوا إلى جميع النزلاء في المستشفى حول مشاكلهم واقتراحاتهم واحتياجاتهم، كما تفقد الوفد معظم بنايات المستشفى و الأقسام الداخلية واطلعوا على أوضاعها وحاجات العمل فيها.
وقد اصدر مدير المستشفى تعليماته إلى كل من يعنيه الأمر بضرورة تنفيذ جميع الأشغال والتصليحات التي يمكن تنفيذها فورا، وطالب باعداد خطة عمل تتضمن الأولويات والإمكانيات والاحتياجات.
وناشد جميع مؤسسات المجتمع المدني و أصحاب رؤوس الأموال و أهل الخير بضرورة تقديم العون للمستشفى والمقيمين فيه ، وخاصة انه المستشفى الوحيد في فلسطين الذي يعنى بهذه الشريحة من المرضى ، وذلك كي نرتقي بالصحة النفسية لأفضل المستويات ، كما قال.
و طالب د. جبران وسائل الإعلام والمؤسسات بالعمل على تغيير النظرة النمطية الخاطئة عن المريض النفسي، داعيا المجتمع المدني و مؤسساته إلى زيارة المستشفى باستمرار للاطلاع على أوضاعه و المساهمة في رفع مستواه.
وقدم مدير المستشفى والوفد المرافق له التهنئة للمرضى والنزلاء بعيد الفطر السعيد و قدموا لهم الحلوى التي تبرع بها أصحاب الخير, واستمعوا إلى جميع النزلاء في المستشفى حول مشاكلهم واقتراحاتهم واحتياجاتهم، كما تفقد الوفد معظم بنايات المستشفى و الأقسام الداخلية واطلعوا على أوضاعها وحاجات العمل فيها.
وقد اصدر مدير المستشفى تعليماته إلى كل من يعنيه الأمر بضرورة تنفيذ جميع الأشغال والتصليحات التي يمكن تنفيذها فورا، وطالب باعداد خطة عمل تتضمن الأولويات والإمكانيات والاحتياجات.
وناشد جميع مؤسسات المجتمع المدني و أصحاب رؤوس الأموال و أهل الخير بضرورة تقديم العون للمستشفى والمقيمين فيه ، وخاصة انه المستشفى الوحيد في فلسطين الذي يعنى بهذه الشريحة من المرضى ، وذلك كي نرتقي بالصحة النفسية لأفضل المستويات ، كما قال.
و طالب د. جبران وسائل الإعلام والمؤسسات بالعمل على تغيير النظرة النمطية الخاطئة عن المريض النفسي، داعيا المجتمع المدني و مؤسساته إلى زيارة المستشفى باستمرار للاطلاع على أوضاعه و المساهمة في رفع مستواه.