اتحادا السلة والطاولة يبايعان الرجوب
نشر بتاريخ: 23/08/2012 ( آخر تحديث: 23/08/2012 الساعة: 13:52 )
الخليل- معا- عبر خضر دياب رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة السلة ورضوان الشريف القائم بأعمال الاتحاد الفلسطيني لكرة الطاولة عن موقف اتحاديهما بالمبايعة للقائد الفلسطيني السياسي والرياضي قائد وحامي المشروع الوطني الرياضي في الوطن اللواء جبريل الرجوب للفترة التالية في قيادة السفينة الرياضية والتي هي بحاجه إلى ربان محنك يقودها إلى بر الأمان في ظل تحديات كبيره تتلاطمها أمواج وظرف سياسية صعبه.
وقال ذياب والشريف "لا يستطيع احد غير اللواء الرجوب الدفاع عن حقوق الرياضي الفلسطيني وتحقيق الطموح والآمال وخاصة في هذه الفترة بالذات وقد استطاع أن يقف بكل ما يستطيع من خبره سياسية ونفوذ وخبره رياضيه أن يطلعنا على العالم واكتساب احترامه بكل المحافل والمؤتمرات التي شاركت فلسطين فيها ".
واضاف ذياب والشريف "لا احد ينكر أن الرجوب حقق معجزات رياضية وبدعم ملحوظ من القيادة السياسية في الوطن ممثله برئيس الدولة الفلسطينية الرياضي الأول محمود عباس ورئيس الوزراء سلام فياض، ووقف الرجوب بكل قوه أمام تعنت وهجمات شرسة من الاحتلال الذي يعمل لتعطيل واضح لكل مكونات الشعب الفلسطيني وخاصة تطوير الرياضة الفلسطينية وتحركها، وقد دافع الرجوب عن الهوية السياسية والرياضية الفلسطينية وفرضها لتكون رقما صعبا موجود في كل المحافل الدولية.
واكد دياب والشريف أنهما يبايعان اللواء الرجوب وهما مع سياسته ونهجه لفترة تالية لتأسيس اللبنة التالية حتى الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وقال ذياب والشريف "لا يستطيع احد غير اللواء الرجوب الدفاع عن حقوق الرياضي الفلسطيني وتحقيق الطموح والآمال وخاصة في هذه الفترة بالذات وقد استطاع أن يقف بكل ما يستطيع من خبره سياسية ونفوذ وخبره رياضيه أن يطلعنا على العالم واكتساب احترامه بكل المحافل والمؤتمرات التي شاركت فلسطين فيها ".
واضاف ذياب والشريف "لا احد ينكر أن الرجوب حقق معجزات رياضية وبدعم ملحوظ من القيادة السياسية في الوطن ممثله برئيس الدولة الفلسطينية الرياضي الأول محمود عباس ورئيس الوزراء سلام فياض، ووقف الرجوب بكل قوه أمام تعنت وهجمات شرسة من الاحتلال الذي يعمل لتعطيل واضح لكل مكونات الشعب الفلسطيني وخاصة تطوير الرياضة الفلسطينية وتحركها، وقد دافع الرجوب عن الهوية السياسية والرياضية الفلسطينية وفرضها لتكون رقما صعبا موجود في كل المحافل الدولية.
واكد دياب والشريف أنهما يبايعان اللواء الرجوب وهما مع سياسته ونهجه لفترة تالية لتأسيس اللبنة التالية حتى الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.