جامعة أثينا تستضيف ندوة تضامنية مع الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 29/01/2007 ( آخر تحديث: 29/01/2007 الساعة: 17:05 )
أثينا- معا - استضافت جامعة أثينا ندوة سياسية تضامناً مع الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي بمشاركة المئات من ممثلي الأحزاب وقوى المجتمع المحلي والطلبة اليونانيين، والجالية الفلسطينية والعربية في اليونان.
وجاءت هذه الندوة بدعوة من لجنة التضامن اليونانية مع الشعب الفلسطيني، واتحاد العمال والشغيلة الفلسطينيين في اليونان.
واكد مهيار قطامي ممثل الجبهة الديمقراطية ورئيس اتحـاد العمال والشغيلة الفلسطينيين في اليونان أن تشكيل حكومـة وحـدة وطنية على أساس وثيقة الوفاق الوطني 27/6/2006، والشروع فوراً في تطبيق قرارات إعلان القاهرة 17/3/2005 كفيل بحل المأزق الفلسطيني الداخلي، ويفتح الطريق أمام بناء استراتيجية فلسطينية موحدة في مواجهة السياسات التوسعية الإسرائيلية.
ودان لجوء البعض في الساحة الفلسطينية لمحاولة حسم ازدواجية السلطة بأساليب عنفية، وعدم التورع عن استخدام السلاح.
هذا وقد سبق الندوة مسيرة جماهيرية حاشدة طافت عدداً من شوارع أثينا، ندد فيها المشاركون باستمرار الاحتلال الإسرائيلي وممارساته القمعية بحق الشعب الفلسطيني، ورفعوا شعارات تؤيد الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني في العودة إلى أرضه، وبناء دولته المستقلة عاصمتها القدس، وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه بتقرير مصيره فوق أرضه، في دولة ذات سيادة، وقابلة للحياة.
وجاءت هذه الندوة بدعوة من لجنة التضامن اليونانية مع الشعب الفلسطيني، واتحاد العمال والشغيلة الفلسطينيين في اليونان.
واكد مهيار قطامي ممثل الجبهة الديمقراطية ورئيس اتحـاد العمال والشغيلة الفلسطينيين في اليونان أن تشكيل حكومـة وحـدة وطنية على أساس وثيقة الوفاق الوطني 27/6/2006، والشروع فوراً في تطبيق قرارات إعلان القاهرة 17/3/2005 كفيل بحل المأزق الفلسطيني الداخلي، ويفتح الطريق أمام بناء استراتيجية فلسطينية موحدة في مواجهة السياسات التوسعية الإسرائيلية.
ودان لجوء البعض في الساحة الفلسطينية لمحاولة حسم ازدواجية السلطة بأساليب عنفية، وعدم التورع عن استخدام السلاح.
هذا وقد سبق الندوة مسيرة جماهيرية حاشدة طافت عدداً من شوارع أثينا، ندد فيها المشاركون باستمرار الاحتلال الإسرائيلي وممارساته القمعية بحق الشعب الفلسطيني، ورفعوا شعارات تؤيد الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني في العودة إلى أرضه، وبناء دولته المستقلة عاصمتها القدس، وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه بتقرير مصيره فوق أرضه، في دولة ذات سيادة، وقابلة للحياة.