"الكتاب والسنة" تنفذ مشروع المساعدات النقدية
نشر بتاريخ: 01/09/2012 ( آخر تحديث: 01/09/2012 الساعة: 13:42 )
غزة- معا - نفذت جمعية دار الكتاب والسنة مشروع توزيع المساعدات النقدية للأسر المتعففة في قطاع غزة، بتمويل من مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية في دولة قطر، وذلك خلال احتفال حضره لفيف من مثلي المؤسسات والمشايخ والدعاة.
وأكد الشيخ حمدان شراب في كلمة الجمعية، أن دار الكتاب والسنة لا تألوا جهداً في خدمة الناس وإغاثتهم، والتخفيف من معاناتهم، وإدخال الفرح والسرور على قلوبهم، خصوصاً في ظل الظروف المعيشية الراهنة، لافتاً إلى عناية الجمعية الفائقة، واهتمامها الخاص بالأسر الفقيرة والمعوزة والأرامل والأيتام.
وذكر أن دار الكتاب والسنة نفذت العديد من المشاريع الخيرية في شهر رمضان المبارك لهذا العام 1433هــــ، حرصاً منها على إعانة الفقراء والمساكين والأيتام، ممن لا يجدون أقواتهم، مشيراً إلى أن نحو 40 ألف أسرة استفادت من مشاريع الجمعية خلال شهر رمضان الفائت.
وعبر الشيخ شراب عن شكره وتقديره لمؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية في دولة قطر الشقيقة على جهودها وعطاءها المتواصل للشعب الفلسطيني، لافتاً إلى أنها السباقة دوماً لإغاثة الفقراء والمنكوبين والأيتام، عبر مشاريعها المتنوعة في قطاع غزة.
من جانبه ثمن الشيخ الداعية سليمان الرومي دور جمعية دار الكتاب والسنة ومؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية على رعايتهما الكريمة لهذا المشروع الطيب، مؤكداً على أهمية المشروع في التخفيف من معاناة الأسر الفقيرة والمعوزة.
وأشاد ببرامج الدعوة والخير والعطاء التي تنفذها دار الكتاب والسنة، لافتاً إلى تنوع المشاريع لتشمل الدعوية والصحية والتعليمية والإغاثية والتنموية والإعلامية وغيرها من المشاريع التي تساهم في دعم وتطوير المجتمع والمواطن الفلسطيني.
وعبر علي أبو رزق في كلمة الأسر المستفيدة من المشروع، عن شكره وامتنانه لمؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية على دعمها للأسر المستورة والمعوزة في قطاع غزة، متمنياً أن تستمر مشاريع الخير والعطاء لما لها من تأثير في إسعاد الفقراء والمحتاجين والتخفيف من معاناتهم في ظل استمرار الحصار على الشعب الفلسطيني.
وأكد الشيخ حمدان شراب في كلمة الجمعية، أن دار الكتاب والسنة لا تألوا جهداً في خدمة الناس وإغاثتهم، والتخفيف من معاناتهم، وإدخال الفرح والسرور على قلوبهم، خصوصاً في ظل الظروف المعيشية الراهنة، لافتاً إلى عناية الجمعية الفائقة، واهتمامها الخاص بالأسر الفقيرة والمعوزة والأرامل والأيتام.
وذكر أن دار الكتاب والسنة نفذت العديد من المشاريع الخيرية في شهر رمضان المبارك لهذا العام 1433هــــ، حرصاً منها على إعانة الفقراء والمساكين والأيتام، ممن لا يجدون أقواتهم، مشيراً إلى أن نحو 40 ألف أسرة استفادت من مشاريع الجمعية خلال شهر رمضان الفائت.
وعبر الشيخ شراب عن شكره وتقديره لمؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية في دولة قطر الشقيقة على جهودها وعطاءها المتواصل للشعب الفلسطيني، لافتاً إلى أنها السباقة دوماً لإغاثة الفقراء والمنكوبين والأيتام، عبر مشاريعها المتنوعة في قطاع غزة.
من جانبه ثمن الشيخ الداعية سليمان الرومي دور جمعية دار الكتاب والسنة ومؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية على رعايتهما الكريمة لهذا المشروع الطيب، مؤكداً على أهمية المشروع في التخفيف من معاناة الأسر الفقيرة والمعوزة.
وأشاد ببرامج الدعوة والخير والعطاء التي تنفذها دار الكتاب والسنة، لافتاً إلى تنوع المشاريع لتشمل الدعوية والصحية والتعليمية والإغاثية والتنموية والإعلامية وغيرها من المشاريع التي تساهم في دعم وتطوير المجتمع والمواطن الفلسطيني.
وعبر علي أبو رزق في كلمة الأسر المستفيدة من المشروع، عن شكره وامتنانه لمؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية على دعمها للأسر المستورة والمعوزة في قطاع غزة، متمنياً أن تستمر مشاريع الخير والعطاء لما لها من تأثير في إسعاد الفقراء والمحتاجين والتخفيف من معاناتهم في ظل استمرار الحصار على الشعب الفلسطيني.