خوري: قرارات الاشتراكية الدولية نتاج متابعة وجهود دؤوبة
نشر بتاريخ: 03/09/2012 ( آخر تحديث: 03/09/2012 الساعة: 13:31 )
رام الله- معا - رحبت نائب رئيس الاشتراكية الدولية الشبابية عن الشبيبة الفتحاوية، حنين خوري، اليوم الاثنين، بقرارات الاشتراكية الدولية في مؤتمرها الرابع والعشرين الخاصة بفلسطين والتي تؤكد لاول مرة التزامها العميق والثابت باعتراف الأسرة الدولية بدولة فلسطين على حدود العام 1967 مع القدس الشرقية عاصمة لها، وبانضمامها إلى الأمم المتحدة مع حث أعضائها على مقاطعة بضائع المستوطنات الاسرائيلية.
وقالت خوري إن هذا الانجاز لم يأت من فراغ، بل كان حصاد جهود كبيرة بُذلت على المستوى الدولي بقيادة ودعم الرئيس محمود عباس ومفوضية العلاقات الخارجية لحركة فتح التي يرأسها الدكتور نبيل شعث وبعمل ومتابعة متواصلة ودؤوبة من قبل شبيبة فتح مع الاحزاب الاشتراكية الدولية الشبابية.
يذكر أن خوري شاركت في مخيم صيفي خاص بالحزب الاشتراكي الشبابي السويدي ضمن حلقة نقاش تبلورت حول سبل الصراع من أجل فلسطين حرة بمشاركة رئيس مركز أولوف بالم السويدي وبحضور اعضاء من الحزب وممثلي أحزاب اشتراكية أخرى، حيث ركزت خوري في كلمتها عن الازمة الاقتصادية التي يمر بها الشعب الفلسطيني والمعيقات التي يضعها الاحتلال لمفاقمة هذه الازمة بالاضافة الى قضية الاسرى ومعاناة امهات الاسرى خلال زيارة ابنائهم، كيف تشكل المستوطنات الاسرائيلية عقبة في اي توجه فعلي لاي حل مستقبلي، والسياسات التي ينتهجها الاحتلال ضد القدس وأهلها.
وذكرت خوري ان العديد من الناشطين والمشاركين في عدة مؤتمرات ومحافل دولية يطالبوا بوضع اشارة معينة على منتجات المستوطنات الاسرائيلية ليتمكنوا من تمييزها عن غيرها.
وأكدت من طرفها أن الشبيبة الفتحاوية من خلال تمثيلها كنائب رئيس للاشتراكية الدولية ستتابع عملها على قدم وساق حتى تتحقق اماني الشعب الفلسطيني بالعيش بحرية وكرامة.
وقالت خوري إن هذا الانجاز لم يأت من فراغ، بل كان حصاد جهود كبيرة بُذلت على المستوى الدولي بقيادة ودعم الرئيس محمود عباس ومفوضية العلاقات الخارجية لحركة فتح التي يرأسها الدكتور نبيل شعث وبعمل ومتابعة متواصلة ودؤوبة من قبل شبيبة فتح مع الاحزاب الاشتراكية الدولية الشبابية.
يذكر أن خوري شاركت في مخيم صيفي خاص بالحزب الاشتراكي الشبابي السويدي ضمن حلقة نقاش تبلورت حول سبل الصراع من أجل فلسطين حرة بمشاركة رئيس مركز أولوف بالم السويدي وبحضور اعضاء من الحزب وممثلي أحزاب اشتراكية أخرى، حيث ركزت خوري في كلمتها عن الازمة الاقتصادية التي يمر بها الشعب الفلسطيني والمعيقات التي يضعها الاحتلال لمفاقمة هذه الازمة بالاضافة الى قضية الاسرى ومعاناة امهات الاسرى خلال زيارة ابنائهم، كيف تشكل المستوطنات الاسرائيلية عقبة في اي توجه فعلي لاي حل مستقبلي، والسياسات التي ينتهجها الاحتلال ضد القدس وأهلها.
وذكرت خوري ان العديد من الناشطين والمشاركين في عدة مؤتمرات ومحافل دولية يطالبوا بوضع اشارة معينة على منتجات المستوطنات الاسرائيلية ليتمكنوا من تمييزها عن غيرها.
وأكدت من طرفها أن الشبيبة الفتحاوية من خلال تمثيلها كنائب رئيس للاشتراكية الدولية ستتابع عملها على قدم وساق حتى تتحقق اماني الشعب الفلسطيني بالعيش بحرية وكرامة.