جمعية خلايا الطاقة الشمسية تلتقي محافظ بيت لحم
نشر بتاريخ: 05/09/2012 ( آخر تحديث: 05/09/2012 الساعة: 18:35 )
بيت لحم- معا- التقى محافظ بيت لحم عبد الفتاح حمايل وفدا من جمعية خلايا الطاقة الشمسية للإطلاع على آلية عمل الجمعية ودورها في تحسين جودة الطاقة وإيصالها الى القرى والمناطق المهشمة.
وقدم علاء القواسمي من وفد الجمعية للمحافظ حمايل شرحا عن تاريخ الجمعية التي تأسست عام 2007 لتوليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية، موضحا انها جمعية فلسطينية شبابية هدفها تعزيز صمود الاهالي في القرى المهمشة والحرب على أراضيهم مؤكدا على اتمام توفير الكهرباء من خلال الخلايا الشمسية لواحد وعشرين خربة في مناطق يطا والخليل.
كما أشاد القواسمي بدور الالمان الداعمين والمتواصلين مع الجمعية لتوفير المزيد من المشاريع، والى متابعة التراخيص في المحاكم الاسرائيلية لبعض المناطق (سي) والإخطارات للمشاريع في تلك المناطق للهدم.
المحافظ حمايل وصف جهد الجمعية بالإنساني الرائع والمطمئن بوجود جهات اختصاص شبابية في منتهى الحيوية في وقت أن أغلبية الاراضي الفلسطينية والمصنفة (سي) يقطنها البدو، مشيرا الى جهد المحافظة منذ فترة لايصال التيار الكهربائي لمنطقة "جب الذيب"، والذي حال الاحتلال الى عدم اكماله وتخريبه عدة مرات.
وأشار الى عدم وجود أي بعد أمني في هذه المشاريع وان الخيار الوحيد المتوفر لدى المحافظة توفير الطاقة من خلال الطاقة الشمسية والى وجود مناطق اخرى بحاجة الى الطاقة مثل الراوعين، أبو حمد، كيسان، عرب الكرشان، بيت سكاريا.
كما ثمن حمايل دور الالمان الداعمين والشركاء في كثير من المشاريع، مبديا الاستعداد الكامل للمحافظة للوقوف الى جانب الجمعية.
وقدم علاء القواسمي من وفد الجمعية للمحافظ حمايل شرحا عن تاريخ الجمعية التي تأسست عام 2007 لتوليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية، موضحا انها جمعية فلسطينية شبابية هدفها تعزيز صمود الاهالي في القرى المهمشة والحرب على أراضيهم مؤكدا على اتمام توفير الكهرباء من خلال الخلايا الشمسية لواحد وعشرين خربة في مناطق يطا والخليل.
كما أشاد القواسمي بدور الالمان الداعمين والمتواصلين مع الجمعية لتوفير المزيد من المشاريع، والى متابعة التراخيص في المحاكم الاسرائيلية لبعض المناطق (سي) والإخطارات للمشاريع في تلك المناطق للهدم.
المحافظ حمايل وصف جهد الجمعية بالإنساني الرائع والمطمئن بوجود جهات اختصاص شبابية في منتهى الحيوية في وقت أن أغلبية الاراضي الفلسطينية والمصنفة (سي) يقطنها البدو، مشيرا الى جهد المحافظة منذ فترة لايصال التيار الكهربائي لمنطقة "جب الذيب"، والذي حال الاحتلال الى عدم اكماله وتخريبه عدة مرات.
وأشار الى عدم وجود أي بعد أمني في هذه المشاريع وان الخيار الوحيد المتوفر لدى المحافظة توفير الطاقة من خلال الطاقة الشمسية والى وجود مناطق اخرى بحاجة الى الطاقة مثل الراوعين، أبو حمد، كيسان، عرب الكرشان، بيت سكاريا.
كما ثمن حمايل دور الالمان الداعمين والشركاء في كثير من المشاريع، مبديا الاستعداد الكامل للمحافظة للوقوف الى جانب الجمعية.