في الضفة: الافراج عن ناشط من حماس في مدينة جنين بعد اختطافه لعدة ساعات من قبل مجهولين
نشر بتاريخ: 02/02/2007 ( آخر تحديث: 02/02/2007 الساعة: 15:36 )
جنين- معا -افرج مسلحون مجهولون عن الشيخ محمد عوض الجمل 45 عاما، من مدينة جنين، أحد نشطاء حماس بعد اختطافه لدى خروجه من منزله ظهر اليوم الجمعة.
وافاد مراسلنا ان المختطفين اطلقوا سراح الجمل بعد ساعات من اختطافه .
وكان ناشط من حركة حماس اصيب في قرية "كفردان" غرب مدينة جنين، في ساعات الليلة الماضية، بعدة أعيرة نارية بعد إطلاق النار عليه من قبل مجهولين.
وقالت مصادر محلية في البلدة، إن مجهولين كانوا يستقلون سيارة من نوع "سوبارو" في قرية "كفردان"، ووصلوا لمنزل المواطن جبري عابد (24 عاما) الناشط في حماس والواقع على الشارع الرئيس في القرية، وأطلقوا النار عليه مما أدى لإصابته بعدة أعيرة نارية في قدميه، ونقل لمستشفى الشهيد خليل سليمان الحكومي في جنين .
وأدانت حركة حماس العملية، وطالبت بتحرك سريع، لمنع نقل الأحداث والاشتباكات من قطاع غزة الى مدن الضفة الغربية وتوتير الأجواء.
كما دانت القوى الوطنية والإسلامية العمليتين، مؤكدة على وثيقة الحرمان وهي محاربة كل من يثير الفتن بين أبناء الشعب الفلسطيني، وعلى محاربة من يسعى إلى الاقتتال الداخلي.
وذكرت القوى الوطنية والإسلامية أن جنين قدمت الغالي من الشهداء والجرحى في مقاومتها للاحتلال، كما شهدت جنين تمسكها وتجسيدها للوحدة الوطنية مطالبة من الجميع بعدم التأثر بما يجري في المحافظات الأخرى وخاصة غزة، مطالبة من حركتي فتح وحماس في غزة بوقف إراقة الدماء والجلوس معا على طاولة المفاوضات والنظر إلى ما تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي من اغتيال أبناء شعبنا وكان اخرها في نابلس وطولكرم وبيتونيا بالأمس.
وافاد مراسلنا ان المختطفين اطلقوا سراح الجمل بعد ساعات من اختطافه .
وكان ناشط من حركة حماس اصيب في قرية "كفردان" غرب مدينة جنين، في ساعات الليلة الماضية، بعدة أعيرة نارية بعد إطلاق النار عليه من قبل مجهولين.
وقالت مصادر محلية في البلدة، إن مجهولين كانوا يستقلون سيارة من نوع "سوبارو" في قرية "كفردان"، ووصلوا لمنزل المواطن جبري عابد (24 عاما) الناشط في حماس والواقع على الشارع الرئيس في القرية، وأطلقوا النار عليه مما أدى لإصابته بعدة أعيرة نارية في قدميه، ونقل لمستشفى الشهيد خليل سليمان الحكومي في جنين .
وأدانت حركة حماس العملية، وطالبت بتحرك سريع، لمنع نقل الأحداث والاشتباكات من قطاع غزة الى مدن الضفة الغربية وتوتير الأجواء.
كما دانت القوى الوطنية والإسلامية العمليتين، مؤكدة على وثيقة الحرمان وهي محاربة كل من يثير الفتن بين أبناء الشعب الفلسطيني، وعلى محاربة من يسعى إلى الاقتتال الداخلي.
وذكرت القوى الوطنية والإسلامية أن جنين قدمت الغالي من الشهداء والجرحى في مقاومتها للاحتلال، كما شهدت جنين تمسكها وتجسيدها للوحدة الوطنية مطالبة من الجميع بعدم التأثر بما يجري في المحافظات الأخرى وخاصة غزة، مطالبة من حركتي فتح وحماس في غزة بوقف إراقة الدماء والجلوس معا على طاولة المفاوضات والنظر إلى ما تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي من اغتيال أبناء شعبنا وكان اخرها في نابلس وطولكرم وبيتونيا بالأمس.