وزير الاقتصاد يطلع ممثل اليابان الجديد لدى السلطة على خطط الوزارة
نشر بتاريخ: 09/09/2012 ( آخر تحديث: 10/09/2012 الساعة: 09:32 )
رام الله - معا - اطلع وزير الاقتصاد الوطني د.جواد ناجي اليوم الأحد ممثل اليابان الجديد لدى السلطة الوطنية الفلسطينية جونيا ماتسوورا، على خطة عمل الوزارة لهذا العام، بالإضافة إلى تطورات المشاريع المشتركة بين الجانبين.
واستهل د.ناجي اللقاء بالتأكيد على عمق العلاقات الثنائية الاقتصادية التي تجمع البلدين والدور الذي يمكن أن تقوم به اليابان لتشجيع الاستثمار في فلسطين، والدعم المقدم في بناء قاعدة اقتصادية متينة من خلال دعم إنشاء المناطق الصناعية الفلسطينية، والتزام اليابان بتنفيذ ممر السلام، والعمل على تجاوز المعيقات التي تعترض هذا البرنامج.
كما استعرض الوزير مجمل البرامج والمشاريع والأنشطة الأساسية التي ستعمل الوزارة على تنفيذها حتى نهاية عام 2012، وجهود الوزارة في دعم المنتج الوطني وتعزيز قدرته التنافسية، وزيادة حجم الصادرات، وتنمية وتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية الخارجية، بالإضافة إلى الجهود التي تقوم بها في مجال إنشاء وبناء المناطق الصناعية، الأمر الذي يسهم في دعم وتعزيز دور القطاع الخاص الفلسطيني، مبيناً العقبات التي يواجهها الاقتصاد الوطني الفلسطيني بما في ذلك الأزمة المالية المتكررة.
وتناول اللقاء الوسائل والسبل الكفيلة بدعم وتقوية الاقتصاد الفلسطيني والمتمثلة في تحسين بيئة الأعمال، والتواصل مع الخارج والوصول إلى الأسواق العالمية، والدور الياباني في دعم وتعزيز التجارة الدولية الفلسطينية من خلال بناء برنامج متكامل لتسويق منتجات المنطقة الصناعية الزراعية في أريحا.
بدوره أكد ماتسوورا، وقوف اليابان حكومة وشعبا مع الشعب الفلسطيني في ظل الأزمة المالية والاقتصادية الخانقة التي يعيشها الشعب والحكومة الفلسطينية، مبديا استعداده الكامل للمزيد من تعميق مجالات التعاون المشترك، بما فيها تنفيذ المشاريع الممولة من اليابان .
من جهة أخرى أكد د. جواد ناجي اليوم الاثنين على أن الوزارة تبذل جهود كبيره في سبيل دعم وتطوير مؤسسات القطاع الخاص الفلسطيني وتصميم البرامج التي من شانها تدعم هذه التوجه، خصوصاً ان سلسلة من المشاورات والاجتماعات التي عقدتها الوزارة مع مجموعة الدول المانحة لدعم ذلك.
ولفت الوزير في لقاءه مع الغرفة التجارية الفلسطينية الأمريكية برئاسة سعيد برانسي إلى سياسة الوزارة في دعم وتطوير المنتج الوطني، وتعزيز القدرة التنافسية له، وفتح مزيداً من الأسواق أمام المنتج الوطني، داعياً الغرفة الى تنفيذ البرامج التي من شانها أن تساهم في تطوير وتحسين التبادل التجاري بين فلسطين وأمريكيا.
وفي هذا الإطار وعد رئيس الغرفه ببذل مزيد من الجهود في إطار دعم القطاع الخاص الفلسطيني وتنفيذ برامج مشتركة لتحقق هذا الغرض.
وفي نهاية الاجتماع جرى الاتفاق على ضرورة عقد مزيد من الاجتماعات من اجل تنسيق الجهود والتعاون في تنفيذ البرامج.
واستهل د.ناجي اللقاء بالتأكيد على عمق العلاقات الثنائية الاقتصادية التي تجمع البلدين والدور الذي يمكن أن تقوم به اليابان لتشجيع الاستثمار في فلسطين، والدعم المقدم في بناء قاعدة اقتصادية متينة من خلال دعم إنشاء المناطق الصناعية الفلسطينية، والتزام اليابان بتنفيذ ممر السلام، والعمل على تجاوز المعيقات التي تعترض هذا البرنامج.
كما استعرض الوزير مجمل البرامج والمشاريع والأنشطة الأساسية التي ستعمل الوزارة على تنفيذها حتى نهاية عام 2012، وجهود الوزارة في دعم المنتج الوطني وتعزيز قدرته التنافسية، وزيادة حجم الصادرات، وتنمية وتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية الخارجية، بالإضافة إلى الجهود التي تقوم بها في مجال إنشاء وبناء المناطق الصناعية، الأمر الذي يسهم في دعم وتعزيز دور القطاع الخاص الفلسطيني، مبيناً العقبات التي يواجهها الاقتصاد الوطني الفلسطيني بما في ذلك الأزمة المالية المتكررة.
وتناول اللقاء الوسائل والسبل الكفيلة بدعم وتقوية الاقتصاد الفلسطيني والمتمثلة في تحسين بيئة الأعمال، والتواصل مع الخارج والوصول إلى الأسواق العالمية، والدور الياباني في دعم وتعزيز التجارة الدولية الفلسطينية من خلال بناء برنامج متكامل لتسويق منتجات المنطقة الصناعية الزراعية في أريحا.
بدوره أكد ماتسوورا، وقوف اليابان حكومة وشعبا مع الشعب الفلسطيني في ظل الأزمة المالية والاقتصادية الخانقة التي يعيشها الشعب والحكومة الفلسطينية، مبديا استعداده الكامل للمزيد من تعميق مجالات التعاون المشترك، بما فيها تنفيذ المشاريع الممولة من اليابان .
من جهة أخرى أكد د. جواد ناجي اليوم الاثنين على أن الوزارة تبذل جهود كبيره في سبيل دعم وتطوير مؤسسات القطاع الخاص الفلسطيني وتصميم البرامج التي من شانها تدعم هذه التوجه، خصوصاً ان سلسلة من المشاورات والاجتماعات التي عقدتها الوزارة مع مجموعة الدول المانحة لدعم ذلك.
ولفت الوزير في لقاءه مع الغرفة التجارية الفلسطينية الأمريكية برئاسة سعيد برانسي إلى سياسة الوزارة في دعم وتطوير المنتج الوطني، وتعزيز القدرة التنافسية له، وفتح مزيداً من الأسواق أمام المنتج الوطني، داعياً الغرفة الى تنفيذ البرامج التي من شانها أن تساهم في تطوير وتحسين التبادل التجاري بين فلسطين وأمريكيا.
وفي هذا الإطار وعد رئيس الغرفه ببذل مزيد من الجهود في إطار دعم القطاع الخاص الفلسطيني وتنفيذ برامج مشتركة لتحقق هذا الغرض.
وفي نهاية الاجتماع جرى الاتفاق على ضرورة عقد مزيد من الاجتماعات من اجل تنسيق الجهود والتعاون في تنفيذ البرامج.