كتلة "البيرة للجميع" تقدم اوراقها للجنة الانتخابات المركزية
نشر بتاريخ: 10/09/2012 ( آخر تحديث: 10/09/2012 الساعة: 20:25 )
رام الله - معا - تقدمت كتلة "البيرة للجميع" وهي ائتلاف يضم عددا من الشخصيات المستقلة والقوى اليسارية والديمقراطية والكفاءات المهنية ومؤسسات المجتمع المدني، بأوراقها الرسمية للجنة الانتخابات المركزية من أجل خوض انتخابات بلدية البيرة.
ويرأس القائمة المهندس سامي حسان الطويل وتضم كذلك كلا من سمير أبو شاويش والنقابية خولة عليان، وحسين فرح الطويل "أبو ضياء" ويوسف الحاج علي، والأسير المحرر سهيل البرغوثي، والناشطة النسوية ريناد زعرب ريماوي، والصحفي نهاد ابوغوش، وجمال النسر وثريا عليان.
وقال متحدث باسم القائمة إن هذه التشكيلة جاءت امتدادا للجهود التي بذلت في العام 2010، وتتويجا لسلسلة من الاجتماعات الشعبية واللقاءات مع ممثلي القوى والفصائل والمؤسسات والتجمعات العائلية.
ووضع المشاركون مجموعة من المعايير الموضوعية لاختيار المرشحين تركزت على الكفاءة ونظافة اليد والاستعداد لخدمة المدينة ومواطنيها، إضافة لنشاطية الراغبين في الترشيح وعلاقاتهم بجمهور المدينة.
وأضاف المتحدث أنه جرى توقيع اتفاق للتبادل بين المرشحين ما يتيح المجال لجميع أعضاء القائمة في المشاركة في عضوية المجلس البلدي، كما جرى إقرار برنامج انتخابي يقوم على اعتماد خطة تنموية طموحة هدفها النهوض بالمدينة وتحسين خدمات البلدية.
وأكد القائمون على الكتلة أنها ليست موجهة ضد أي كتلة أو تجمع آخر، ولكن انبثقت عن إرادة جماعية تؤمن بالممارسة الديمقراطية والتعددية في إطار الحرص على مصلحة الوطن والتنافس الشريف في خدمة المدينة.
ويرأس القائمة المهندس سامي حسان الطويل وتضم كذلك كلا من سمير أبو شاويش والنقابية خولة عليان، وحسين فرح الطويل "أبو ضياء" ويوسف الحاج علي، والأسير المحرر سهيل البرغوثي، والناشطة النسوية ريناد زعرب ريماوي، والصحفي نهاد ابوغوش، وجمال النسر وثريا عليان.
وقال متحدث باسم القائمة إن هذه التشكيلة جاءت امتدادا للجهود التي بذلت في العام 2010، وتتويجا لسلسلة من الاجتماعات الشعبية واللقاءات مع ممثلي القوى والفصائل والمؤسسات والتجمعات العائلية.
ووضع المشاركون مجموعة من المعايير الموضوعية لاختيار المرشحين تركزت على الكفاءة ونظافة اليد والاستعداد لخدمة المدينة ومواطنيها، إضافة لنشاطية الراغبين في الترشيح وعلاقاتهم بجمهور المدينة.
وأضاف المتحدث أنه جرى توقيع اتفاق للتبادل بين المرشحين ما يتيح المجال لجميع أعضاء القائمة في المشاركة في عضوية المجلس البلدي، كما جرى إقرار برنامج انتخابي يقوم على اعتماد خطة تنموية طموحة هدفها النهوض بالمدينة وتحسين خدمات البلدية.
وأكد القائمون على الكتلة أنها ليست موجهة ضد أي كتلة أو تجمع آخر، ولكن انبثقت عن إرادة جماعية تؤمن بالممارسة الديمقراطية والتعددية في إطار الحرص على مصلحة الوطن والتنافس الشريف في خدمة المدينة.