عبدالله يؤكد اهمية الدور المصري التاريخي والمستقبلي في دعم القضية
نشر بتاريخ: 13/09/2012 ( آخر تحديث: 13/09/2012 الساعة: 15:25 )
رام الله-معا- شدد رئيس اللجنة السياسية في المجلس التشريعي الفلسطيني الدكتور عبدالله عبدالله على اهمية الدور المصري المحوري ، التاريخي والمستقبلي ، في دعم القضية الفلسطينية ونضال شعبنا للخلاص من الاحتلال الاسرائيلي العنصري .
وذّكر عبدالله بالدعم المتواصل الذي تقدمه جمهورية مصر العربية قيادة وشعبا على جميع المستويات ، ونضالات رجالها جيشها الاوفياء على ثرى فلسطين والتي ارتوت بدماءهم الطاهرة جيشا نظاميا وفدائيين في العام 1948 وما بعده ، على درب الاستقلال والتحرير لشعب عانى مرارات الاحتلال الاسرائيلي الهمجي المجرم ، والذي مارس بحقه ابشع صنوف القتل والتدمير والتهجير .
ودعا عبدالله القيادة المصرية بالانتباه والحذر من اي خطوات تخص الوضع الفلسطيني الحالي ، حتى لا تعمق الانقسام الذي بذل لاجل انهاءه جهدا كبيرا من مصر المحروسة التي ما زالت تحمل هذا الملف ، لتعود القضية الفلسطينية الى صدارة الاهتمام العالمي .
واكد رئيس اللجنة السياسية ان مصر لن تتعاطى مع محاولات البعض لتكريس الانقسام عبر القيام بزيارات رسمية اوفتح مكاتب اومناطق حدودية تجارية ، مشددا على ضرورة الانتباه للابعاد السياسية لمثل هذه الخطوات الفئوية وتداعياتها السلبية ، سواء على فلسطين ، او على الدور المصري المؤثر والفاعل في تجاه فلسطين القضية ووحدة شعبها وترابها الوطني .
وعبر عبدالله عن ثقة الفلسطينيين القوية في استمرار دور مصري داعم ومساند للحقوق الشعب الفلسطيني وخاصة في هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها القضية الوطنية مع اشتداد الحملة الاسرائيلية ضد الارض والمقدسات الفلسطينية ، والحرص الشديد على انهاء الانقسام المدمر كخطوة لا بد منها لانهاء الاحتلال الاسرائيلي البغيض وتحقيق الاستقلال.
وذّكر عبدالله بالدعم المتواصل الذي تقدمه جمهورية مصر العربية قيادة وشعبا على جميع المستويات ، ونضالات رجالها جيشها الاوفياء على ثرى فلسطين والتي ارتوت بدماءهم الطاهرة جيشا نظاميا وفدائيين في العام 1948 وما بعده ، على درب الاستقلال والتحرير لشعب عانى مرارات الاحتلال الاسرائيلي الهمجي المجرم ، والذي مارس بحقه ابشع صنوف القتل والتدمير والتهجير .
ودعا عبدالله القيادة المصرية بالانتباه والحذر من اي خطوات تخص الوضع الفلسطيني الحالي ، حتى لا تعمق الانقسام الذي بذل لاجل انهاءه جهدا كبيرا من مصر المحروسة التي ما زالت تحمل هذا الملف ، لتعود القضية الفلسطينية الى صدارة الاهتمام العالمي .
واكد رئيس اللجنة السياسية ان مصر لن تتعاطى مع محاولات البعض لتكريس الانقسام عبر القيام بزيارات رسمية اوفتح مكاتب اومناطق حدودية تجارية ، مشددا على ضرورة الانتباه للابعاد السياسية لمثل هذه الخطوات الفئوية وتداعياتها السلبية ، سواء على فلسطين ، او على الدور المصري المؤثر والفاعل في تجاه فلسطين القضية ووحدة شعبها وترابها الوطني .
وعبر عبدالله عن ثقة الفلسطينيين القوية في استمرار دور مصري داعم ومساند للحقوق الشعب الفلسطيني وخاصة في هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها القضية الوطنية مع اشتداد الحملة الاسرائيلية ضد الارض والمقدسات الفلسطينية ، والحرص الشديد على انهاء الانقسام المدمر كخطوة لا بد منها لانهاء الاحتلال الاسرائيلي البغيض وتحقيق الاستقلال.