الاتحاد الأوروبي يتعهد بمساعدات إضافية بقيمة 100 مليون يورو للسلطة
نشر بتاريخ: 14/09/2012 ( آخر تحديث: 15/09/2012 الساعة: 10:03 )
بيت لحم -معا- قالت المفوضية الأوروبية اليوم الجمعة إن الاتحاد الأوروبي سيضاعف مساعداته للتنمية الفلسطينية والسلطة الفلسطينية إلى مثليها لتبلغ 200 مليون يورو في عام 2012.
وقال بيان للمفوضية إن مساعدات التنمية ستتركز على المياه والصرف الصحي واللاجئين. وأضاف أن المفوضية ستستخدم أيضا هذا العام رصيدا من المساعدات بقيمة 100 مليون يورو لم يتم إنفاقه في العام الماضي.
وقال ستيفان فيول مفوض الاتحاد الأوروبي لسياسة التوسع والجوار "يظهر القرار التزامنا بمساعدة الشعب الفلسطيني في المجالات الحيوية لحياته اليومية."
وتتضمن الأموال التي أعلنتها المفوضية اليوم سبعة ملايين يورو دعما للمنطقة ج التي تشكل 60 بالمئة من مساحة الضفة الغربية وتخضع للسيطرة الإسرائيلية والتي توجد فيها معظم المستوطنات اليهودية.
وقال بيان المفوضية إن المنطقة ج تتضمن موارد طبيعية وأراضي "حيوية لمستقبل النمو الاقتصادي للدولة الفلسطينية".
وأضاف "من شبه المستحيل حاليا على الفلسطينيين والمانحين الدوليين أن يحصلوا على تراخيص للبناء في المنطقة."
واعلنت وزارة الخارجية الامريكية انها تعمل جهدها لاقناع الكونغرس بتحويل 200 مليون دولار لخزينة السلطة والتي كانت وعدت السلطة بتقديمها لا سيما الان وهي تمر بوضع اقتصادي خطير.
وقال بيان للمفوضية إن مساعدات التنمية ستتركز على المياه والصرف الصحي واللاجئين. وأضاف أن المفوضية ستستخدم أيضا هذا العام رصيدا من المساعدات بقيمة 100 مليون يورو لم يتم إنفاقه في العام الماضي.
وقال ستيفان فيول مفوض الاتحاد الأوروبي لسياسة التوسع والجوار "يظهر القرار التزامنا بمساعدة الشعب الفلسطيني في المجالات الحيوية لحياته اليومية."
وتتضمن الأموال التي أعلنتها المفوضية اليوم سبعة ملايين يورو دعما للمنطقة ج التي تشكل 60 بالمئة من مساحة الضفة الغربية وتخضع للسيطرة الإسرائيلية والتي توجد فيها معظم المستوطنات اليهودية.
وقال بيان المفوضية إن المنطقة ج تتضمن موارد طبيعية وأراضي "حيوية لمستقبل النمو الاقتصادي للدولة الفلسطينية".
وأضاف "من شبه المستحيل حاليا على الفلسطينيين والمانحين الدوليين أن يحصلوا على تراخيص للبناء في المنطقة."
واعلنت وزارة الخارجية الامريكية انها تعمل جهدها لاقناع الكونغرس بتحويل 200 مليون دولار لخزينة السلطة والتي كانت وعدت السلطة بتقديمها لا سيما الان وهي تمر بوضع اقتصادي خطير.