بحر يهاتف عائلتي الأسيرين البرق والصفدي ويؤكد مساندة التشريعي لهم
نشر بتاريخ: 16/09/2012 ( آخر تحديث: 16/09/2012 الساعة: 21:40 )
غزة - معا - أجرى الدكتور أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، الأحد اتصالين هاتفين منفصلين مع عائلتي الأسيرين في سجون الاحتلال والمضربين عن الطعام سامر البرق وحسن الصفدي مطمئنا على حالتهم الصحية.
وأكد بحر لأهالي المختطفين أن المجلس التشريعي يجري العديد من الاتصالات الدولية والعربية من أجل إنهاء معاناة جميع أسرانا خلف سجون الاحتلال، مشيدا في الوقت ذاته بصمود الأسرى وتضحياتهم الكبيرة.
وطالب بحر المقاومة الفلسطينية بالعمل على تحرير الاسرى من السجون من خلال صفقة تبادل جديدة ومشرفة، محملا في الوقت ذاته الكيان الصهيوني المسؤولية الكاملة عن حياة أسرانا في سجونه.
وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني يقف موحدا أمام قضية الأسرى، لأنهم لا يدافعون عن أنفسهم بل يدافعون عن الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية، مضيفا أن الأسرى من خلال إضرابهم عن الطعام يرسمون الطريق لتحرير بيت المقدس وكامل فلسطين.
كما دعا إلى تكثيف الضغوط على حكومة الاحتلال للإفراج الأسرى، مشددا على ضرورة تقديم كافة أشكال النصرة للأسرى خاصة المضربين عن الطعام.
واستغرب بحر صمت المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية بشكل عام عن الجريمة المنظمة التي يواصل الاحتلال اقترافها بحق الأسرى من خلال سلب جميع حقوقهم ومعاملته معاملة غير إنسانية، مؤكدا في الوقت نفسه على ضرورة تحشيد الجهود لدعم الأصوات التضامنية الرافضة لجرائم وممارسات الاحتلال ضد أسرانا.
ودعا بحر إلى ضرورة تنسيق الجهود والمواقف الوطنية لإدامة الأنشطة والفعاليات التضامنية مع الأسرى المضربين عن الطعام، مشددا على أهمية إبقاء قضية الأسرى حية متفاعلة في النفوس وفي الميدان على الدوام.
وأكد بحر لأهالي المختطفين أن المجلس التشريعي يجري العديد من الاتصالات الدولية والعربية من أجل إنهاء معاناة جميع أسرانا خلف سجون الاحتلال، مشيدا في الوقت ذاته بصمود الأسرى وتضحياتهم الكبيرة.
وطالب بحر المقاومة الفلسطينية بالعمل على تحرير الاسرى من السجون من خلال صفقة تبادل جديدة ومشرفة، محملا في الوقت ذاته الكيان الصهيوني المسؤولية الكاملة عن حياة أسرانا في سجونه.
وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني يقف موحدا أمام قضية الأسرى، لأنهم لا يدافعون عن أنفسهم بل يدافعون عن الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية، مضيفا أن الأسرى من خلال إضرابهم عن الطعام يرسمون الطريق لتحرير بيت المقدس وكامل فلسطين.
كما دعا إلى تكثيف الضغوط على حكومة الاحتلال للإفراج الأسرى، مشددا على ضرورة تقديم كافة أشكال النصرة للأسرى خاصة المضربين عن الطعام.
واستغرب بحر صمت المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية بشكل عام عن الجريمة المنظمة التي يواصل الاحتلال اقترافها بحق الأسرى من خلال سلب جميع حقوقهم ومعاملته معاملة غير إنسانية، مؤكدا في الوقت نفسه على ضرورة تحشيد الجهود لدعم الأصوات التضامنية الرافضة لجرائم وممارسات الاحتلال ضد أسرانا.
ودعا بحر إلى ضرورة تنسيق الجهود والمواقف الوطنية لإدامة الأنشطة والفعاليات التضامنية مع الأسرى المضربين عن الطعام، مشددا على أهمية إبقاء قضية الأسرى حية متفاعلة في النفوس وفي الميدان على الدوام.