وزيرا الزراعة الفلسطيني والاردني يزوران بلدة دير الغصون
نشر بتاريخ: 18/09/2012 ( آخر تحديث: 18/09/2012 الساعة: 09:31 )
طولكرم- معا- استقبل رئيس بلدية دير الغصون طارق نمري واعضاء المجلس البلدية وواهالي البلدة وزيري الزراعة الاردني ووزير الزراعة الفلسطيني، حيث زارا البلدة والقيا كلمتين خلال حفل استقبال في قرية بجورة السياحية.
ورحب نصوح بدران مدير القرية بالضيوف الكرام مستذكرا دور الاردن في دعم الفلسطينين ودوره المهم اليوم في تثبيت هذا الدعم، شارحا عن التقدم الزراعي الفلسطيني والتحديات المختلفة.
ورحب محافظ طولكرم جمال سعيد بالضيوف الكرام على ارض فلسطين وبالاخص في ارض الزيتون دير الغصون.
بينما القى وزير الزراعة وليد عساف كلمة لاقت استحسان المزارعين المتواجدين، بما بشر فيها من قرارات للحكومة الفلسطينية بالغاء الضرائب كليا عن القطاع الزراعي، واعادة المستقطعات الزراعية السابقة. وقال مخاطبا المزارعين، انه لن يكون هناك مزارع خاسر بعد اليوم، ووعد بتوزيع 2 مليون شجرة زيتون، مثمنا دور الاردن في دعم المزارع الفلسطيني ومساعدته على كسر الحصار الاسرائيلي.
والقى وزير الزراعة الادني احمد ال خطاب، اكد دعم الاردن الكامل للمزارعين الفلسطينين عبر فتح الاسواق الاردنية وتسهيل حركة مرور المزروعات، وان هذا ياتي بتوجيهات من اعلى سلطة في البلاد وهي المللك عبد الله ابن الحسين، وفي نهاية الاحتفال تناول الجميع العشاء على نفقة قرية بجورة السياحية، فيما عرف الاحتفال الاعلامي معين شديد.
ورحب نصوح بدران مدير القرية بالضيوف الكرام مستذكرا دور الاردن في دعم الفلسطينين ودوره المهم اليوم في تثبيت هذا الدعم، شارحا عن التقدم الزراعي الفلسطيني والتحديات المختلفة.
ورحب محافظ طولكرم جمال سعيد بالضيوف الكرام على ارض فلسطين وبالاخص في ارض الزيتون دير الغصون.
بينما القى وزير الزراعة وليد عساف كلمة لاقت استحسان المزارعين المتواجدين، بما بشر فيها من قرارات للحكومة الفلسطينية بالغاء الضرائب كليا عن القطاع الزراعي، واعادة المستقطعات الزراعية السابقة. وقال مخاطبا المزارعين، انه لن يكون هناك مزارع خاسر بعد اليوم، ووعد بتوزيع 2 مليون شجرة زيتون، مثمنا دور الاردن في دعم المزارع الفلسطيني ومساعدته على كسر الحصار الاسرائيلي.
والقى وزير الزراعة الادني احمد ال خطاب، اكد دعم الاردن الكامل للمزارعين الفلسطينين عبر فتح الاسواق الاردنية وتسهيل حركة مرور المزروعات، وان هذا ياتي بتوجيهات من اعلى سلطة في البلاد وهي المللك عبد الله ابن الحسين، وفي نهاية الاحتفال تناول الجميع العشاء على نفقة قرية بجورة السياحية، فيما عرف الاحتفال الاعلامي معين شديد.