وزارة التربية تعقد ورشة عمل لمشروع الأندية المتخصصة في المدارس
نشر بتاريخ: 05/02/2007 ( آخر تحديث: 05/02/2007 الساعة: 19:42 )
رام الله- معا- عقدت وزارة التربية والتعليم العالي، اليوم، بمقرها برام الله، ورشة عمل حول مشروع الأندية المتخصصة في المدارس، بحضور رؤساء أقسام النشاطات الطلابية في مديريات التربية والتعليم في محافظات الضفة، وطاقم الإدارة العامة للنشاطات الطلابية بالوزارة.
افتتحت الورشة الهام عبد القادر مدير عام النشاطات الطلابية بالثناء على دور المنظمات الدولية وخاصة اليونيسيف في تقديم الدعم والمساندة لأطفال فلسطين، وتحدثت عن هذه الأندية والتي تضم أندية ثقافية، وإبداعية، ورياضية تتوزع على مديريات التربية بالتساوي، هدفها استثمار أوقات فراغ الطلبة في أمور إيجابية تعود بالفائدة على الطالب أولاً، ثم على المدرسة والمجتمع، وتتيح الفرصة لهم للكشف عن مواهبهم وإبداعاتهم، وتفريغ طاقاتهم، وأيضاً القيام بنشاطات داعمة للمنهاج لترسيخه في عقولهم، بالإضافة إلى إطلاعهم على حقوقهم من خلال التعرف على حقوق الطفل.
من جانبها تحدثت د. باسمة عاهد مديرة مشاريع اليونيسيف، عن حرص واهتمام المنظمة برعاية الأطفال، عن طريق ترجمة أهداف الوزارة على أرض الواقع من خلال برامج ومشاريع متنوعة لخدمتهم، وبينت أهمية هذه الأندية ومدى انعكاسها على وعي ومعرفة الأطفال ورفع مستوى إدراكهم وأدائهم، الأمر الذي يفتح أمامهم مستقبلاً وآفاقاً واسعة بالمعرفة والثقافة، لتكون متنفساً يخرج الأطفال من دائرة الضيق والحصار، والأوضاع التي يعاني منها الشعب الفلسطيني.
واستعرض حامد ماخو رئيس قسم النشاط الثقافي في الوزارة، الإطار العام للمشروع من حيث: عدد الأندية وتوزيعها على مديريات التربية، وأهدافها العامة والخاصة، والفئة المستهدفة منها والتي تضم طلاباً من الصف الرابع إلى السادس الأساسي. وفي نهاية اللقاء تم تقسيم الحضور إلى مجموعتين: الأولى خاصة بالأندية الثقافية والعلمية، والثانية بالأندية الرياضية، لمناقشة آلية عمل هذه الأندية.
افتتحت الورشة الهام عبد القادر مدير عام النشاطات الطلابية بالثناء على دور المنظمات الدولية وخاصة اليونيسيف في تقديم الدعم والمساندة لأطفال فلسطين، وتحدثت عن هذه الأندية والتي تضم أندية ثقافية، وإبداعية، ورياضية تتوزع على مديريات التربية بالتساوي، هدفها استثمار أوقات فراغ الطلبة في أمور إيجابية تعود بالفائدة على الطالب أولاً، ثم على المدرسة والمجتمع، وتتيح الفرصة لهم للكشف عن مواهبهم وإبداعاتهم، وتفريغ طاقاتهم، وأيضاً القيام بنشاطات داعمة للمنهاج لترسيخه في عقولهم، بالإضافة إلى إطلاعهم على حقوقهم من خلال التعرف على حقوق الطفل.
من جانبها تحدثت د. باسمة عاهد مديرة مشاريع اليونيسيف، عن حرص واهتمام المنظمة برعاية الأطفال، عن طريق ترجمة أهداف الوزارة على أرض الواقع من خلال برامج ومشاريع متنوعة لخدمتهم، وبينت أهمية هذه الأندية ومدى انعكاسها على وعي ومعرفة الأطفال ورفع مستوى إدراكهم وأدائهم، الأمر الذي يفتح أمامهم مستقبلاً وآفاقاً واسعة بالمعرفة والثقافة، لتكون متنفساً يخرج الأطفال من دائرة الضيق والحصار، والأوضاع التي يعاني منها الشعب الفلسطيني.
واستعرض حامد ماخو رئيس قسم النشاط الثقافي في الوزارة، الإطار العام للمشروع من حيث: عدد الأندية وتوزيعها على مديريات التربية، وأهدافها العامة والخاصة، والفئة المستهدفة منها والتي تضم طلاباً من الصف الرابع إلى السادس الأساسي. وفي نهاية اللقاء تم تقسيم الحضور إلى مجموعتين: الأولى خاصة بالأندية الثقافية والعلمية، والثانية بالأندية الرياضية، لمناقشة آلية عمل هذه الأندية.