من بينها حملة 100 الف توقيع: فعاليات فلسطينية تضغط للسير قدما لحكومة وحدة وطنية
نشر بتاريخ: 06/02/2007 ( آخر تحديث: 06/02/2007 الساعة: 11:16 )
نابلس - معا - أعلن في محافظة نابلس عن انطلاق حملة "المائة ألف توقيع للوحدة ووقف الحرب الأهلية"، في محاولة جديدة لإسماع صوت النخبة والمواطنين، للمتخاصمين في قطاع غزة.
وقال موقع مدينة نابلس الإلكترونية http://www.nablus-city.net القائم على الحملة، إن ما يحصل في فلسطين صفحة سوداء، ووصمة عار في جبين القضية الفلسطينية، داعيا للمشاركة في التوقيع على العريضة الإلكترونية التي تطالب جميع الأطراف بالوحدة وتحريم الدم الفلسطيني، وتوحيد الجبهات ضد الاحتلال.
من ناحية أخرى، طالب المجتمعون بلجنة المؤسسات والفعاليات الوطنية والإسلامية في محافظة نابلس، خلال مؤتمر امس الاثنين، بتنظيم فعاليات بكافة أنحاء الوطن اليوم الثلاثاء، موعد التقاء أبو مازن ومشعل في مكة، وإعلان الإضراب العام كوسيلة ضغط عليهما، مؤكدين أهمية عقد لقاء لكافة مؤسسات المتابعة بالضفة وغزة للوقوف أمام ما يحصل واتخاذ موقف موحد ضاغط.
هذا وكان شارك في المؤتمر مؤسسات أهلية ورسيمة وشخصيات وطنية وعلماء دين لرفض كل أشكال الاقتتال الداخلي الحاصل على الساحة الفلسطينية.
وألقى الدكتور غسان حمدان عضو لجنة المؤسسات والفعاليات الوطنية والإسلامية كلمة أكد فيها أن شعبنا يمر الآن بمرحلة صعبة ودقيقة للغاية وقال:" نحن الآن أحوج إلى رص الصفوف وتعميق جذور الوحدة الوطنية" كما ألقى شاهر سعد رئيس اللجنة كلمة أكد فيها أهمية ودور كل مؤسسة وفرد في مجتمعنا في وقف ما يجري من اقتتال داخلي. ودعا سعد الجميع للتوحد في مواجهة الاحتلال والابتعاد عن كل المناكفات التي تشوه تاريخ شعبنا"
وفي نهاية الاجتماع تم تشكيل لجنة متابعة من شخصيات ومؤسسات إلى لجنة المؤسسات والفعاليات الوطنية والإسلامية.
وقال موقع مدينة نابلس الإلكترونية http://www.nablus-city.net القائم على الحملة، إن ما يحصل في فلسطين صفحة سوداء، ووصمة عار في جبين القضية الفلسطينية، داعيا للمشاركة في التوقيع على العريضة الإلكترونية التي تطالب جميع الأطراف بالوحدة وتحريم الدم الفلسطيني، وتوحيد الجبهات ضد الاحتلال.
من ناحية أخرى، طالب المجتمعون بلجنة المؤسسات والفعاليات الوطنية والإسلامية في محافظة نابلس، خلال مؤتمر امس الاثنين، بتنظيم فعاليات بكافة أنحاء الوطن اليوم الثلاثاء، موعد التقاء أبو مازن ومشعل في مكة، وإعلان الإضراب العام كوسيلة ضغط عليهما، مؤكدين أهمية عقد لقاء لكافة مؤسسات المتابعة بالضفة وغزة للوقوف أمام ما يحصل واتخاذ موقف موحد ضاغط.
هذا وكان شارك في المؤتمر مؤسسات أهلية ورسيمة وشخصيات وطنية وعلماء دين لرفض كل أشكال الاقتتال الداخلي الحاصل على الساحة الفلسطينية.
وألقى الدكتور غسان حمدان عضو لجنة المؤسسات والفعاليات الوطنية والإسلامية كلمة أكد فيها أن شعبنا يمر الآن بمرحلة صعبة ودقيقة للغاية وقال:" نحن الآن أحوج إلى رص الصفوف وتعميق جذور الوحدة الوطنية" كما ألقى شاهر سعد رئيس اللجنة كلمة أكد فيها أهمية ودور كل مؤسسة وفرد في مجتمعنا في وقف ما يجري من اقتتال داخلي. ودعا سعد الجميع للتوحد في مواجهة الاحتلال والابتعاد عن كل المناكفات التي تشوه تاريخ شعبنا"
وفي نهاية الاجتماع تم تشكيل لجنة متابعة من شخصيات ومؤسسات إلى لجنة المؤسسات والفعاليات الوطنية والإسلامية.