فلسطين تشارك كمراقب في اجتماع وزراء الشباب والرياضة الاوروبيين
نشر بتاريخ: 26/09/2012 ( آخر تحديث: 26/09/2012 الساعة: 11:24 )
موسكو- معا- اختتمت هذا اليوم فعاليات الدوره التاسعه لمؤتمر وزراء الشباب والرياضه في المجلس الاوروبي والذي انعقد في مدينة سانت بطرسبورغ الروسية ولمدة 3 ايام ناقش خلالها العديد من الافكار والبرامج المتعلقه بالاهتمام بقطاع الشباب في دول الاتحاد.
وقد تميزت هذه الدوره ولاول مرة بدعوة ومشاركة دولة فلسطين كمراقب والتي مثلها سفير دولة فلسطين لدى روسيا الاتحاديه د.فائد مصطفى نيابة عن اللواء جبريل الرجوب رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضه.
وقد حظيت مشاركة فلسطين لهذه الدوره باهتمام متحدثي العديد من الدول المشاركه والتي بلغت 46 دولة تمثل دول القاره الاوروبيه ووفدي الولايات المتحده والمغرب كمراقبين ايضا.
وقد اعرب السفير د. فائد مصطفى عن الاعتزاز بهذه المشاركه وعن مستوى الشراكه المتناميه مع دول القاره الاوروبيه، ونقل تحيات اللواء الرجوب، واجرى لقاءات مختلفه مع رؤساء الوفود المشاركه ووضعهم بصوره الاوضاع العامه التي تعيشها فلسطين والمعيقات امام قطاع الشباب الفلسطيني والتي لا يمكن فصلها عن واقع ممارسات الاحتلال للارض الفلسطينية.
وقد اصدر المؤتمر في ختام اعماله بيانا ختاميا عالج فيه واقع الشباب في ظل العولمة، وركز فيه على اسس التعايش وحق الوصول الى المعلومات، وتطرق فيه الى الديمقراطيه والتشارك كأسلوب حياة، ورسم خارطة طريق لتحقيق كل ذلك .
وقد تميزت هذه الدوره ولاول مرة بدعوة ومشاركة دولة فلسطين كمراقب والتي مثلها سفير دولة فلسطين لدى روسيا الاتحاديه د.فائد مصطفى نيابة عن اللواء جبريل الرجوب رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضه.
وقد حظيت مشاركة فلسطين لهذه الدوره باهتمام متحدثي العديد من الدول المشاركه والتي بلغت 46 دولة تمثل دول القاره الاوروبيه ووفدي الولايات المتحده والمغرب كمراقبين ايضا.
وقد اعرب السفير د. فائد مصطفى عن الاعتزاز بهذه المشاركه وعن مستوى الشراكه المتناميه مع دول القاره الاوروبيه، ونقل تحيات اللواء الرجوب، واجرى لقاءات مختلفه مع رؤساء الوفود المشاركه ووضعهم بصوره الاوضاع العامه التي تعيشها فلسطين والمعيقات امام قطاع الشباب الفلسطيني والتي لا يمكن فصلها عن واقع ممارسات الاحتلال للارض الفلسطينية.
وقد اصدر المؤتمر في ختام اعماله بيانا ختاميا عالج فيه واقع الشباب في ظل العولمة، وركز فيه على اسس التعايش وحق الوصول الى المعلومات، وتطرق فيه الى الديمقراطيه والتشارك كأسلوب حياة، ورسم خارطة طريق لتحقيق كل ذلك .