"أحرار" يطلق حملة تضامن الكترونية مع أسرى العزل الإنفرادي
نشر بتاريخ: 27/09/2012 ( آخر تحديث: 27/09/2012 الساعة: 08:28 )
غزة- معا- أطلق مركز "أحرار" لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان حملة إلكترونية ضخمة للتضامن مع الأسيرين المعزولين ضرار أبو سيسي، والأسير عوض الصعيدي من قطاع غزة.
وقال فؤاد الخفش مدير مركز أحرار إن الهدف من الحملة هو تسليط الضوء على معاناة هذين الأسيرين المعزولين وتعريف المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية الأممية بما يصنعه الاحتلال بحق أسرى الشعب الفلسطيني من عزل واحتجاز وسط ظروف غاية في الصعوبة ومخالفة لجميع الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية .
وذكر الخفش أن الاحتلال يخرق القوانين الدولية التي تمنع عزل الأسرى, بل أنه يضع غطاء قانوني لما يقوم به من أفعال من خلال شرعنة الأمر وعرض الأسير المعزول على محكمة صورية كل ست شهور وتجديد عزله بناء على تقارير جهاز الشاباك الإسرائيلي .
وأوضح المركز الحقوقي أحرار أن هذه الحملة تأتي لدعم خطوات الحركة الأسيرة الفلسطينية المطالبة بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه بعد إضراب الكرامة الأخير والذي كان يقضي بضرورة إخراج جميع الأسرى المعزولين من العزل الانفرادي .
وأكد المركز أن الجميع يستطيع أن يشارك بالحملة من خلال الدخول للموقع المركز وتسجيل التضامن المباشر بالكلمة والموقف في المكان المخصص لذلك في محاولة لإيصال رسالة الأسرى المعزولين.
وقال فؤاد الخفش مدير مركز أحرار إن الهدف من الحملة هو تسليط الضوء على معاناة هذين الأسيرين المعزولين وتعريف المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية الأممية بما يصنعه الاحتلال بحق أسرى الشعب الفلسطيني من عزل واحتجاز وسط ظروف غاية في الصعوبة ومخالفة لجميع الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية .
وذكر الخفش أن الاحتلال يخرق القوانين الدولية التي تمنع عزل الأسرى, بل أنه يضع غطاء قانوني لما يقوم به من أفعال من خلال شرعنة الأمر وعرض الأسير المعزول على محكمة صورية كل ست شهور وتجديد عزله بناء على تقارير جهاز الشاباك الإسرائيلي .
وأوضح المركز الحقوقي أحرار أن هذه الحملة تأتي لدعم خطوات الحركة الأسيرة الفلسطينية المطالبة بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه بعد إضراب الكرامة الأخير والذي كان يقضي بضرورة إخراج جميع الأسرى المعزولين من العزل الانفرادي .
وأكد المركز أن الجميع يستطيع أن يشارك بالحملة من خلال الدخول للموقع المركز وتسجيل التضامن المباشر بالكلمة والموقف في المكان المخصص لذلك في محاولة لإيصال رسالة الأسرى المعزولين.