في ذكري انطلاقتها- المقاومة الشعبية تدعو لإنهاء الانقسام
نشر بتاريخ: 27/09/2012 ( آخر تحديث: 27/09/2012 الساعة: 10:44 )
غزة -معا- أكدت حركة المقاومة الشعبية على أن الحركة سوف تمضي قدما في خيار الجهاد والمقاومة حتى تحرير الاراضي الفلسطنيية من يد الاحتلال وطردهم إلى البلاد التي جاءوا منها محتلين لأرض فلسطين .
وشدد الناطق الاعلامي باسم حركة المقاومة الشعبية خالد الأزبط في كلمته خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم بمدينة غزة على أن مدينة القدس, هي أرض وقف إسلامي, على جميع المسلمين نصرتها وتقديم لها العون, والدفاع عنها بكل الوسائل الممكن".
وطالب الازبط بوقف الحفريات والانتهاكات الاسرائيلية بحق القدس وأهلها ,داعيا لتشكيل جبهة مقاومة فلسطينية داخلية وجبهة عربية وإسلامية ودولية لنصرة مدينةالقدس قبل فوات الأوان .
وأضاف "إن لشعبنا ومقاومته الحق الكامل في المقاومة المسلحة ضد الاحتلال في ظل الاعتداءات اليومية المتكررة بحق شعبنا وأن التهديدات الاسرائيلية الأخيرة والمتزايدة دليلا واضحا على النوايا المبيتة لشن عدوان جديد على القطاع ونقل الأزمات الصهيونية الداخلية لشعبنا الفلسطيني وفصائله.
ودعا الازبط أبناء شعبنا الفلسطيني وفصائله في ظل المرحلة للوحدة من جديد وترك الأجندات الداخلية والمصالح الحزبية والالتفاف من جديد حول الثوابت المصلحة العليا لفلسطين كل فلسطين من بحرها لنهرها وعاصمتها القدس، موضحا أن قضية لم تسقط من الحسابات, وإن آسر الجنديين الاسرائيليين إلياهو آشري في الضفة وجلعاد شاليط في غزة, لهو دليل على أننا نسعى الليل والنهار من أجل تحرير الأسرى".
وشدد الناطق الاعلامي باسم حركة المقاومة الشعبية خالد الأزبط في كلمته خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم بمدينة غزة على أن مدينة القدس, هي أرض وقف إسلامي, على جميع المسلمين نصرتها وتقديم لها العون, والدفاع عنها بكل الوسائل الممكن".
وطالب الازبط بوقف الحفريات والانتهاكات الاسرائيلية بحق القدس وأهلها ,داعيا لتشكيل جبهة مقاومة فلسطينية داخلية وجبهة عربية وإسلامية ودولية لنصرة مدينةالقدس قبل فوات الأوان .
وأضاف "إن لشعبنا ومقاومته الحق الكامل في المقاومة المسلحة ضد الاحتلال في ظل الاعتداءات اليومية المتكررة بحق شعبنا وأن التهديدات الاسرائيلية الأخيرة والمتزايدة دليلا واضحا على النوايا المبيتة لشن عدوان جديد على القطاع ونقل الأزمات الصهيونية الداخلية لشعبنا الفلسطيني وفصائله.
ودعا الازبط أبناء شعبنا الفلسطيني وفصائله في ظل المرحلة للوحدة من جديد وترك الأجندات الداخلية والمصالح الحزبية والالتفاف من جديد حول الثوابت المصلحة العليا لفلسطين كل فلسطين من بحرها لنهرها وعاصمتها القدس، موضحا أن قضية لم تسقط من الحسابات, وإن آسر الجنديين الاسرائيليين إلياهو آشري في الضفة وجلعاد شاليط في غزة, لهو دليل على أننا نسعى الليل والنهار من أجل تحرير الأسرى".