التوجيه السياسي يحاضر في مدرسة بنات بيت لحم الثانوية
نشر بتاريخ: 30/09/2012 ( آخر تحديث: 30/09/2012 الساعة: 13:17 )
بيت لحم -معا- التقى الرائد منذر مساعد وسامي صلاحات ومحمد الشوبكي والملازم أول ليندا تعامرة مع طالبات مدرسة بنات بيت لحم الثانوية، بداية شكرت مديرة المدرسة المربية ابتسام العبد هيئة التوجيه السياسي على تواصلهم مع الطالبات ووضحت أهمية هذه المحاضرات اللامنهجة للطلبة.
بداية قدم الأخ صلاحات نبذة عن التوجيه السياسي والوطني ومجال عمل الهيئة وأهميتها في بناء الدولة والمجتمع .
وقدم الرائد مساعدة سرد تاريخي لصراع الإنسان منذ بداية وجوده على الأرض صراع مع الطبيعة ثم مع أخيه الإنسان وكيف طور أسلحته في الحرب وصولاً إلى السلاح الذري الذي يمكن أن يبيد البشرية وكيف حاول الإنسان وما زال يحاول الحصول على أفتك الأسلحة في حروبه للوصول إلى هدفه .
ثم وضح مساعدة ورغم هذا كله يستخدم الإنسان سلاح أخطر من كل هذه الأسلحة هو سلاح الحرب النفسية والتي تعتمد على الإشاعة وبثها بين الجمهور أو الجيش وتعتمد الحرب النفسية على قوة الإشاعة ومدى انتشارها .
فبعد أن عجز عدونا من تفريغ أرضنا من أهلها لجأ إلى عدة وسائل حاربنا فيها أساليب عسكرية وسياسية وثقافية واجتماعية ونفسية وهذا كله للوصول إلى هدفه بخلعنا من أرضنا وتفريغنا من الداخل والحرب النفسية والإشاعة أكثر الأسلحة خطورة مع عدونا ونستطيع أن نتغلب عليها من خلال عدم الاستماع لأخبار العدو وان نلتزم بتعليمات قيادتنا وأهلنا ومعلمينا وعدم المساهمة في نشر الإشاعة من خلال الحديث فيها.
بداية قدم الأخ صلاحات نبذة عن التوجيه السياسي والوطني ومجال عمل الهيئة وأهميتها في بناء الدولة والمجتمع .
وقدم الرائد مساعدة سرد تاريخي لصراع الإنسان منذ بداية وجوده على الأرض صراع مع الطبيعة ثم مع أخيه الإنسان وكيف طور أسلحته في الحرب وصولاً إلى السلاح الذري الذي يمكن أن يبيد البشرية وكيف حاول الإنسان وما زال يحاول الحصول على أفتك الأسلحة في حروبه للوصول إلى هدفه .
ثم وضح مساعدة ورغم هذا كله يستخدم الإنسان سلاح أخطر من كل هذه الأسلحة هو سلاح الحرب النفسية والتي تعتمد على الإشاعة وبثها بين الجمهور أو الجيش وتعتمد الحرب النفسية على قوة الإشاعة ومدى انتشارها .
فبعد أن عجز عدونا من تفريغ أرضنا من أهلها لجأ إلى عدة وسائل حاربنا فيها أساليب عسكرية وسياسية وثقافية واجتماعية ونفسية وهذا كله للوصول إلى هدفه بخلعنا من أرضنا وتفريغنا من الداخل والحرب النفسية والإشاعة أكثر الأسلحة خطورة مع عدونا ونستطيع أن نتغلب عليها من خلال عدم الاستماع لأخبار العدو وان نلتزم بتعليمات قيادتنا وأهلنا ومعلمينا وعدم المساهمة في نشر الإشاعة من خلال الحديث فيها.