المبادرة الوطنية تدعو المجتمع الدولي للتدخل لوقف معاناة الأسرى
نشر بتاريخ: 02/10/2012 ( آخر تحديث: 02/10/2012 الساعة: 12:18 )
غزة- معا - طالب القيادي في حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية نبيل دياب المؤسسات والهيئات الدولية ولاسيما القانونية والحقوقية والإنسانية للتدخل الفوري والضغط على حكومة الاحتلال لإجبارها على وقف سياساتها التعسفية بحق الاسرى في سجون الاحتلال.
وأضاف دياب خلال كلمته التي ألقاها باسم لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية أمام المتضامنين مع الأسير سامر العيسوي وكافة الاسرى في سجون الاحتلال وذلك امام مقر الصليب الأحمر .
و اضاف بأنه آن الاوان لتوقف اسرائيل إجراءاتها التعسفية والممارسات القمعية بحق الاسرى، مطالباً بضرورة وقف كافة الانتهاكات بحقهم والعمل على اطلاق سراحهم دون قيد او شرط.
ووجه دياب نداء لكافة القوى والفصائل ان تعمل سريعاً على تحقيق المصالحة واستعادة الوحدة الوطنية للانتصار والوفاء لمعاناة الاسرى وشهدائنا مؤكداً على أن الانقسام يشكل ضرراً حقيقياً على قضية الاسرى وكافة قضايا الشعب الفلسطيني .
ودعا دياب القيادة الفلسطينية بضرورة اعادة الاعتبار للنهج السياسي القائم و اعادة بناء رؤية سياسية كفاحية موحدة تضمن بالاساس تعزيز الصمود الوطني للشعب الفلسطيني وشرائحه المختلفة والاسراع ببناء قيادة وطنية موحدة تتمكن من قيادة النضال التحرري الفلسطيني، مشيراً الى امعان الاحتلال بسياساته العنصرية سواء في القدس وغزة والضفة واراضي الـ 48.
وطالب الشعب الفلسطيني وقواه ومؤسساته بضرورة مواصلة الفعاليات التضامنية لدعم واسناد الاسرى في السجون الإسرائيلية وتعزيز صمودهم والانتصار لقضيتهم العادلة ومعركتهم "معركة الحرية والكرامة".
وأضاف دياب خلال كلمته التي ألقاها باسم لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية أمام المتضامنين مع الأسير سامر العيسوي وكافة الاسرى في سجون الاحتلال وذلك امام مقر الصليب الأحمر .
و اضاف بأنه آن الاوان لتوقف اسرائيل إجراءاتها التعسفية والممارسات القمعية بحق الاسرى، مطالباً بضرورة وقف كافة الانتهاكات بحقهم والعمل على اطلاق سراحهم دون قيد او شرط.
ووجه دياب نداء لكافة القوى والفصائل ان تعمل سريعاً على تحقيق المصالحة واستعادة الوحدة الوطنية للانتصار والوفاء لمعاناة الاسرى وشهدائنا مؤكداً على أن الانقسام يشكل ضرراً حقيقياً على قضية الاسرى وكافة قضايا الشعب الفلسطيني .
ودعا دياب القيادة الفلسطينية بضرورة اعادة الاعتبار للنهج السياسي القائم و اعادة بناء رؤية سياسية كفاحية موحدة تضمن بالاساس تعزيز الصمود الوطني للشعب الفلسطيني وشرائحه المختلفة والاسراع ببناء قيادة وطنية موحدة تتمكن من قيادة النضال التحرري الفلسطيني، مشيراً الى امعان الاحتلال بسياساته العنصرية سواء في القدس وغزة والضفة واراضي الـ 48.
وطالب الشعب الفلسطيني وقواه ومؤسساته بضرورة مواصلة الفعاليات التضامنية لدعم واسناد الاسرى في السجون الإسرائيلية وتعزيز صمودهم والانتصار لقضيتهم العادلة ومعركتهم "معركة الحرية والكرامة".