السماح للفلسطينيين بالدراسة فى موريتانيا
نشر بتاريخ: 04/10/2012 ( آخر تحديث: 04/10/2012 الساعة: 01:26 )
القدس- معا- وقعت الحكومة الموريتانية والفلسطينية اتفاقا يسمح للطلاب الفلسطينيين بمتابعة دراساتهم العليا فى الجامعات الموريتانية وتبادل البعثات والزيارات بين أساتذة الجامعات الموريتانية والفلسطينية.
وقال رئيس جامعة نواكشوط سيدي ولد محمد عبد الله إن توقيع هذا الاتفاق يجسد الروابط التاريخية بين الشعبين الموريتاني والفلسطيني ومتانة العلاقات بين الدولتين.
وقال إن جامعة نواكشوط ظلت منذ تأسيسها مفتوحة أمام الطلاب الفلسطينيين الراغبين في متابعة دراساتهم العليا معربا عن أمله في أن يعزز هذا الاتفاق العلاقات بين الطرفين.
سفير دولة فلسطين في موريتانيا عدنان أبو الهيجاء قال إن هذا الاتفاق الذي يعد لبنة تضاف إلى صرح التعاون الموريتاني الفلسطيني الضارب في أعماق التاريخ.
وقال إن الطالب الفلسطيني تعود أن يواصل دراسته في موريتانيا كمواطن وليس كأجنبي بما يتميز به النظام والشعب الموريتانيين من اهتمام خاص بالشعب الفلسطيني.
وذكر بأن دعم موريتانيا لفلسطين ليس جديدا بل ظل يتواصل في مختلف المجالات العلمية حيث دأب الفلسطينيون على تلقي العلم من المشايخ الموريتانيين.
وأعرب عن شكره لجامعة نواكشوط ومن خلالها وزارة الدولة للتهذيب الوطني والتعليم العالي والبحث العلمي على العناية التي توليها للطلاب الفلسطينيين.
وقال رئيس جامعة نواكشوط سيدي ولد محمد عبد الله إن توقيع هذا الاتفاق يجسد الروابط التاريخية بين الشعبين الموريتاني والفلسطيني ومتانة العلاقات بين الدولتين.
وقال إن جامعة نواكشوط ظلت منذ تأسيسها مفتوحة أمام الطلاب الفلسطينيين الراغبين في متابعة دراساتهم العليا معربا عن أمله في أن يعزز هذا الاتفاق العلاقات بين الطرفين.
سفير دولة فلسطين في موريتانيا عدنان أبو الهيجاء قال إن هذا الاتفاق الذي يعد لبنة تضاف إلى صرح التعاون الموريتاني الفلسطيني الضارب في أعماق التاريخ.
وقال إن الطالب الفلسطيني تعود أن يواصل دراسته في موريتانيا كمواطن وليس كأجنبي بما يتميز به النظام والشعب الموريتانيين من اهتمام خاص بالشعب الفلسطيني.
وذكر بأن دعم موريتانيا لفلسطين ليس جديدا بل ظل يتواصل في مختلف المجالات العلمية حيث دأب الفلسطينيون على تلقي العلم من المشايخ الموريتانيين.
وأعرب عن شكره لجامعة نواكشوط ومن خلالها وزارة الدولة للتهذيب الوطني والتعليم العالي والبحث العلمي على العناية التي توليها للطلاب الفلسطينيين.