جمعية الإنقاذ توزع معلبات لحوم الأضاحي على فقراء قلقيلية
نشر بتاريخ: 07/10/2012 ( آخر تحديث: 07/10/2012 الساعة: 10:05 )
قلقيلية- معا- انهت جمعية الإنقاذ للتنمية الخيرية بقلقيلية امس مشروع توزيع معلبات لحوم الأضاحي على فقراء المحافظة.
وتحدث محمد نزال رئيس مجلس الإدارة قائلا : أن جمعية الإنقاذ للتنمية قامت بتوزيع معلبات لحوم الأضاحي على أكثر من تسعون أسرة على مستوى المدينة وقراها.
وأكدت إقبال خليل أن هذا المشروع يأتي بتمويل من الإغاثة الإسلامية عبر العالم والتي تعمل مشكورة على مساعدة أبناء شعبنا الفلسطيني من خلال برامجها الإغاثية المختلفة.
وقد ترك مشروع معلبات لحوم الأضاحي آثارا طيبة في نفوس المحتاجين معبرين عن شكرهم لجمعية الإنقاذ على هذه اللفتة الإنسانية الإغاثية .
ونفذت جمعية الإنقاذ مشاريعا للتخفف عن كاهل المستورين في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها قلقيلية من إغلاق وحصار إضافة الى غلاء في الأسعار وتدني في الأجور، وأضافت الجمعية اليوم الى قائمة مشاريعها الإنسانية الخيرية مشروع معلبات لحوم الأضاحي ونذكر هنا بأننا نسعى دائما الى توسعة دائرة نشاطاتنا ومشاريعنا ومساعدة أوسع شريحة من المحتاجين .
واشادت الجمعية بكافة الجهود المبذولة من جميع الجهات والمؤسسات الرسمية والأهلية والمانحة التي تسعى لخدمة الشعب الفلسطيني ورسم البسمة على شفاه المحرومين.
وتحدث محمد نزال رئيس مجلس الإدارة قائلا : أن جمعية الإنقاذ للتنمية قامت بتوزيع معلبات لحوم الأضاحي على أكثر من تسعون أسرة على مستوى المدينة وقراها.
وأكدت إقبال خليل أن هذا المشروع يأتي بتمويل من الإغاثة الإسلامية عبر العالم والتي تعمل مشكورة على مساعدة أبناء شعبنا الفلسطيني من خلال برامجها الإغاثية المختلفة.
وقد ترك مشروع معلبات لحوم الأضاحي آثارا طيبة في نفوس المحتاجين معبرين عن شكرهم لجمعية الإنقاذ على هذه اللفتة الإنسانية الإغاثية .
ونفذت جمعية الإنقاذ مشاريعا للتخفف عن كاهل المستورين في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها قلقيلية من إغلاق وحصار إضافة الى غلاء في الأسعار وتدني في الأجور، وأضافت الجمعية اليوم الى قائمة مشاريعها الإنسانية الخيرية مشروع معلبات لحوم الأضاحي ونذكر هنا بأننا نسعى دائما الى توسعة دائرة نشاطاتنا ومشاريعنا ومساعدة أوسع شريحة من المحتاجين .
واشادت الجمعية بكافة الجهود المبذولة من جميع الجهات والمؤسسات الرسمية والأهلية والمانحة التي تسعى لخدمة الشعب الفلسطيني ورسم البسمة على شفاه المحرومين.