جبهة التحرير العربية تؤبِّن صدام حسين في الذكرى الأربعين لاعدامه
نشر بتاريخ: 10/02/2007 ( آخر تحديث: 10/02/2007 الساعة: 16:05 )
خان يونس- معا- نظمت جبهة التحرير العربية في مقرها بخان يونس حفل تأبين بالذكرى الأربعين لرحيل الرئيس العراقي صدام حسين بحضور العشرات من أنصار ومحبي الشهيد صدام حسين.
وقال المحامي ناجي السعدي:" إن الشهيد القائد ابو عدي نال بعد استشهاده من معاني التكريم ما لم يحلم به اعداؤه وفرض حبه والاعتزاز به على ألسنة الشعراء والادباء وعامة الشعب العراقي بجميع ألوانه وطوائفه ومذاهبه".
وأشار المحامي السعدى الى أن آخر اللحظات في حياة الشهيد صدام شهدت مساومته على الاعتراف "بالكيان الصهيوني" لكنه رفض ذلك لأن الرئيس الشهيد يؤمن بان فلسطين عربية من البحر إلى النهر.
وان وجود الشهود عند تنفيذ الإعدام بحق الرئيس بهتافاتهم البغيضة من مهازل هذه المحكمة التي ترسخ الطائفية البغيضة من اجل زرع الفتنة بين أبناء الشعب العراقي وقال ان باستشهاد صدام المختار ستحرر الأرض العراقية كما حرر المختار ارض ليبيا باستشهاده.
واشار رعد العتال رئيس لجنة التراحم والتكافل الاجتماعي اننا في اصقاع الوطن العربي وكمواطنين شرفاء احببنا الله والوطن نقول للاعداء لا تفرحوا باغتيال الرمز والبطل فلن تنالوا من وفائنا لعروبتنا واسلامنا لاننا على درب الشهيد سائرون وسيأتي اليوم الذي نحرر فيه الوطن من المحيط الى الخليج ومن ارض الزيتون الى ارض النخيل سياتي صدام وصلاح الدين وعمر المختار وجمال عبد الناصر لان الامة ولود بشرفائها عصية على الذل والهوان وستنهض من جديد.
وعدد عدلى العصار احد كوادر الجبهة مناقب الرئيس صدام حسين وما كان يحمله للامة العربية من حب حاول خلال سنوات حكمة رفع الظلم واستبداد الشعوب العربية وقدم لفلسطين والوطن العربي الكثير لمساعدتهم وكانت عينه على فلسطين وعلى البوابة الشرقية للامة مؤكدين أن عملية احتلال العراق تمت بتحالف ايراني أمريكي صهيوني وكذلك إعدامه.
وتخلل الحفل العديد من القصائد الشعرية.
وقال المحامي ناجي السعدي:" إن الشهيد القائد ابو عدي نال بعد استشهاده من معاني التكريم ما لم يحلم به اعداؤه وفرض حبه والاعتزاز به على ألسنة الشعراء والادباء وعامة الشعب العراقي بجميع ألوانه وطوائفه ومذاهبه".
وأشار المحامي السعدى الى أن آخر اللحظات في حياة الشهيد صدام شهدت مساومته على الاعتراف "بالكيان الصهيوني" لكنه رفض ذلك لأن الرئيس الشهيد يؤمن بان فلسطين عربية من البحر إلى النهر.
وان وجود الشهود عند تنفيذ الإعدام بحق الرئيس بهتافاتهم البغيضة من مهازل هذه المحكمة التي ترسخ الطائفية البغيضة من اجل زرع الفتنة بين أبناء الشعب العراقي وقال ان باستشهاد صدام المختار ستحرر الأرض العراقية كما حرر المختار ارض ليبيا باستشهاده.
واشار رعد العتال رئيس لجنة التراحم والتكافل الاجتماعي اننا في اصقاع الوطن العربي وكمواطنين شرفاء احببنا الله والوطن نقول للاعداء لا تفرحوا باغتيال الرمز والبطل فلن تنالوا من وفائنا لعروبتنا واسلامنا لاننا على درب الشهيد سائرون وسيأتي اليوم الذي نحرر فيه الوطن من المحيط الى الخليج ومن ارض الزيتون الى ارض النخيل سياتي صدام وصلاح الدين وعمر المختار وجمال عبد الناصر لان الامة ولود بشرفائها عصية على الذل والهوان وستنهض من جديد.
وعدد عدلى العصار احد كوادر الجبهة مناقب الرئيس صدام حسين وما كان يحمله للامة العربية من حب حاول خلال سنوات حكمة رفع الظلم واستبداد الشعوب العربية وقدم لفلسطين والوطن العربي الكثير لمساعدتهم وكانت عينه على فلسطين وعلى البوابة الشرقية للامة مؤكدين أن عملية احتلال العراق تمت بتحالف ايراني أمريكي صهيوني وكذلك إعدامه.
وتخلل الحفل العديد من القصائد الشعرية.