محافظ غزة يستقبل وفداًً اسلامياً مسيحياً وشخصيات وطنية للتهنئة باتفاق مكة
نشر بتاريخ: 11/02/2007 ( آخر تحديث: 11/02/2007 الساعة: 15:12 )
غزة -معا- اشاد محافظ غزة، محمد القدوة باتفاق مكة الذي وقع بين حركتي فتح وحماس ودوره بتوحيد الشارع الفلسطيني، وتطويق احداث الاقتتال ومنع تفاقمها.
جاء ذلك خلال استقباله بالمحافظة وفدا إسلاميا ومسيحيا وشخصيات وطنية برئاسة الأب مناويل مسلم، والذي جاء مباركا للقيادة الفلسطينية باتفاق مكة .
وصرح القدوة على ان القيادة الفلسطينية تؤكد من جديد انها حريصة على مقدرات الشعب وعلى مشروعه الوطني من خلال التوصل الى اتفاق مكة المكرمة، موجها شكره وتقديره لجميع الجهود العربية التي ساعدت في انجاز هذا الاتفاق وخاصة المصريين والسعوديين.
من جانبه ثمن الأب مانويل مسلم دور الاطراف العربية والدولية التي ساعدت في التوصل الى الاتفاق الوطني قائلاً:" ان الشعب الفلسطيني كان بأمس الحاجة اليه لضبط الوضع الامني والاقتصادي والاجتماعي والتعليمي ومعالجة كافة جوانب الخلل".
واعرب مسلم عن قلقه مما يدور حول القدس وعلى مقدساتها وتراثها واثارها الاسلامية والمسيحية، مشددا على وجوب توحيد جميع الجهود للتصدي لكافة الاعتداءات وحماية المقدسات.
الجدير ذكره ان الوفد ضم ايضا اضافة الى الشخصيات الإسلامية والمسيحية والوطنية ممثلين عن الهيئة الفلسطينية المستقلة لملاحقة مجرمي الحرب الاسرائيليين، وجمعية الاخوة الفلسطينية المصرية، والتيار الناصري في فلسطين.
جاء ذلك خلال استقباله بالمحافظة وفدا إسلاميا ومسيحيا وشخصيات وطنية برئاسة الأب مناويل مسلم، والذي جاء مباركا للقيادة الفلسطينية باتفاق مكة .
وصرح القدوة على ان القيادة الفلسطينية تؤكد من جديد انها حريصة على مقدرات الشعب وعلى مشروعه الوطني من خلال التوصل الى اتفاق مكة المكرمة، موجها شكره وتقديره لجميع الجهود العربية التي ساعدت في انجاز هذا الاتفاق وخاصة المصريين والسعوديين.
من جانبه ثمن الأب مانويل مسلم دور الاطراف العربية والدولية التي ساعدت في التوصل الى الاتفاق الوطني قائلاً:" ان الشعب الفلسطيني كان بأمس الحاجة اليه لضبط الوضع الامني والاقتصادي والاجتماعي والتعليمي ومعالجة كافة جوانب الخلل".
واعرب مسلم عن قلقه مما يدور حول القدس وعلى مقدساتها وتراثها واثارها الاسلامية والمسيحية، مشددا على وجوب توحيد جميع الجهود للتصدي لكافة الاعتداءات وحماية المقدسات.
الجدير ذكره ان الوفد ضم ايضا اضافة الى الشخصيات الإسلامية والمسيحية والوطنية ممثلين عن الهيئة الفلسطينية المستقلة لملاحقة مجرمي الحرب الاسرائيليين، وجمعية الاخوة الفلسطينية المصرية، والتيار الناصري في فلسطين.