يوم طبي تخصصي في جمعية بيت المسنين في جنين
نشر بتاريخ: 13/10/2012 ( آخر تحديث: 13/10/2012 الساعة: 16:18 )
جنين - معا - نفذت الإغاثة الطبية الفلسطينية ورابطة أطباء حقوق الإنسان في الداخل الفلسطيني وبالتعاون مع جمعية بيت المسنين والمعوقين الخيرية يوماً طبياً تخصصياً في مقر الجمعية استهدف شريحة المسنين وعموم أهالي مدينة جنين.
وافتتح اليوم الطبي فؤاد الأطرش مدير جمعية بيت المسنين بالترحيب قائلا أن حضور الأطباء اليوم يعكس مدى التزامهم بالمسؤولية الاجتماعية، والتي هي مسؤولية كافة الأطر المجتمعية والإنسانية، مثمنا جهود القائمين في تقديم الفحوصات والأدوية اللازمة للمسنين والأهالي.
من جانبه اعتبر محمد أبو الهيجاء منسق الإغاثة الطبية في جنين أن اليوم الطبي يأتي من ضمن الأنشطة الطبية التي تنفذها الاغاثة في مناطق مختلفة في محافظة جنين، كما أنه يأتي ضمن فلسفة ورؤية الاغاثة في تقديم العلاج لكبار السن، والوقوف إلى جانب هذه الشريحة من المجتمع.
بدوره أشار صلاح الحاج يحيى مدير رابطة أطباء حقوق الإنسان إلى أن احترام المسنين وكبار السن والاهتمام بهم، ينبع من ديننا الحنيف والذي أكد في مواضع عدة على ضرورة الرأفة والإحسان إليهم، وهو واجب إنساني يمليه علينا ضميرنا وأخلاقنا العالية، قبل أن يكون مرسوماً أو قانوناً وضعياً.
وشارك في اليوم الطبي طاقم مؤلف من 50 فرداً من اطباء و ممرضين ومتطوعين من مختلف التخصصات، في الجلد، والنسائي، والباطني، وأطباء الأسرة،وطب الاطفال والمفاصل حيث عملوا على الفحوصات والاستشارات الطبية، وصرف الأدوية مجانا لما يزيد عن 300 حالة.
وافتتح اليوم الطبي فؤاد الأطرش مدير جمعية بيت المسنين بالترحيب قائلا أن حضور الأطباء اليوم يعكس مدى التزامهم بالمسؤولية الاجتماعية، والتي هي مسؤولية كافة الأطر المجتمعية والإنسانية، مثمنا جهود القائمين في تقديم الفحوصات والأدوية اللازمة للمسنين والأهالي.
من جانبه اعتبر محمد أبو الهيجاء منسق الإغاثة الطبية في جنين أن اليوم الطبي يأتي من ضمن الأنشطة الطبية التي تنفذها الاغاثة في مناطق مختلفة في محافظة جنين، كما أنه يأتي ضمن فلسفة ورؤية الاغاثة في تقديم العلاج لكبار السن، والوقوف إلى جانب هذه الشريحة من المجتمع.
بدوره أشار صلاح الحاج يحيى مدير رابطة أطباء حقوق الإنسان إلى أن احترام المسنين وكبار السن والاهتمام بهم، ينبع من ديننا الحنيف والذي أكد في مواضع عدة على ضرورة الرأفة والإحسان إليهم، وهو واجب إنساني يمليه علينا ضميرنا وأخلاقنا العالية، قبل أن يكون مرسوماً أو قانوناً وضعياً.
وشارك في اليوم الطبي طاقم مؤلف من 50 فرداً من اطباء و ممرضين ومتطوعين من مختلف التخصصات، في الجلد، والنسائي، والباطني، وأطباء الأسرة،وطب الاطفال والمفاصل حيث عملوا على الفحوصات والاستشارات الطبية، وصرف الأدوية مجانا لما يزيد عن 300 حالة.