مركزية العربية للتغيير: تحالفنا هو تجسيد للوحدة ونؤيد القائمة الواحدة
نشر بتاريخ: 13/10/2012 ( آخر تحديث: 13/10/2012 الساعة: 23:22 )
الطيبة -معا- عقدت اللجنة المركزية للحركة العربية للتغيير اجتماعاً لها في مقر الحركة في مدينة الطيبة ، وذلك في أعقاب قرار رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو تبكير موعد الانتخابات للكنيست القادمة.
وعبّرت الحركة العربية للتغيير عن جاهزيتها القصوى لخوض الانتخابات القادمة، مؤكدة أنها وإنطلاقاً من إيمانها المطلق بالعمل الوحدوي ، فإنها تعود وتكرر موقفها الداعم بقوة لفكرة القائمة التحالفية الواحدة للأحزاب العربية مما سيشكل رافعة لزيادة نسبة المشاركة والتمثيل العربي في الكنيست.
وأضاف البيان : إننا نطرح شعار الوحدة ونطبقه فعلاً، وذلك عبر التحالف الوطني الإسلامي الممثل في القائمة الموحدة والعربية للتغيير التي تشكّل تحالفاً ثلاثياً أثبت نفسه على أنه القوة الانتخابية الأولى.
وشددت العربية للتغيير في بيانها : اولاً على ضرورة أن تكون المعركة الانتخابية حضارية وإيجابية يعتمد فيها كل حزب على إيجابياته وليس على سلبيات الآخرين . ثانياً : العمل المشترك بين الكتل الثلاث لزيادة نسبة مشاركة الناخبين العرب في الاقتراع للتصدي بقوة لليمين المتطرف والعنصرية المتفشية في المجتمع الإسرائيلي. ثالثاً : قطع الطريق على مقاولي الأصوات للأحزاب الصهيونية والدعوة للتصويت للأحزاب العربية.
وقررت اللجنة المركزية عقد مؤتمراً عاماً للحركة العربية للتغيير بتاريخ 30/11/2012 ، بغية انتخاب المؤسسات الجديدة للحركة ومندوبيها في القائمة التحالفية.
وأشادت اللجنة المركزية بنشاط شباب وشبيبة الحركة العربية للتغيير وخاصة طلاب الجامعات على مدار العام مما عزّز قوة الحركة وتأثيرها في الشارع ، مطالبين كوادر الحزب وقياداته شدّ الهمم لتحقيق أكبر نصر في الانتخابات القادمة، واستمرار التشاور مع شركائنا في القائمة الموحدة والعربية للتغيير لضمان أفضل عمل مشترك نقدمه للجمهور وتحقيق نصر أكبر في الانتخابات المقبلة.
وعبّرت الحركة العربية للتغيير عن جاهزيتها القصوى لخوض الانتخابات القادمة، مؤكدة أنها وإنطلاقاً من إيمانها المطلق بالعمل الوحدوي ، فإنها تعود وتكرر موقفها الداعم بقوة لفكرة القائمة التحالفية الواحدة للأحزاب العربية مما سيشكل رافعة لزيادة نسبة المشاركة والتمثيل العربي في الكنيست.
وأضاف البيان : إننا نطرح شعار الوحدة ونطبقه فعلاً، وذلك عبر التحالف الوطني الإسلامي الممثل في القائمة الموحدة والعربية للتغيير التي تشكّل تحالفاً ثلاثياً أثبت نفسه على أنه القوة الانتخابية الأولى.
وشددت العربية للتغيير في بيانها : اولاً على ضرورة أن تكون المعركة الانتخابية حضارية وإيجابية يعتمد فيها كل حزب على إيجابياته وليس على سلبيات الآخرين . ثانياً : العمل المشترك بين الكتل الثلاث لزيادة نسبة مشاركة الناخبين العرب في الاقتراع للتصدي بقوة لليمين المتطرف والعنصرية المتفشية في المجتمع الإسرائيلي. ثالثاً : قطع الطريق على مقاولي الأصوات للأحزاب الصهيونية والدعوة للتصويت للأحزاب العربية.
وقررت اللجنة المركزية عقد مؤتمراً عاماً للحركة العربية للتغيير بتاريخ 30/11/2012 ، بغية انتخاب المؤسسات الجديدة للحركة ومندوبيها في القائمة التحالفية.
وأشادت اللجنة المركزية بنشاط شباب وشبيبة الحركة العربية للتغيير وخاصة طلاب الجامعات على مدار العام مما عزّز قوة الحركة وتأثيرها في الشارع ، مطالبين كوادر الحزب وقياداته شدّ الهمم لتحقيق أكبر نصر في الانتخابات القادمة، واستمرار التشاور مع شركائنا في القائمة الموحدة والعربية للتغيير لضمان أفضل عمل مشترك نقدمه للجمهور وتحقيق نصر أكبر في الانتخابات المقبلة.