قراقع وعساف يشاركان أهالي الأسرى في قطف الزيتون في قرية بيتا
نشر بتاريخ: 15/10/2012 ( آخر تحديث: 15/10/2012 الساعة: 10:01 )
نابلس- معا- شارك وزير شؤون الأسرى عيسى قراقع ووزير الزراعة وليد عساف أهالي أسرى قرية بيتا قضاء نابلس في قطف الزيتون وذلك ضمن فعاليات التضامن التي دعت إليها وزارة الأسرى في موسم قطاف الزيتون هذا العام.
وبحضور أهالي الأسرى وفعاليات ومؤسسات بيتا وبمشاركة نائبة محافظ نابلس عنان الاتيري ورئيس المجلس البلدي فايز حمايل ومدير وزارة الأسرى سامر سمارو والاسير المحرر أحمد أبو السكر جرى قطاف الزيتون في حقول عدد من عائلات الأسرى في القرية وهم: عائلة الاسير سعيد غالب بني شمسي المحكوم 19 سنة، وعائلة الاسير موسى ذياب المحكوم22 سنة، وعائلة الاسير سامر بديري المحكوم 22 سنة، وعائلة الاسير لؤي داود المحكوم 15 سنة .
قراقع أكد خلال الفعالية أن العلاقة بين الإنسان والأرض هي علاقة مترابطة، وان هدف الفعالية هو إطلاق رسالة للعالم بان الأرض بدون تحرير الإنسان لا يمكن أن يتحقق السلام والأمان على هذه الأرض.
وأشار قراقع إلى أن أبطال الأرض لا زالوا قابعين في سجون الاحتلال وأن شجرة الزيتون المباركة تنتظرهم ليعودوا إليها ويشاركوها في مواسمها ويحموها من الجفاف واعتداءات المستوطنين والعنصريين.
ووجه وزير الزراعة وليد عساف تحياته إلى كل الأسرى في السجون، واعتبر أن هذا موسم الحرية للأرض وللأسرى، حيث يقف الشعب الفلسطيني للدفاع عن أرضه ومشروعه الوطني بالحرية والدولة والاستقلال.
وأكد وزير الزراعة أن المستوطنين يقلعون شجر الزيتون المباركة رمز التاريخ والهوية الفلسطينية ونحن سنزرع الآلاف سنويا من أشجار الزيتون، وسنواصل التحدي للتمسك بأرضنا وأشجارنا ، شاكرا أهالي قرية بيتا على هذه الفعالية التضامنية.
وبحضور أهالي الأسرى وفعاليات ومؤسسات بيتا وبمشاركة نائبة محافظ نابلس عنان الاتيري ورئيس المجلس البلدي فايز حمايل ومدير وزارة الأسرى سامر سمارو والاسير المحرر أحمد أبو السكر جرى قطاف الزيتون في حقول عدد من عائلات الأسرى في القرية وهم: عائلة الاسير سعيد غالب بني شمسي المحكوم 19 سنة، وعائلة الاسير موسى ذياب المحكوم22 سنة، وعائلة الاسير سامر بديري المحكوم 22 سنة، وعائلة الاسير لؤي داود المحكوم 15 سنة .
قراقع أكد خلال الفعالية أن العلاقة بين الإنسان والأرض هي علاقة مترابطة، وان هدف الفعالية هو إطلاق رسالة للعالم بان الأرض بدون تحرير الإنسان لا يمكن أن يتحقق السلام والأمان على هذه الأرض.
وأشار قراقع إلى أن أبطال الأرض لا زالوا قابعين في سجون الاحتلال وأن شجرة الزيتون المباركة تنتظرهم ليعودوا إليها ويشاركوها في مواسمها ويحموها من الجفاف واعتداءات المستوطنين والعنصريين.
ووجه وزير الزراعة وليد عساف تحياته إلى كل الأسرى في السجون، واعتبر أن هذا موسم الحرية للأرض وللأسرى، حيث يقف الشعب الفلسطيني للدفاع عن أرضه ومشروعه الوطني بالحرية والدولة والاستقلال.
وأكد وزير الزراعة أن المستوطنين يقلعون شجر الزيتون المباركة رمز التاريخ والهوية الفلسطينية ونحن سنزرع الآلاف سنويا من أشجار الزيتون، وسنواصل التحدي للتمسك بأرضنا وأشجارنا ، شاكرا أهالي قرية بيتا على هذه الفعالية التضامنية.