ورشة عمل بعنوان التعليم بين الماضي والحاضر في طوباس
نشر بتاريخ: 15/10/2012 ( آخر تحديث: 15/10/2012 الساعة: 14:29 )
طوباس - معا - نظمت مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي بالتعاون مع مكتب وزارة الثقافة ومديرية التربية والتعليم وبلدية طوباس وجمعية المعلمين المتقاعدين اليوم ندوة تربوية تحت عنوان: التعليم بين الماضي والحاضر ، في إطار حملة أبي اقرأ لي التي يتم تنظيمها في محافظات الوطن كافة.
وحضر الندوة مجاهد صوافطة نائب رئيس بلدية طوباس، وأحمد محاسنة عضو المجلس الاستشاري الثقافي، ممثل المحافظة، وعوني ظاهر رئيس قسم التقنيات التربوية ورماح أبو زيد ، وحشد من المدعوين والمدعوات والمواطنين.
ورحب عبد السلام عابد مدير الثقافة الذي أدار الندوة بالمشاركين والحضور، ونوه إلى أهمية موضوع الندوة، وتأثيره على واقع التعليم وسبل النهوض بالعملية التربوية، بمشاركة جميع فئات المجتمع.
وتحدث في الندوة التي تم تنظيمها في قاعة بلدية طوباس، مجموعة من المعلمين المتقاعدين من ذوي الخبرات والتجارب التربوية الطويلة وهم: عاصم دراغمة رئيس جمعية المعلمين المتقاعدين، وإبراهيم السالم رئيس اتحاد المعلمين / طوباس، وأعضاء جمعية المعلمين إبراهيم دراغمة، ومحمد فارس أبو دواس، ومثقال بني عودة. حيث تناولوا في كلماتهم تجربة التعليم في الماضي وقارنوها في الحاضر، آخذين بالاعتبار الإيجابيات والسلبيات.
وأكد المتحدثون على ضرورة الاهتمام بالمعلم ماديا ومعنويا ومهنيا، وعلى الدور المهم للآباء والأمهات والطلبة والمجتمع المحلي والمؤسسات والوزارات المعنية، في تعزيز وتطوير العملية التربوية والتعليمية.
ودار نقاش موسع بين الحضور والمشاركين في الندوة، حيث أوصوا بتنفيذ سلسلة من الندوات الثقافية والتربوية داخل المدارس والجامعات،وإشراك شرائح واسعة من المواطنين والمعلمين ذكورا وإناثا، والاستفادة من تجارب المعلمين المتقاعدين الذين يمتلكون الرؤية التربوية العميقة، وسن القوانين التي تحترم المعلمين وتعلي مكانتهم، والاستفادة من تجارب الدول التي اهتمت بالمعلم وهيأت له الظروف المواتية للعطاء والإبداع التربوي.
وحضر الندوة مجاهد صوافطة نائب رئيس بلدية طوباس، وأحمد محاسنة عضو المجلس الاستشاري الثقافي، ممثل المحافظة، وعوني ظاهر رئيس قسم التقنيات التربوية ورماح أبو زيد ، وحشد من المدعوين والمدعوات والمواطنين.
ورحب عبد السلام عابد مدير الثقافة الذي أدار الندوة بالمشاركين والحضور، ونوه إلى أهمية موضوع الندوة، وتأثيره على واقع التعليم وسبل النهوض بالعملية التربوية، بمشاركة جميع فئات المجتمع.
وتحدث في الندوة التي تم تنظيمها في قاعة بلدية طوباس، مجموعة من المعلمين المتقاعدين من ذوي الخبرات والتجارب التربوية الطويلة وهم: عاصم دراغمة رئيس جمعية المعلمين المتقاعدين، وإبراهيم السالم رئيس اتحاد المعلمين / طوباس، وأعضاء جمعية المعلمين إبراهيم دراغمة، ومحمد فارس أبو دواس، ومثقال بني عودة. حيث تناولوا في كلماتهم تجربة التعليم في الماضي وقارنوها في الحاضر، آخذين بالاعتبار الإيجابيات والسلبيات.
وأكد المتحدثون على ضرورة الاهتمام بالمعلم ماديا ومعنويا ومهنيا، وعلى الدور المهم للآباء والأمهات والطلبة والمجتمع المحلي والمؤسسات والوزارات المعنية، في تعزيز وتطوير العملية التربوية والتعليمية.
ودار نقاش موسع بين الحضور والمشاركين في الندوة، حيث أوصوا بتنفيذ سلسلة من الندوات الثقافية والتربوية داخل المدارس والجامعات،وإشراك شرائح واسعة من المواطنين والمعلمين ذكورا وإناثا، والاستفادة من تجارب المعلمين المتقاعدين الذين يمتلكون الرؤية التربوية العميقة، وسن القوانين التي تحترم المعلمين وتعلي مكانتهم، والاستفادة من تجارب الدول التي اهتمت بالمعلم وهيأت له الظروف المواتية للعطاء والإبداع التربوي.