أنباء حول موافقة اسرائيل على عودة 18أسيرا أُبعدوا لغزة ضمن صفقة شاليط
نشر بتاريخ: 15/10/2012 ( آخر تحديث: 16/10/2012 الساعة: 09:48 )
بيت لحم - معا - لمحت مصادر فلسطينية الى ان الجانب الاسرائيلي ابلغ الجانب المصري بموافقته على عودة عدد من الاسرى المبعدين الى قطاع غزة والذين جرى الافراج عنهم خلال صفقة الجندي الاسرائيلي غلعاد شاليط قبل عام، الى الضفة الغربية.
وقال زياد ابو عين وكيل وزارة الاسرى والمحررين لـ معا ان معلومات وردت من اسرى مبعدين الى قطاع غزة عبر الجانب المصري الراعي للصفقة، تفيد بموافقة الاسرائيليين على عودة 18 اسيرا فلسطينيا من سكان الضفة الغربية ابعدوا الى القطاع ضمن صفقة الجندي شاليط.
واكد ابو عين: ان وزارة الاسرى تنتظر ردا رسميا ومعلومات مؤكدة من الجانب المصري او الاسرائيلي حول هذا النبأ وحول عدد الاسرى المقرر عودتهم الى الضفة الغربية وذلك خلال الساعات القادمة .
يذكر ان صفقة شاليط التي ابرمت بين حركة حماس واسرائيل برعاية مصرية قد تمت باطلاق سراح الف اسير فلسطيني على دفعتين الاولى 550 اسيرا والثانية 450 اسيرا، جرى ابعاد العشرات منهم الى قطاع غزة والدول العربية وتركيا مقابل اطلاق سراح الجندي الاسرائيلي غلعاد شاليط الذي استمر احتجازه نحو 6 سنوات في قطاع غزة.
وبحسب الاتفاق فان سلطات الاحتلال ستسمح خلال السنوات القليلة القادمة بعودة اسرى افرج عنهم بموجب صفقة شاليط الى مكان سكنهم بالضفة الغربية.
وقال زياد ابو عين وكيل وزارة الاسرى والمحررين لـ معا ان معلومات وردت من اسرى مبعدين الى قطاع غزة عبر الجانب المصري الراعي للصفقة، تفيد بموافقة الاسرائيليين على عودة 18 اسيرا فلسطينيا من سكان الضفة الغربية ابعدوا الى القطاع ضمن صفقة الجندي شاليط.
واكد ابو عين: ان وزارة الاسرى تنتظر ردا رسميا ومعلومات مؤكدة من الجانب المصري او الاسرائيلي حول هذا النبأ وحول عدد الاسرى المقرر عودتهم الى الضفة الغربية وذلك خلال الساعات القادمة .
يذكر ان صفقة شاليط التي ابرمت بين حركة حماس واسرائيل برعاية مصرية قد تمت باطلاق سراح الف اسير فلسطيني على دفعتين الاولى 550 اسيرا والثانية 450 اسيرا، جرى ابعاد العشرات منهم الى قطاع غزة والدول العربية وتركيا مقابل اطلاق سراح الجندي الاسرائيلي غلعاد شاليط الذي استمر احتجازه نحو 6 سنوات في قطاع غزة.
وبحسب الاتفاق فان سلطات الاحتلال ستسمح خلال السنوات القليلة القادمة بعودة اسرى افرج عنهم بموجب صفقة شاليط الى مكان سكنهم بالضفة الغربية.