الاتحاد النقابي للعمل الإسلامي يدين ملاحقة الإدارة الأمريكية للأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي
نشر بتاريخ: 13/02/2007 ( آخر تحديث: 13/02/2007 الساعة: 16:07 )
غزة -معا- ادان الاتحاد النقابي للعمل الإسلامي، ملاحقة الإدارة الأمريكية للأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي د. رمضان عبد الله شلح.
وقال الاتحاد في بيان حمل توقيع تسع منظمات اهلية وصل معا نسخة منه أن الإدارة الأمريكية ترعى من جديد الإرهاب الدولي المنظم وذلك في خطوة وصفها البيان بــ"الإرهابية" حيث تسعى فيها اميركا لتزوير وطمس الحقيقة.
واضاف البيان:" ففي الوقت الذي تتسلط فيه هذه الدولة المستبدة على الشعوب المقهورة وتحارب كل من يقف في وجه أطماعها وجبروتها لا بل كل من يناضل من أجل استرداد حقوقه وتحقيق العدالة التي بسبب الدور الأمريكي الاستعماري والاسرائيلي غابت بل اغتيلت وتخرج الخارجية الأمريكية باعتماد برنامج (مكافأة من أجل العدالة ) الذي اعتمدته لملاحقة المقاومين والمناضلين والمجاهدين".
واعتبر الاتحاد النقابي للعمل الإسلامي هذه الخطوة غير أخلاقية وغير منسجمة مع المعايير والقوانين والأعراف الدولية.
ودعا الاتحاد كافة المؤسسات الدولية وتحديداً مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية ادانة هذا الإجراء الصادر عن الخارجية الأمريكية لمخالفته للقوانين والمعايير والأعراف الدولية ولانتهاكه لقواعد العدالة الدولية والإنسانية.
وناشد العالم الإسلامي من علماء ومفكرين وقيادات وجماهير لشجب واستنكار هذا القرار الهادف للنيل من أهم قيادات العمل الإسلامي في فلسطين، محذراً من عواقب ما قال عنه أي حماقة يرتكبها بحق شلح قائلاص انها ستكون وخيمة.
ووقع على البيان" الإتحاد النقابي للعمل الإسلامي، مركز رسالة الحقوق، منتدى المعلم الفلسطيني، منتدى الطبيب الفلسطيني، منتدى الممرض الفلسطيني، الملتقى الإسلامي لمحاسبي فلسطين، الملتقى الإسلامي لمهندسي فلسطين، التجمع الإسلامي الإعلامي باب الفلسطيني، او لتجمع الإسلامي لعمال فلسطين".
وقال الاتحاد في بيان حمل توقيع تسع منظمات اهلية وصل معا نسخة منه أن الإدارة الأمريكية ترعى من جديد الإرهاب الدولي المنظم وذلك في خطوة وصفها البيان بــ"الإرهابية" حيث تسعى فيها اميركا لتزوير وطمس الحقيقة.
واضاف البيان:" ففي الوقت الذي تتسلط فيه هذه الدولة المستبدة على الشعوب المقهورة وتحارب كل من يقف في وجه أطماعها وجبروتها لا بل كل من يناضل من أجل استرداد حقوقه وتحقيق العدالة التي بسبب الدور الأمريكي الاستعماري والاسرائيلي غابت بل اغتيلت وتخرج الخارجية الأمريكية باعتماد برنامج (مكافأة من أجل العدالة ) الذي اعتمدته لملاحقة المقاومين والمناضلين والمجاهدين".
واعتبر الاتحاد النقابي للعمل الإسلامي هذه الخطوة غير أخلاقية وغير منسجمة مع المعايير والقوانين والأعراف الدولية.
ودعا الاتحاد كافة المؤسسات الدولية وتحديداً مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية ادانة هذا الإجراء الصادر عن الخارجية الأمريكية لمخالفته للقوانين والمعايير والأعراف الدولية ولانتهاكه لقواعد العدالة الدولية والإنسانية.
وناشد العالم الإسلامي من علماء ومفكرين وقيادات وجماهير لشجب واستنكار هذا القرار الهادف للنيل من أهم قيادات العمل الإسلامي في فلسطين، محذراً من عواقب ما قال عنه أي حماقة يرتكبها بحق شلح قائلاص انها ستكون وخيمة.
ووقع على البيان" الإتحاد النقابي للعمل الإسلامي، مركز رسالة الحقوق، منتدى المعلم الفلسطيني، منتدى الطبيب الفلسطيني، منتدى الممرض الفلسطيني، الملتقى الإسلامي لمحاسبي فلسطين، الملتقى الإسلامي لمهندسي فلسطين، التجمع الإسلامي الإعلامي باب الفلسطيني، او لتجمع الإسلامي لعمال فلسطين".