لقاء توعوي في بلدة كفر ثلث جنوب شرق قلقيلية حول حقوق المعاقين
نشر بتاريخ: 14/02/2007 ( آخر تحديث: 14/02/2007 الساعة: 21:30 )
قلقيلية - معا - عقدت الهيئة المستقلة لحقوق المواطن والاتحاد العام للمعاقين الفلسطينيين والإغاثة الطبية برنامج التاهيل المهني المبني على المجتمع المحلي في محافظة قلقيلية اليوم لقاء توعوي في مقر المركز النسوي في بلدة كفر ثلث جنوب شرق قلقيلية حول حقوق المعاق الفلسطيني ،بحضور ومشاركة عددا من المهتمات في البلدة .
وقدمت منسقة برنامج التأهيل المجتمعي في الإغاثة الطبية غدير عطا ملخصا إرشادي عن طبيعة خدمات ونشاطات برنامج التأهيل المجتمعي المقدمة لفئة المعاقين في المحافظة .
بينما قدم باحث الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن سمير أبو شمس شرحا عن دور الهيئة في نشر الوعي حول حقوق المواطن وخاصة فئة المعاقين فيما يتعلق بالتشريعات الدولية والية توقيعها ومدى الزاميتها للدول الموقعة ومن ضمنها فلسطين ، ودور الهيئة في تلقي الشكاوى ومتابعتها ، مقدما شرحا عن بنود قانون المعاق رقم (4) لسنة 1999 .
ويندرج هذا اللقاء ضمن سلسلة من النشاطات المشتركة بين الاتحاد العام للمعاقين الفلسطينيين فرع قلقيلية والاغاثة الطبية والهيئة المستقلة لحقوق المواطن في عدة مواقع في محافظة قلقيلية .
وأوصى المشاركون بضرورة إيجاد وفتح مراكز ذات الاختصاص بالمعاقين في شمال الضفة أسوة بمراكز الجنوب ، بشكل يساعد على تلبية احتياجات المعاق في منطقته بدلا من تكبده عناء السفر وتكاليف المواصلات.
وقدمت منسقة برنامج التأهيل المجتمعي في الإغاثة الطبية غدير عطا ملخصا إرشادي عن طبيعة خدمات ونشاطات برنامج التأهيل المجتمعي المقدمة لفئة المعاقين في المحافظة .
بينما قدم باحث الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن سمير أبو شمس شرحا عن دور الهيئة في نشر الوعي حول حقوق المواطن وخاصة فئة المعاقين فيما يتعلق بالتشريعات الدولية والية توقيعها ومدى الزاميتها للدول الموقعة ومن ضمنها فلسطين ، ودور الهيئة في تلقي الشكاوى ومتابعتها ، مقدما شرحا عن بنود قانون المعاق رقم (4) لسنة 1999 .
ويندرج هذا اللقاء ضمن سلسلة من النشاطات المشتركة بين الاتحاد العام للمعاقين الفلسطينيين فرع قلقيلية والاغاثة الطبية والهيئة المستقلة لحقوق المواطن في عدة مواقع في محافظة قلقيلية .
وأوصى المشاركون بضرورة إيجاد وفتح مراكز ذات الاختصاص بالمعاقين في شمال الضفة أسوة بمراكز الجنوب ، بشكل يساعد على تلبية احتياجات المعاق في منطقته بدلا من تكبده عناء السفر وتكاليف المواصلات.