بمناسبة عيد الحب.. النوراني يدعو الشرفاء المستنيرين لاعلان ثورة حب عالمية كبرى ضد الظلم بكل صورها!
نشر بتاريخ: 15/02/2007 ( آخر تحديث: 15/02/2007 الساعة: 11:42 )
غزة- معا- دعا مؤسس دعوة النورانية كل الشرفاء المستنيرين لإعلان ثورة حب عالمية كبرى، ضد الظلم والظلاميات والعدوان والضلال والفساد بكل صورها تهدف لإبداع وطن من النور للإنسانية جمعاء.
كما دعا النوراني الى انتهاز فرصة عيد الحب لتجديد الايمان بان الحب هو الكفيل بأن ينقل الإنسانية جمعاء من ظلاميتها وعدوانيتها وضلالاتها وفسادها التي ظلت تلازمها منذ بواكير نشأتها، والتي لا تزال تتجسد في اطار العلاقات بين الأفراد وبين الجماعات وبين الدول.
واعتبر النوراني في بيان وصل "معا" نسخة منه أن أسلوب احياء ذكرى عيد الحب لا يتلاءم مع المعاني العظيمة التي يحملها الحب، وندعو بحرارة إلى تحرير الاحتفالات بعيد الحب من كل ألوان الاستغلال والخلاعة وتكريس مظاهر تشوه المناسبة العظيمة.
وكرر النوراني بهذه المناسبة النداء للناس كافة للانضمام لدعوة النورانية التي تقوم على أركان يحتل الحب مكان الصدارة فيها.
وقال النوراني "انطلاقا من الحب النوراني، فإن الإنسانية تستطيع أن تبني لها عالما يجعل من الحب قانونا وإرادة، مسترشدا بالعقل المحب ومناضلا لتحقيق العدل باعتباره أساسا للحياة الإنسانية على كل مستوياتها، التي ترنو لبناء سلام نتخذه لنا بيتا جامعا".
وأضاف النوراني "إن الحب بمفهومنا النوراني، يبدع حديقة الجمال الواسعة التي ننطلق فيها جميعا.. ويبدع الحرية باعتبارها ضرورة وكرامة للإنسان ويرتبط الحب في دعوة النورانية بالبهجة التي نعتبرها حق الحقوق وحق الحقيقة أيضا، والتي ينتهكها العدوان بكل أشكاله، كما يتجسد في وطننا فلسطين، والعراق وأفغانستان والصومال والسودان وغيرها من البلاد التي يستهدفها عدوان لا إنساني ظالم".
كما دعا النوراني الى انتهاز فرصة عيد الحب لتجديد الايمان بان الحب هو الكفيل بأن ينقل الإنسانية جمعاء من ظلاميتها وعدوانيتها وضلالاتها وفسادها التي ظلت تلازمها منذ بواكير نشأتها، والتي لا تزال تتجسد في اطار العلاقات بين الأفراد وبين الجماعات وبين الدول.
واعتبر النوراني في بيان وصل "معا" نسخة منه أن أسلوب احياء ذكرى عيد الحب لا يتلاءم مع المعاني العظيمة التي يحملها الحب، وندعو بحرارة إلى تحرير الاحتفالات بعيد الحب من كل ألوان الاستغلال والخلاعة وتكريس مظاهر تشوه المناسبة العظيمة.
وكرر النوراني بهذه المناسبة النداء للناس كافة للانضمام لدعوة النورانية التي تقوم على أركان يحتل الحب مكان الصدارة فيها.
وقال النوراني "انطلاقا من الحب النوراني، فإن الإنسانية تستطيع أن تبني لها عالما يجعل من الحب قانونا وإرادة، مسترشدا بالعقل المحب ومناضلا لتحقيق العدل باعتباره أساسا للحياة الإنسانية على كل مستوياتها، التي ترنو لبناء سلام نتخذه لنا بيتا جامعا".
وأضاف النوراني "إن الحب بمفهومنا النوراني، يبدع حديقة الجمال الواسعة التي ننطلق فيها جميعا.. ويبدع الحرية باعتبارها ضرورة وكرامة للإنسان ويرتبط الحب في دعوة النورانية بالبهجة التي نعتبرها حق الحقوق وحق الحقيقة أيضا، والتي ينتهكها العدوان بكل أشكاله، كما يتجسد في وطننا فلسطين، والعراق وأفغانستان والصومال والسودان وغيرها من البلاد التي يستهدفها عدوان لا إنساني ظالم".