جمعية الإنقاذ للتنمية الخيرية توزع لحوم الأضاحي بقلقيلية
نشر بتاريخ: 03/11/2012 ( آخر تحديث: 03/11/2012 الساعة: 13:53 )
قلقيلية- معا - نفذت جمعية الإنقاذ للتنمية الخيرية بقلقيلية مشروع الأضاحي لهذا العام 1433 هـ- 2012 م، وذلك بالتعاون مع " الإغاثة الإسلامية عبر العالم ".
وتحدثت إقبال نزال أمين سر الجمعية قائلة إن جمعية الإنقاذ وخلال أيام عيد الأضحى المبارك أعاده الله على الجميع بألف خير وعافية قد نفذت مشروع الأضاحي لرسم البسمة والفرحة على وجوه فقراء محافظة قلقيلية التي تعاني جراء الإغلاق وجدار الفصل العنصري وتزايد أعداد البطالة مما أدى الى رفع عدد حالات الأسر المستورة في المحافظة فجاء هذا التوزيع للتخفيف عن مثل هذه الأسر العفيفة المعوزة ولبث روح التكافل الاجتماعي بين ابناء البلد الواحد.
وأشار محمد نزال رئيس الجمعية إلى أنه تمت الاستجابة للطلبات المقدمة والتي تم تسجيلها في مقر الجمعية طلبا للمساعدة من ذوي الحاجة وتم الاختيار حسب المعايير المدروسة من جمعية الإنقاذ ، وذلك لتعزيز صور التكافل والتراحم في المجتمع الفلسطيني وتحقيق الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية وإدخال الفرحة والسرور على المحتاجين والمساكين في العيد.
من جانبها عبرت الهيئة الإدارية لجمعية الإنقاذ عن عظيم الشكر والتقدير للإغاثة الإسلامية عبر العالم على دعمها وعطائها المتواصل للشعب الفلسطيني ، مؤكدين على أن جهودهم المباركة من خلال تمويل وتنفيذ المشاريع المتعددة ولا سيما مشروع كفالات الأيتام تعتبر سنداً عظيماً وعملاً جليلاً ومأثرة طيبة يحفظها التاريخ ويذكرها على مر الزمان في سجل الخالدين.
وتحدثت إقبال نزال أمين سر الجمعية قائلة إن جمعية الإنقاذ وخلال أيام عيد الأضحى المبارك أعاده الله على الجميع بألف خير وعافية قد نفذت مشروع الأضاحي لرسم البسمة والفرحة على وجوه فقراء محافظة قلقيلية التي تعاني جراء الإغلاق وجدار الفصل العنصري وتزايد أعداد البطالة مما أدى الى رفع عدد حالات الأسر المستورة في المحافظة فجاء هذا التوزيع للتخفيف عن مثل هذه الأسر العفيفة المعوزة ولبث روح التكافل الاجتماعي بين ابناء البلد الواحد.
وأشار محمد نزال رئيس الجمعية إلى أنه تمت الاستجابة للطلبات المقدمة والتي تم تسجيلها في مقر الجمعية طلبا للمساعدة من ذوي الحاجة وتم الاختيار حسب المعايير المدروسة من جمعية الإنقاذ ، وذلك لتعزيز صور التكافل والتراحم في المجتمع الفلسطيني وتحقيق الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية وإدخال الفرحة والسرور على المحتاجين والمساكين في العيد.
من جانبها عبرت الهيئة الإدارية لجمعية الإنقاذ عن عظيم الشكر والتقدير للإغاثة الإسلامية عبر العالم على دعمها وعطائها المتواصل للشعب الفلسطيني ، مؤكدين على أن جهودهم المباركة من خلال تمويل وتنفيذ المشاريع المتعددة ولا سيما مشروع كفالات الأيتام تعتبر سنداً عظيماً وعملاً جليلاً ومأثرة طيبة يحفظها التاريخ ويذكرها على مر الزمان في سجل الخالدين.