جامعة فلسطين والقنصلية الامريكية تنظم ندوة حول الانتخابات الأمريكية
نشر بتاريخ: 03/11/2012 ( آخر تحديث: 03/11/2012 الساعة: 14:49 )
غزة- معا - نظمت جامعة فلسطين بالتعاون مع القنصلية الأميركية العامة في القدس ندوة عبر تقنية الفيديوكونفرانس بعنوان "الانتخابات الرئاسية الأميركية في عيون طلاب جامعة فلسطين: قلق حول وضع السياسة الأميركية في الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية وآمال نحو مستقبل أفضل".
وذلك بحضور الدكتور موسي أبو سليم نائب رئيس الجامعة للتخطيط والعلاقات الخارجية، وفنسنت ترافيرسو مسؤول الدبلوماسية العامة بالسفارة، وعدد من طلاب وطالبات الجامعة من مختلف الكليات.
بدوره رحب "أبو سليم" بـ"ترافيرسو" مسؤول الدبلوماسية العامة بالسفارة، مشيداً بدور القنصلية الأميركية في الإسهام بدعم التعليم في فلسطين، ومشيراً إلى أن هذه الندوة تأتي حرصاً من الجامعة على إطلاع الطلبة على مختلف الثقافات العالمية وتسليط الضوء على القضايا البارزة عالمياً والتي تهم الشعب الفلسطيني.
ومن جانبه شكر "ترافيرسو" جامعة فلسطين علي هذه الاستضافة، متمنياً أن تعمل الندوة على الارتقاء بمستوي التفكير لدي الطلبة وتوسيع أفاقهم نحو ما يدور حولهم.
واستعرض "ترافيرسو" الخلفية التاريخية للانتخابات الأميركية وكيفية سير العملية الديمقراطية في الولايات المتحدة الأميركية، مؤكداً علي ضرورة أن يتعلم كل من الأميركيين والفلسطينيين علي حدٍ سواء من التجارب الديمقراطية في كلا البلدين، مبدياً رغبته في سماع توقعات الطلبة حول هوية الرئيس الأمريكي القادم.
وجرى في ختام الندوة فتح باب النقاش والمداخلات أمام المشاركين، حيث أكد الطلبة علي ضرورة أن تغير الولايات المتحدة الأميركية نهجها في التعامل مع القضية الفلسطينية، متسائلين عن الأسباب التي تدفعها لإعطاء الدعم المطلق وغير المشروط لإسرائيل والوقوف في وجه رغبة الشعب الفلسطيني في تحقيق أهدافه وإقامة دولته، ومشيرين إلي الموقف الأميركي الرافض لتقدم فلسطين للعضوية في الأمم المتحدة.
وذلك بحضور الدكتور موسي أبو سليم نائب رئيس الجامعة للتخطيط والعلاقات الخارجية، وفنسنت ترافيرسو مسؤول الدبلوماسية العامة بالسفارة، وعدد من طلاب وطالبات الجامعة من مختلف الكليات.
بدوره رحب "أبو سليم" بـ"ترافيرسو" مسؤول الدبلوماسية العامة بالسفارة، مشيداً بدور القنصلية الأميركية في الإسهام بدعم التعليم في فلسطين، ومشيراً إلى أن هذه الندوة تأتي حرصاً من الجامعة على إطلاع الطلبة على مختلف الثقافات العالمية وتسليط الضوء على القضايا البارزة عالمياً والتي تهم الشعب الفلسطيني.
ومن جانبه شكر "ترافيرسو" جامعة فلسطين علي هذه الاستضافة، متمنياً أن تعمل الندوة على الارتقاء بمستوي التفكير لدي الطلبة وتوسيع أفاقهم نحو ما يدور حولهم.
واستعرض "ترافيرسو" الخلفية التاريخية للانتخابات الأميركية وكيفية سير العملية الديمقراطية في الولايات المتحدة الأميركية، مؤكداً علي ضرورة أن يتعلم كل من الأميركيين والفلسطينيين علي حدٍ سواء من التجارب الديمقراطية في كلا البلدين، مبدياً رغبته في سماع توقعات الطلبة حول هوية الرئيس الأمريكي القادم.
وجرى في ختام الندوة فتح باب النقاش والمداخلات أمام المشاركين، حيث أكد الطلبة علي ضرورة أن تغير الولايات المتحدة الأميركية نهجها في التعامل مع القضية الفلسطينية، متسائلين عن الأسباب التي تدفعها لإعطاء الدعم المطلق وغير المشروط لإسرائيل والوقوف في وجه رغبة الشعب الفلسطيني في تحقيق أهدافه وإقامة دولته، ومشيرين إلي الموقف الأميركي الرافض لتقدم فلسطين للعضوية في الأمم المتحدة.