جمعية حنان بالنصيرات تدرب 100 ناشئ وناشئة بمشروع برلمان الطفل
نشر بتاريخ: 06/11/2012 ( آخر تحديث: 06/11/2012 الساعة: 11:00 )
غزة- معا - بدأت جمعية حنان للثقافة والتنمية المجتمعية الكائنة بمعسكر النصيرات بتدريب فئة المستهدفة ضمن مشروع "برلمان الطفل" حول المهارات الحياتية والمواطنة والديمقراطية وحقوق الانسان وحقوق الطفل, بتمويل من مؤسسة " ANALNDTH" .
وبينت الجمعية أن المشروع يهدف إلى تفعيل دور الناشئة في المشاركة الفعالة بحل المشاكل المجتمعية الملحة الضاغطة التي تلعب دورا كبيرا في انتهاك حقوق الطفل في المجتم, بالاضافة لتقوية القدرات الإبداعية والمهارات الحياتية وتثقيف بالمجتمع المدني .
وأوضحت أنه يجعل المشاركين قادرين على حل مشاكلهم بالمجتمع بطريقة قانونية وتقدمية وحضارية , ويمكنهم من المشاركة بصنع القرار ويجعلهم قادرين بالتشبيك مع مؤسسات المجتمع المدني المحلي والدولي .
وأشار المحامي /محمد عبد الكريم مزهر المدير التنفيذي لجمعية حنان ومدير المشروع بأن المشروع يعمل على تدريب 100 طفل بمواد تدريبية كالمهارات الحياتية :اتصال وتواصل وتفكير إبداعي وإدارة الوقت وحل الأزمات و إدارة وحل المشاكل, مبيناً أنه سيتم بعدها تنفيذ دورات تدريبية أخرى حول المجتمع المدني والمواطنة والديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق الطفل.
وقال:" سيقوم طاقم التدريب بإعداد كتيب يحتوى على المواد التي حصل عليها الفريق بدورنا نحن والأطفال سنقوم بتوزيعه على المدارس والمجتمع المحيط , وبعد ذلك ينتخب ال100 طفل البرلمان المكون من 25 طفل و يتم تثقيفهم بورش توعية بالبرلمان".
وأشار مزهر بأن البرلمان سيجري مقابلات مع صناع القرار والبرلمانيين ونواب من أجل تبنى مشاريع قانونيه تخص الناشئة , وبعدها ينتخب البرلمان 5 أطفال ينوبوا عنهم لزيارة البرلمان الأوروبي في مدينة لييج من أجل مناقشة مشروع قانوني.والعمل على التشبيك بين أطفال غزه وبلجيكا عبر شبكات التواصل الاجتماعي .
وتحدث محمد مزهر بأنه سيقوم المشروع بصياغة مشاريع قانونية على شكل وثائق برلمانية ومناقشتها مع المختصين وصناع القرار في المجتمع الفلسطيني.
وبين مزهر أن أطفال البرلمان سينفذون حملات ضغط على صناع القرار والبرلمانيين لأجل تبنى المشاريع القانونية التي أعدها برلمان الطفل في بلجيكا وغزة.
وقال:" المشروع يهدف إلى توعية الأطفال بطرق وأساليب التشبيك مع المؤسسات الإعلامية والقانونية لأجل مساعدتهم بنشر هذه الثقافة على المجتمع المحلى والمدني" .
وبينت الجمعية أن المشروع يهدف إلى تفعيل دور الناشئة في المشاركة الفعالة بحل المشاكل المجتمعية الملحة الضاغطة التي تلعب دورا كبيرا في انتهاك حقوق الطفل في المجتم, بالاضافة لتقوية القدرات الإبداعية والمهارات الحياتية وتثقيف بالمجتمع المدني .
وأوضحت أنه يجعل المشاركين قادرين على حل مشاكلهم بالمجتمع بطريقة قانونية وتقدمية وحضارية , ويمكنهم من المشاركة بصنع القرار ويجعلهم قادرين بالتشبيك مع مؤسسات المجتمع المدني المحلي والدولي .
وأشار المحامي /محمد عبد الكريم مزهر المدير التنفيذي لجمعية حنان ومدير المشروع بأن المشروع يعمل على تدريب 100 طفل بمواد تدريبية كالمهارات الحياتية :اتصال وتواصل وتفكير إبداعي وإدارة الوقت وحل الأزمات و إدارة وحل المشاكل, مبيناً أنه سيتم بعدها تنفيذ دورات تدريبية أخرى حول المجتمع المدني والمواطنة والديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق الطفل.
وقال:" سيقوم طاقم التدريب بإعداد كتيب يحتوى على المواد التي حصل عليها الفريق بدورنا نحن والأطفال سنقوم بتوزيعه على المدارس والمجتمع المحيط , وبعد ذلك ينتخب ال100 طفل البرلمان المكون من 25 طفل و يتم تثقيفهم بورش توعية بالبرلمان".
وأشار مزهر بأن البرلمان سيجري مقابلات مع صناع القرار والبرلمانيين ونواب من أجل تبنى مشاريع قانونيه تخص الناشئة , وبعدها ينتخب البرلمان 5 أطفال ينوبوا عنهم لزيارة البرلمان الأوروبي في مدينة لييج من أجل مناقشة مشروع قانوني.والعمل على التشبيك بين أطفال غزه وبلجيكا عبر شبكات التواصل الاجتماعي .
وتحدث محمد مزهر بأنه سيقوم المشروع بصياغة مشاريع قانونية على شكل وثائق برلمانية ومناقشتها مع المختصين وصناع القرار في المجتمع الفلسطيني.
وبين مزهر أن أطفال البرلمان سينفذون حملات ضغط على صناع القرار والبرلمانيين لأجل تبنى المشاريع القانونية التي أعدها برلمان الطفل في بلجيكا وغزة.
وقال:" المشروع يهدف إلى توعية الأطفال بطرق وأساليب التشبيك مع المؤسسات الإعلامية والقانونية لأجل مساعدتهم بنشر هذه الثقافة على المجتمع المحلى والمدني" .