جمعية الوداد للتأهيل المجتمعي تختتم مخيمها الصيفي الثالث في رفح
نشر بتاريخ: 06/08/2005 ( آخر تحديث: 06/08/2005 الساعة: 20:31 )
خانيونس -معا- اختتمت جمعية الوداد للتأهيل المجتمعي في مدينة رفح مخيمها الصيفي الثالث ، الذي حمل اسم "اشراقة الوداد" والذي استمر لمدة عشرة أيا م واستفاد منه حوالي مائة طفل و طفلة من الفئة العمرية ما بين 10 و 15 سنة و بتمويل من هيئة نماء الخيرية
وأشار محمود أبو دراز مدير فرع الجمعية برفح إلى أن المخيم اشتمل على العديد من البرامج الثقافية وخاصة مايتعلق بالفن التشكيلي, المسرح, الأدب و الألعاب ،كما كان هناك زاوية خاصة تحت اسم حوار تم خلالها مناقشة موضوعات مجتمعية و إرسال رسائل مجتمعية تتعلق بمواضيع مختلفة مثل السمو فوق الحواجز العصبية من عائلية و حزبية و غيرها. و أيضاً تم إرسال رسالة مجتمعية تتناول كيفية تصرف الأطفال في حال وجود أجسام مشبوهة خصوصاً في المرحلة التي تلي انسحاب الاحتلال من قطاع غزة.
يشار إلى أنه أشرف على المخيم عدد من المنشطين من خريجي الجامعات الذين تم تدريبهم تحت إشراف الجمعية، وأشتمل المخيم على رحلة ترفيهية للأطفال و كذلك على وجبة طعام ساخنة يومية بالإضافة إلى زي خاص بالمخيم.
وتخلل المخيم العديد من الأنشطة والفعاليات ، التي تعمل على تنمية الشخصية القيادية للمشاركين، والمساهمة في إيجاد فرص لتنمية روح الفريق الواحد و تقوية أواصر التعارف و تنمية روح التطوع و العمل الخيري.
وأشار محمود أبو دراز مدير فرع الجمعية برفح إلى أن المخيم اشتمل على العديد من البرامج الثقافية وخاصة مايتعلق بالفن التشكيلي, المسرح, الأدب و الألعاب ،كما كان هناك زاوية خاصة تحت اسم حوار تم خلالها مناقشة موضوعات مجتمعية و إرسال رسائل مجتمعية تتعلق بمواضيع مختلفة مثل السمو فوق الحواجز العصبية من عائلية و حزبية و غيرها. و أيضاً تم إرسال رسالة مجتمعية تتناول كيفية تصرف الأطفال في حال وجود أجسام مشبوهة خصوصاً في المرحلة التي تلي انسحاب الاحتلال من قطاع غزة.
يشار إلى أنه أشرف على المخيم عدد من المنشطين من خريجي الجامعات الذين تم تدريبهم تحت إشراف الجمعية، وأشتمل المخيم على رحلة ترفيهية للأطفال و كذلك على وجبة طعام ساخنة يومية بالإضافة إلى زي خاص بالمخيم.
وتخلل المخيم العديد من الأنشطة والفعاليات ، التي تعمل على تنمية الشخصية القيادية للمشاركين، والمساهمة في إيجاد فرص لتنمية روح الفريق الواحد و تقوية أواصر التعارف و تنمية روح التطوع و العمل الخيري.