اتحاد الكرة لاندية الثانية: نتفهم مطالبكم بالدعم المالي
نشر بتاريخ: 08/11/2012 ( آخر تحديث: 08/11/2012 الساعة: 17:32 )
غزة- معا- دائرة الإعلام في اتحاد الكرة- عقد مجلس إدارة الاتحاد في المحافظات الجنوبية اجتماعاً موسعاً ضم رؤساء أندية الدرجة الثانية في مقره بغزة ظهر يوم الأربعاء بحضور إبراهيم أبو سليم وأعضاء مجلس الإدارة ، وتباحث الطرفين في هموم ومشاكل الأندية واختتام الجولة الأولى من دوري الدرجة الثانية والاستعداد لانطلاقه الجولة الثانية منه يوم غد الجمعة، وذلك بناءً على دعوة كريمة من الاتحاد للتواصل مع الأندية وتبادل الأفكار ومحاولة تذليل العقبات.
وبارك إبراهيم أبو سليم نائب رئيس الاتحاد في بداية حديثه انطلاق الجولة الأولى من دوري الدرجة الثانية ، مشيراً أن انطلاقه الدوري جاء بناءً على مطالب وإلحاح شديد من الأندية ، وهو ما استجاب له الاتحاد حفاظاً على انطلاقه مسابقات كافة الدرجات وبانتظام حفاظاً على شعلة النشاط الرياضي وأخذ الأندية واللاعبين حقوقها بالمنافسة الرياضية الشريفة نحو الصعود والهبوط.
وأكد أبو سليم على دور الأندية في إنجاح الدوري وترسيخ عوامل الانضباط الادارى داخل الميدان وخارجه على المدرجات ، مشيراً أن عقوبات الاتحاد الانضباطية تأتى في إطار ترسيخ القانون وتطبيق اللوائح ، مطالباً الأندية بضرورة التحلي بأقصى درجات التنافس والعطاء وتقبل النتائج ، من خلال خطوات إدارية يجب على الأندية أن تأخذ دورها الحقيقي في ضبط إيقاع فرقها وجماهيرها.
وفتح المجال اتحاد الكرة أمام رؤساء وممثلي الأندية للاستماع إلى مطالبهم وهمومهم وأفكارهم وتطلعاتهم ، حيث تحدث معظم ممثلي الأندية وتمحورت الجلسة حول هموم الدرجة المالية وشح الموارد التي تقف عائقاً أمام الأندية ومطالبة اتحاد الكرة بدعم أندية الدرجة الثانية مالياً والبحث عن رعايات خاصة لهذه الدرجة أسوة بالدرجة الممتازة ، فيما تركز محور الحدث الثاني حول الملاعب وخروج الفرق خارج أرضها للعب مباريات الدوري.
وأجاب أبو سليم على معظم تساؤلات رؤساء وممثلي الأندية ، مؤكداُ على وجوب ضرورة الوقوف إلى الأندية حتى تستمر في النشاط الرياضي ، مبدياً تفهماً كاملاً من الاتحاد لمعاناة الأندية ، وهو أمر يقع على كاهل الأجسام الرياضية الرسمية المسئولة إلى جانب القطاع الخاص والأهلي كواجب وطني يجب العمل على تحقيقه كواقع على الأرض.
وأكد أبو سليم أن محافظات الوطن تشهد شعلة من النشاط وعلى كافة الدرجات بعد انتظام المسابقات المحلية في محافظات الشمال ، حيث رسخ مجلس إدارة اتحاد الكرة الجديد ومنذ استلامه لمهامه بعد انتخابه انتظام كافة المسابقات وعلى مستوى كافة الدرجات ، وهو ما تحقق باختتام ثمانية أسابيع من دوري الدرجة الممتازة والأولى ، موضحاً أن المسابقة الثالثة لدوري الدرجة الثانية انطلقت بعد مطالبات الأندية بضرورة الإسراع في انطلاق البطولة ، حيث قمنا بتحقيق ذلك واختتم الأسبوع الأول منه بنجاح ، في الوقت الذي تبنى الاتحاد انطلاق أول بطولة للبراعم من مواليد 98 تحت رعاية بنك فلسطين.
وحول موضوع الملاعب وخروج أندية الدرجة الثانية خارج أرضها للعب مباريات الدوري أشار أبو سليم أن اتحاد الكرة وفى ظل حالة النقص الشديد في الملاعب في المحافظات الجنوبية ، وإشغال كافة الملاعب في دوري الدرجتين الممتازة والأولى ، تواصل الاتحاد مع الوزارة والبلديات وحصل على موافقة لانطلاق دوري الدرجة الثانية على خمسة ملاعب هي بيت لاهيا واستاد خان يونس والمدينة الرياضية وبيت حانون والتفاح ، إلا أن ملعب التفاح اعتذر عن استقبال المباريات لأمور فنية ، وهو ما دفعنا لإعادة جولة بعض المباريات التي كانت ستلعب على ملعب التفاح على ملاعب المدينة الرياضية وأستاذ خان يونس ، وهو ما احدث حالة خروج بعض الفرق خارج أرضها.
وأوضح أبو سليم أن وضع الدرجة الثانية سيكون أفضل بعد شهر واحد وتحديداً بعد انتهاء الدور الأول من دوري الدرجتين الممتازة والأولى .
وبارك إبراهيم أبو سليم نائب رئيس الاتحاد في بداية حديثه انطلاق الجولة الأولى من دوري الدرجة الثانية ، مشيراً أن انطلاقه الدوري جاء بناءً على مطالب وإلحاح شديد من الأندية ، وهو ما استجاب له الاتحاد حفاظاً على انطلاقه مسابقات كافة الدرجات وبانتظام حفاظاً على شعلة النشاط الرياضي وأخذ الأندية واللاعبين حقوقها بالمنافسة الرياضية الشريفة نحو الصعود والهبوط.
وأكد أبو سليم على دور الأندية في إنجاح الدوري وترسيخ عوامل الانضباط الادارى داخل الميدان وخارجه على المدرجات ، مشيراً أن عقوبات الاتحاد الانضباطية تأتى في إطار ترسيخ القانون وتطبيق اللوائح ، مطالباً الأندية بضرورة التحلي بأقصى درجات التنافس والعطاء وتقبل النتائج ، من خلال خطوات إدارية يجب على الأندية أن تأخذ دورها الحقيقي في ضبط إيقاع فرقها وجماهيرها.
وفتح المجال اتحاد الكرة أمام رؤساء وممثلي الأندية للاستماع إلى مطالبهم وهمومهم وأفكارهم وتطلعاتهم ، حيث تحدث معظم ممثلي الأندية وتمحورت الجلسة حول هموم الدرجة المالية وشح الموارد التي تقف عائقاً أمام الأندية ومطالبة اتحاد الكرة بدعم أندية الدرجة الثانية مالياً والبحث عن رعايات خاصة لهذه الدرجة أسوة بالدرجة الممتازة ، فيما تركز محور الحدث الثاني حول الملاعب وخروج الفرق خارج أرضها للعب مباريات الدوري.
وأجاب أبو سليم على معظم تساؤلات رؤساء وممثلي الأندية ، مؤكداُ على وجوب ضرورة الوقوف إلى الأندية حتى تستمر في النشاط الرياضي ، مبدياً تفهماً كاملاً من الاتحاد لمعاناة الأندية ، وهو أمر يقع على كاهل الأجسام الرياضية الرسمية المسئولة إلى جانب القطاع الخاص والأهلي كواجب وطني يجب العمل على تحقيقه كواقع على الأرض.
وأكد أبو سليم أن محافظات الوطن تشهد شعلة من النشاط وعلى كافة الدرجات بعد انتظام المسابقات المحلية في محافظات الشمال ، حيث رسخ مجلس إدارة اتحاد الكرة الجديد ومنذ استلامه لمهامه بعد انتخابه انتظام كافة المسابقات وعلى مستوى كافة الدرجات ، وهو ما تحقق باختتام ثمانية أسابيع من دوري الدرجة الممتازة والأولى ، موضحاً أن المسابقة الثالثة لدوري الدرجة الثانية انطلقت بعد مطالبات الأندية بضرورة الإسراع في انطلاق البطولة ، حيث قمنا بتحقيق ذلك واختتم الأسبوع الأول منه بنجاح ، في الوقت الذي تبنى الاتحاد انطلاق أول بطولة للبراعم من مواليد 98 تحت رعاية بنك فلسطين.
وحول موضوع الملاعب وخروج أندية الدرجة الثانية خارج أرضها للعب مباريات الدوري أشار أبو سليم أن اتحاد الكرة وفى ظل حالة النقص الشديد في الملاعب في المحافظات الجنوبية ، وإشغال كافة الملاعب في دوري الدرجتين الممتازة والأولى ، تواصل الاتحاد مع الوزارة والبلديات وحصل على موافقة لانطلاق دوري الدرجة الثانية على خمسة ملاعب هي بيت لاهيا واستاد خان يونس والمدينة الرياضية وبيت حانون والتفاح ، إلا أن ملعب التفاح اعتذر عن استقبال المباريات لأمور فنية ، وهو ما دفعنا لإعادة جولة بعض المباريات التي كانت ستلعب على ملعب التفاح على ملاعب المدينة الرياضية وأستاذ خان يونس ، وهو ما احدث حالة خروج بعض الفرق خارج أرضها.
وأوضح أبو سليم أن وضع الدرجة الثانية سيكون أفضل بعد شهر واحد وتحديداً بعد انتهاء الدور الأول من دوري الدرجتين الممتازة والأولى .