مدرسة طارق بن زياد تحيي الذكرى الثامنة لرحيل القائد ياسر عرفات
نشر بتاريخ: 11/11/2012 ( آخر تحديث: 11/11/2012 الساعة: 23:32 )
الخليل- معا- أحيت مدرسة طارق بن زياد الثانوية الذكرى الثامنة لرحيل فقيد الشعب الفلسطيني وشهيد الامة العربية والاسلامية الرئيس الخالد ياسر عرفات "ابو عمار".
وافتتحت الفعاليات بقراءة عطرة من ايات الذكر الحكيم، ثم الحديث النبوي الشريف، بعدها قرأ جمهور الطلبة والمعلمون الفاتحة على روح الشهيد ياسر عرفات وشهداء الثورة الفلسطينية والانتفاضتين الاولى والثانية وكل شهداء فلسطين. لتنطلق بعدها فرقة الكشافة بعرض مهيب على أنغام الموسيقى والاعلام ترفرف في ساحات المدرسة ليقف الجميع تحية للسلام الوطني الفلسطيني.
وتحدث مدير المدرسة عبد الرؤوف أبو إسنينه بأن هذه الفعالية تأتي ضمن أسبوع الشباب الفلسطيني، مستعرضاً في كلمته مسيرة الياسر وتاريخ ونضالات الشعب الفلسطيني، وأن هذا الاحتلال إلى زوال بجهود أبناء شعبنا وبالعلم والعمل من اجل تحقيق أهدافنا الوطنية.
وفي كلمة الهيئة التدريسية إستذكر بسام الذباينة مناقب الشهيد ياسر عرفات وتاريخه منذ طفولته مروراً بدراسته ونضالاته ومعاناته في بيروت، مؤكداً أن الرئيس مات شهيداً محاصراً دفاعاً عن كرامة هذا الشعب، وجدد العهد والوفاء والسير على طريق المدرسة العرفاتية نحو التحرير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وقدم مجموعة من الطلبة والمعلمون عدداً من القصائد الشعرية والخواطر الأدبية التي تحدثت عن الوفاء للقائد أبو عمار والإعتزاز بنضالات هذا الشعب.
يذكر أنه قد تم إستغلال الحصة الأولى في مناقشة نشرة تعريفية تبين تاريخ القضية الفلسطينية منذ العام 1897 عند عقد مؤتمر بازل وحتى إستشهاد القائد ياسر عرفات، هذا وستستمر فعاليات الاسبوع الوطني الفلسطيني بالعديد من الانشطة الهادفة.
وافتتحت الفعاليات بقراءة عطرة من ايات الذكر الحكيم، ثم الحديث النبوي الشريف، بعدها قرأ جمهور الطلبة والمعلمون الفاتحة على روح الشهيد ياسر عرفات وشهداء الثورة الفلسطينية والانتفاضتين الاولى والثانية وكل شهداء فلسطين. لتنطلق بعدها فرقة الكشافة بعرض مهيب على أنغام الموسيقى والاعلام ترفرف في ساحات المدرسة ليقف الجميع تحية للسلام الوطني الفلسطيني.
وتحدث مدير المدرسة عبد الرؤوف أبو إسنينه بأن هذه الفعالية تأتي ضمن أسبوع الشباب الفلسطيني، مستعرضاً في كلمته مسيرة الياسر وتاريخ ونضالات الشعب الفلسطيني، وأن هذا الاحتلال إلى زوال بجهود أبناء شعبنا وبالعلم والعمل من اجل تحقيق أهدافنا الوطنية.
وفي كلمة الهيئة التدريسية إستذكر بسام الذباينة مناقب الشهيد ياسر عرفات وتاريخه منذ طفولته مروراً بدراسته ونضالاته ومعاناته في بيروت، مؤكداً أن الرئيس مات شهيداً محاصراً دفاعاً عن كرامة هذا الشعب، وجدد العهد والوفاء والسير على طريق المدرسة العرفاتية نحو التحرير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وقدم مجموعة من الطلبة والمعلمون عدداً من القصائد الشعرية والخواطر الأدبية التي تحدثت عن الوفاء للقائد أبو عمار والإعتزاز بنضالات هذا الشعب.
يذكر أنه قد تم إستغلال الحصة الأولى في مناقشة نشرة تعريفية تبين تاريخ القضية الفلسطينية منذ العام 1897 عند عقد مؤتمر بازل وحتى إستشهاد القائد ياسر عرفات، هذا وستستمر فعاليات الاسبوع الوطني الفلسطيني بالعديد من الانشطة الهادفة.