"الإخوان المسلمين" تدين العدوان الاسرائيلي وتدعو لجمعة التضامن مع غزة
نشر بتاريخ: 13/11/2012 ( آخر تحديث: 14/11/2012 الساعة: 10:00 )
القاهرة- معا - دعا "الإخوان المسلمين" إلى مشاركتها "إعلان غضبتها على اعتداءات اسرائيل ودعمها للمقاومة الفلسطينينة في وقفات احتجاجية عقب صلاة الجمعة القادمة الموافق 16 نوفمبر 2012".
وأدانت الجماعة ما حدث من تعد إسرائيلي على قطاع غزة مطالبة القادة والحكام العرب والمسلمين والمؤسسات الدبلوماسية الرسمية، بأن يقوموا بدورهم في نصرة القضية الفلسطينية ووقف نزيف الدم ووضع حد للعدوان الصهيوني.
وقالت الإخوان المسلمين في بيان رسمي : إن "ما حدث ويحدث في غزة من تعد صارخ على الأرواح والممتلكات وانتهاك للقانون الدولي ليعبر عن أكذوبة السلام الصهيوني المزعوم. فما زال الكيان الصهيوني يضرب عرض الحائط بجميع القرارات والمواثيق والأعراف الدولية وينتهك الحرمات ويقتل الأبرياء".
وتابعت الجماعة معتبرة أن قتل العشرات من الفلسطينين لهو "حلقة في سلسلة القمع والتهويد التي يسعى الكيان لفرضها على أرض الواقع وهو ما لن يتحقق أبدًا بإذن الله تعالى".
فيما شددت على مطالبتها "القادة والحكام العرب والمسلمين وكافة المؤسسات الدبلوماسية الرسمية بالقيام بدورهم الواجب عليهم، وأن ينصروا قضية أمتهم ويمارسوا كل الضغوط لوقف نزيف الدم الفلسطيني، ووضع حد للصلف الصهيوني.
كما أن على جميع القوى السياسية الوطنية بحث السبل والإجراءات الكفيلة بدعم أشقائنا الفلسطينيين وتفعيل الوسائل المتفق عليها من قبل؛ من مقاطعة اقتصادية ورفض شعبي وتوعية جماهيرية بحقيقة القضية الفلسطينية ودعم لخيار المقاومة وحق العودة".
وأدانت الجماعة ما حدث من تعد إسرائيلي على قطاع غزة مطالبة القادة والحكام العرب والمسلمين والمؤسسات الدبلوماسية الرسمية، بأن يقوموا بدورهم في نصرة القضية الفلسطينية ووقف نزيف الدم ووضع حد للعدوان الصهيوني.
وقالت الإخوان المسلمين في بيان رسمي : إن "ما حدث ويحدث في غزة من تعد صارخ على الأرواح والممتلكات وانتهاك للقانون الدولي ليعبر عن أكذوبة السلام الصهيوني المزعوم. فما زال الكيان الصهيوني يضرب عرض الحائط بجميع القرارات والمواثيق والأعراف الدولية وينتهك الحرمات ويقتل الأبرياء".
وتابعت الجماعة معتبرة أن قتل العشرات من الفلسطينين لهو "حلقة في سلسلة القمع والتهويد التي يسعى الكيان لفرضها على أرض الواقع وهو ما لن يتحقق أبدًا بإذن الله تعالى".
فيما شددت على مطالبتها "القادة والحكام العرب والمسلمين وكافة المؤسسات الدبلوماسية الرسمية بالقيام بدورهم الواجب عليهم، وأن ينصروا قضية أمتهم ويمارسوا كل الضغوط لوقف نزيف الدم الفلسطيني، ووضع حد للصلف الصهيوني.
كما أن على جميع القوى السياسية الوطنية بحث السبل والإجراءات الكفيلة بدعم أشقائنا الفلسطينيين وتفعيل الوسائل المتفق عليها من قبل؛ من مقاطعة اقتصادية ورفض شعبي وتوعية جماهيرية بحقيقة القضية الفلسطينية ودعم لخيار المقاومة وحق العودة".