القنصلية البريطانية تفتتح مشروعا في مدرسة الفرح لذوي الاحتياجات الخاصة
نشر بتاريخ: 14/11/2012 ( آخر تحديث: 14/11/2012 الساعة: 13:03 )
بيت لحم -معا- افتتح القنصل البريطاني العام في القدس سير فينسينت فين اليوم ملعبا خارجيا مولته القنصلية البريطانية في مدرسة الفرح لذوي الاحتياجات الخاصة في بيت ساحور.
وقدمت القنصلية البريطانية دعما لترميم و إعادة صيانة بعض الصفوف في المدرسة التي تضررت في شتاء العام الماضي، بالإضافة إلى شراء العاب خارجية للأطفال كالمراجيح و طاولة تنس و غيره. و يأتي هذا المشروع في ضمن إطار مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة و غيره من الفئات المهمشة في الأراضي الفلسطينية. حيث تخدم مدرسة الفرح 43 طفلا من بينهم 14 طفلة الذي يعانون من مشكلة التعلم البطئ و بالتالي لا يمكنهم الالتحاق بالمدارس العادية.
وقال القنصل البريطاني العام في القدس، فينست فين، أن هذا المشروع يساهم في تعزيز تكافؤ الفرص لكل الأطفال حيث توفر المدرسة لهؤلاء الأطفال الفرصة للدراسة والالتحاق بالصفوف المدرسية كغيرهم من الأطفال.
وأوضح أن المشروع هو جزء من برنامج تمويل تديره القنصلية البريطانية في أنحاء فلسطين و الذي يهدف إلى تعزيز دور المؤسسات الأهلية العاملة في مجالات مختلفة مثل الصحة والتعليم وصولا إلى الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي. كما يهدف الى خدمة و تقوية الفئات المتضررة بسبب الجدار و المستوطنات الاسرائيلية و القرى المهمشة في مناطق ج.
وشارك في الافتتاح مؤسس المدرسة الأب ممدوح ابو سعدة و مديرتها السيدة رندا ناصر و نائب رئيس البلدية منجد الهواش بالإضافة الى طاقم من القنصلية البريطانية. و تخلل الافتتاح جولة في داخل المدرسة للتعرف على الأطفال و رؤية نتائج المشروع. وقدم فين بالغ شكره لمؤسسات المجتمع المدني ولمدرسة الفرح على وجه الخصوص لجهودها في هذا المجال.
وقدمت القنصلية البريطانية دعما لترميم و إعادة صيانة بعض الصفوف في المدرسة التي تضررت في شتاء العام الماضي، بالإضافة إلى شراء العاب خارجية للأطفال كالمراجيح و طاولة تنس و غيره. و يأتي هذا المشروع في ضمن إطار مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة و غيره من الفئات المهمشة في الأراضي الفلسطينية. حيث تخدم مدرسة الفرح 43 طفلا من بينهم 14 طفلة الذي يعانون من مشكلة التعلم البطئ و بالتالي لا يمكنهم الالتحاق بالمدارس العادية.
وقال القنصل البريطاني العام في القدس، فينست فين، أن هذا المشروع يساهم في تعزيز تكافؤ الفرص لكل الأطفال حيث توفر المدرسة لهؤلاء الأطفال الفرصة للدراسة والالتحاق بالصفوف المدرسية كغيرهم من الأطفال.
وأوضح أن المشروع هو جزء من برنامج تمويل تديره القنصلية البريطانية في أنحاء فلسطين و الذي يهدف إلى تعزيز دور المؤسسات الأهلية العاملة في مجالات مختلفة مثل الصحة والتعليم وصولا إلى الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي. كما يهدف الى خدمة و تقوية الفئات المتضررة بسبب الجدار و المستوطنات الاسرائيلية و القرى المهمشة في مناطق ج.
وشارك في الافتتاح مؤسس المدرسة الأب ممدوح ابو سعدة و مديرتها السيدة رندا ناصر و نائب رئيس البلدية منجد الهواش بالإضافة الى طاقم من القنصلية البريطانية. و تخلل الافتتاح جولة في داخل المدرسة للتعرف على الأطفال و رؤية نتائج المشروع. وقدم فين بالغ شكره لمؤسسات المجتمع المدني ولمدرسة الفرح على وجه الخصوص لجهودها في هذا المجال.