الناطق باسم الجهاد : "رايس" فشلت في تسويق سياسات ومشاريع أمريكا
نشر بتاريخ: 19/02/2007 ( آخر تحديث: 19/02/2007 الساعة: 19:21 )
غزة : معا- أكد داوود شهاب المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي ان وزير الخارجية الأمريكية "رايس" فشلت في تسويق سياسات ومشاريع وصفها بالفاسدة في العراق ولبنان وأفغانستان وغيرها في محاولة يائسة لحفظ ماء وجه إدارتها وحزبها، ولا يمكن أن تجد متنفساً لها على حساب إرادة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وأوضح شهاب في تصريح صحفي خاص :" أن الضغوطات من قبل الإدارة الأمريكية ودولة الكيان الصهيوني تزداد على الشعب الفلسطيني مبينا ان هناك تجاهلا لإرادة الشعب الفلسطيني من قبل الإدارة الأمريكية المشبعة بالحقد والكراهية لأمتنا العربية والإسلامية.
وقال شهاب :"لم تعد هناك حاجة لمزيد من اللقاءات مع المسئولين في هذه الإدارة المتواطئة في العدوان على الشعب الفلسطيني، وعلى الدول والشعوب العربية والإسلامية أن تتحمل مسئولياتها تجاه القدس والقضية والفلسطينية عبر اتخاذ موقف عربي وإسلامي جاد وعملي في دعم صمود الشعب الفلسطيني وكسر الحصار الظالم المفروض على شعبنا".
وأكد القيادي شهاب أنه وأمام هذه الضغوطات ينبغي أن تزداد وتتقوى وحدة شعبنا وتماسك جبهتنا الداخلية، حتى لا نترك أي فرصة لأعداء شعبنا للتفرد بأي طرف مبينا انه وفي ظل التجاهل الكامل لإرادة الشعب الفلسطيني وحقوقه، وسقوط الرهانات الخاسرة، آن الأوان لأن نسقط كل الخيارات التفاوضية لأنها مضيعة للوقت وأن ننخرط جميعاً في خندق المقاومة.
وأوضح شهاب في تصريح صحفي خاص :" أن الضغوطات من قبل الإدارة الأمريكية ودولة الكيان الصهيوني تزداد على الشعب الفلسطيني مبينا ان هناك تجاهلا لإرادة الشعب الفلسطيني من قبل الإدارة الأمريكية المشبعة بالحقد والكراهية لأمتنا العربية والإسلامية.
وقال شهاب :"لم تعد هناك حاجة لمزيد من اللقاءات مع المسئولين في هذه الإدارة المتواطئة في العدوان على الشعب الفلسطيني، وعلى الدول والشعوب العربية والإسلامية أن تتحمل مسئولياتها تجاه القدس والقضية والفلسطينية عبر اتخاذ موقف عربي وإسلامي جاد وعملي في دعم صمود الشعب الفلسطيني وكسر الحصار الظالم المفروض على شعبنا".
وأكد القيادي شهاب أنه وأمام هذه الضغوطات ينبغي أن تزداد وتتقوى وحدة شعبنا وتماسك جبهتنا الداخلية، حتى لا نترك أي فرصة لأعداء شعبنا للتفرد بأي طرف مبينا انه وفي ظل التجاهل الكامل لإرادة الشعب الفلسطيني وحقوقه، وسقوط الرهانات الخاسرة، آن الأوان لأن نسقط كل الخيارات التفاوضية لأنها مضيعة للوقت وأن ننخرط جميعاً في خندق المقاومة.