يضم 15 مؤسسة: اجتماع في محافظة شمال غزة للتحضير لمؤتمر "حماية المؤسسات الاهلية"
نشر بتاريخ: 25/02/2007 ( آخر تحديث: 25/02/2007 الساعة: 10:07 )
غزة- معا- اجتمعت في مقر منتدى" شارك" الشبابي بمخيم جباليا في محافظة الشمال ما يزيد عن 15 مؤسسة أهلية في محافظة شمال غزة ، للتحضير لانعقاد مؤتمر "حماية المؤسسات الأهلية".
وطرح الاجتماع أوراق العمل من كل من اللجنة الإعلامية واللجنة اللوجستية ولجنة تنظيم المؤتمر وتحديد المتحدثين في المؤتمر المنعقد في بداية شهر مارس،كما طرح أوارق عمل مختلفة تتحدث عن دور المؤسسات الأهلية وورقة بعنوان "الأمن واجبنا جميعاً" وأخرى "لنحمي مؤسساتنا بأنفسنا" وأخيرة باسم "تكاملية القطاعات" وتتحدث هذه الورقة عن تكامل القطاع الحكومي والأهلي والخاص في العمل وتقديم الخدمات للمواطن الفلسطيني.
وأكد محمد نصر منسق اللجنة الإعلامية لمؤتمر المؤسسات الأهلية في الشمال على ضرورة الإسراع في عقد المؤتمر ودمج جميع المؤسسات الأهلية في اللجان للمشاركة وتأكيد مشاركة جميع الأحزاب والأطر التنظيمية والفعاليات الشعبية في المؤتمر, مؤكدا أهمية وسائل الإعلام في تغطية فعاليات التحضير وانعقاد المؤتمر .
وأشاد نصر بدور العديد من المؤسسات الأهلية ومشاركاتهم في العمل وبفعالية لإنجاح المؤتمر المنوي عقده, مثمنا جميع الاطروحات المقدمة من خلال المؤسسات الأهلية التي أثرت الاجتماع من مشاركات وأوراق عمل وتوصيات.
ومن جانبها قدمت ابتسام الزعانين رئيس جمعية العطاء الخيرية توصية بضرورة أن يكون مداخلة من العراق للتنويه لوضع اللاجئين الفلسطينيين في العراق وحالات القتل التي يتعرضون لها .
وعرض حسين أبو منصور مدير جمعية جباليا للتأهيل مجموعة من النقاط الهامة في عمل اللجان وأهمية التأكيد علي مشاركة جميع المؤسسات الأهلية والفئات المستهدفة وخاصة المعاقين في محاولة لدمجهم في المجتمع المحلي في من خلال الأنشطة والمشاركات المجتمعية .
وناشد حسام رضوان منسق اللجنة التحضيرية للمؤتمر جميع الجهات الأهلية والحكومية وخاصة الأمنية منها للمشاركة في المؤتمر للعمل لحماية المؤسسات الأهلية .
وقام كل منسق لجنة بعض المهام المنبثقة عن اللجنة وتحديد الأدوار وعدد المتطوعين المشاركين.
ولقد تبادل المشاركين الآراء حول تنسيق فعاليات المؤتمر من الافتتاحية, وعرض فلم مصور يحتوي علي جميع الأعمال التي مورست ضد المؤسسات الأهلية ومن بينها الجامعات، وأوراق العمل والمؤتمر الصحفي بعد نهاية المؤتمر لتلاوة البيات الختامي ورفع توصيات المؤتمر للجهات الرسمية لأخذ دورها في العمل علي حماية المؤسسات الأهلية وتجنيبها كل مظاهر الفلتان الأمني أو الاختلاف في الرؤى السياسية على الساحة الفلسطينية .
وطرح الاجتماع أوراق العمل من كل من اللجنة الإعلامية واللجنة اللوجستية ولجنة تنظيم المؤتمر وتحديد المتحدثين في المؤتمر المنعقد في بداية شهر مارس،كما طرح أوارق عمل مختلفة تتحدث عن دور المؤسسات الأهلية وورقة بعنوان "الأمن واجبنا جميعاً" وأخرى "لنحمي مؤسساتنا بأنفسنا" وأخيرة باسم "تكاملية القطاعات" وتتحدث هذه الورقة عن تكامل القطاع الحكومي والأهلي والخاص في العمل وتقديم الخدمات للمواطن الفلسطيني.
وأكد محمد نصر منسق اللجنة الإعلامية لمؤتمر المؤسسات الأهلية في الشمال على ضرورة الإسراع في عقد المؤتمر ودمج جميع المؤسسات الأهلية في اللجان للمشاركة وتأكيد مشاركة جميع الأحزاب والأطر التنظيمية والفعاليات الشعبية في المؤتمر, مؤكدا أهمية وسائل الإعلام في تغطية فعاليات التحضير وانعقاد المؤتمر .
وأشاد نصر بدور العديد من المؤسسات الأهلية ومشاركاتهم في العمل وبفعالية لإنجاح المؤتمر المنوي عقده, مثمنا جميع الاطروحات المقدمة من خلال المؤسسات الأهلية التي أثرت الاجتماع من مشاركات وأوراق عمل وتوصيات.
ومن جانبها قدمت ابتسام الزعانين رئيس جمعية العطاء الخيرية توصية بضرورة أن يكون مداخلة من العراق للتنويه لوضع اللاجئين الفلسطينيين في العراق وحالات القتل التي يتعرضون لها .
وعرض حسين أبو منصور مدير جمعية جباليا للتأهيل مجموعة من النقاط الهامة في عمل اللجان وأهمية التأكيد علي مشاركة جميع المؤسسات الأهلية والفئات المستهدفة وخاصة المعاقين في محاولة لدمجهم في المجتمع المحلي في من خلال الأنشطة والمشاركات المجتمعية .
وناشد حسام رضوان منسق اللجنة التحضيرية للمؤتمر جميع الجهات الأهلية والحكومية وخاصة الأمنية منها للمشاركة في المؤتمر للعمل لحماية المؤسسات الأهلية .
وقام كل منسق لجنة بعض المهام المنبثقة عن اللجنة وتحديد الأدوار وعدد المتطوعين المشاركين.
ولقد تبادل المشاركين الآراء حول تنسيق فعاليات المؤتمر من الافتتاحية, وعرض فلم مصور يحتوي علي جميع الأعمال التي مورست ضد المؤسسات الأهلية ومن بينها الجامعات، وأوراق العمل والمؤتمر الصحفي بعد نهاية المؤتمر لتلاوة البيات الختامي ورفع توصيات المؤتمر للجهات الرسمية لأخذ دورها في العمل علي حماية المؤسسات الأهلية وتجنيبها كل مظاهر الفلتان الأمني أو الاختلاف في الرؤى السياسية على الساحة الفلسطينية .