التوجيه السياسي بنابلس ينظم محاضرات لمنتسبي المؤسسة الامنية
نشر بتاريخ: 02/12/2012 ( آخر تحديث: 02/12/2012 الساعة: 11:09 )
نابلس- معا- قام العميد أبو ربيع مدير التوجيه السياسي في نابلس وكادر التوجيه السياسي في محافظة نابلس بتنظيم محاضرات وندوات ولقاءات مع منتسبي المؤسسة الأمنية ومع طلاب وطالبات المدارس في محافظة نابلس وجنوبها ومع جمعيات ومؤسسات المجتمع المدني وذلك بمناسبة الانتصار التاريخي العظيم والانجاز الدبلوماسي للشعب الفلسطيني وقيادته الشرعية وعلى رأسها الرئيس أبو مازن.
وتحدث الكادر عن أهمية ورمزية هذا الانتصار والنجاح الباهر في محاصرة الاحتلال وإضعافه وحشره بالزاوية حيث صوت ضد القرار تسعة دول منها دول صغيرة وضعيفة وغير مسموع فيها وصوت أغلبية كبيرة من دول العالم لصالح الحق الفلسطيني من اجل رفع مكانة فلسطين كدولة مراقبة في الأمم المتحدة.
وأضافوا أن هذه الخطوة تمثل منعطفا تاريخيا مهما ومفصليا في مسار القضية الفلسطيني وعلى طريق نضال الشعب الفلسطيني من اجل تحقيق أهدافه وحقوقه العادلة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف على حدود الرابع من حزيران وعودة اللاجئين والإفراج عن الأسرى وإزالة الاحتلال والاستيطان من الأراضي الفلسطينية.
وتطرق كادر التوجيه السياسي إلى أهمية الوحدة والتضامن والالتفاف حول القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس أبو مازن ، وأشاروا أن التاريخ الفلسطيني بدأ مرحلة جديدة متقدمة متوجا نضالات ومعاناة وجهود جبارة نحو تحقيق الحلم الفلسطيني في إقامة دولة مستقلة وطرد الاحتلال.
وأضافوا انه الآن وبالقانون الدولي هناك دولة مارقة مجرمة وعنصرية تحتل دولة فلسطين وهذا يرتب علية مسؤولية قانونية وأخلاقية على هيئات الأمم ودول العالم أن تقف عند هذه المسؤولية وتحاصر وتحارب وتنهي الاحتلال العنصري الإسرائيلي لأراضي الدولة الفلسطينية.
وتحدث الكادر عن أهمية ورمزية هذا الانتصار والنجاح الباهر في محاصرة الاحتلال وإضعافه وحشره بالزاوية حيث صوت ضد القرار تسعة دول منها دول صغيرة وضعيفة وغير مسموع فيها وصوت أغلبية كبيرة من دول العالم لصالح الحق الفلسطيني من اجل رفع مكانة فلسطين كدولة مراقبة في الأمم المتحدة.
وأضافوا أن هذه الخطوة تمثل منعطفا تاريخيا مهما ومفصليا في مسار القضية الفلسطيني وعلى طريق نضال الشعب الفلسطيني من اجل تحقيق أهدافه وحقوقه العادلة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف على حدود الرابع من حزيران وعودة اللاجئين والإفراج عن الأسرى وإزالة الاحتلال والاستيطان من الأراضي الفلسطينية.
وتطرق كادر التوجيه السياسي إلى أهمية الوحدة والتضامن والالتفاف حول القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس أبو مازن ، وأشاروا أن التاريخ الفلسطيني بدأ مرحلة جديدة متقدمة متوجا نضالات ومعاناة وجهود جبارة نحو تحقيق الحلم الفلسطيني في إقامة دولة مستقلة وطرد الاحتلال.
وأضافوا انه الآن وبالقانون الدولي هناك دولة مارقة مجرمة وعنصرية تحتل دولة فلسطين وهذا يرتب علية مسؤولية قانونية وأخلاقية على هيئات الأمم ودول العالم أن تقف عند هذه المسؤولية وتحاصر وتحارب وتنهي الاحتلال العنصري الإسرائيلي لأراضي الدولة الفلسطينية.