الجماهير تستقبل ابو مازن في رام الله استقبال الابطال
نشر بتاريخ: 02/12/2012 ( آخر تحديث: 02/12/2012 الساعة: 18:33 )
رام الله- معا - استقبل الرئيس محمود عباس استقبال الابطال في رام الله اليوم احتفالا بالانجاز الذي تحقق في الامم المتحدة وقبول فلسطين دولة مراقبة.
ووصل الرئيس محمود عباس، الى مقر الرئاسة في مدينة رام الله، وجرى استقبال رسمي للرئيس، حيث استعرض الرئيس حرس الشرف الذي اصطف لتحيته، فيما عزف السلام الوطني الفلسطيني.
وشارك الاف الفلسطينيين في استقبال عباس في مقره المقاطعة وهم يلوحون بالاعلام الفلسطينية على وقع الاغاني الوطنية, هاتفين بشعارات تطالب بانهاء الانقسام الداخلي بين فتح وحماس.
وقال الرئيس في كلمة القاها امام الحشود ": الان اصبحنا دولة ..ونهدي هذا الفوز لروح الشهيد ابو عمار واصبح تاريخ 29 تشرين الثاني منعطفا حاسما في مسيرة النضال الفلسطيني" مضيفا": ان العالم معنا والتاريخ معنا والمستقبل لنا والله معنا ولقد صوت لنا نحو 75% من دول العالم في الامم المتحدة".
ونوه ابو مازن الى الضغوطات التي تعرض لها في اللحظات الاخيرة قبيل تقديم الطلب مضيفا " طلبوا منا تغيير مضمون الخطاب لكننا صمدنا ورفضنا ".
واكد "ان القدس الشرقية هي عاصمة الدولة الفلسطينية والى الابد. وان الانجاز سيغير الكثير من القضايا ويؤسس حقائق جديدة وان انتصارنا استفز قوى الحرب والاستيطان والاحتلال وقد تعمقت عزلتهم في العالم ".
واكد الرئيس ان هناك امور كثيرة تنتظر انجازها ابرزها استعادة وحدتنا الوطنية وتحقيق المصالحة, وشكر جميع الفصائل نظرا لوقوفها خلف القيادة الفلسطينية في معركة الامم المتحدة.
ووصل الرئيس محمود عباس، الى مقر الرئاسة في مدينة رام الله، وجرى استقبال رسمي للرئيس، حيث استعرض الرئيس حرس الشرف الذي اصطف لتحيته، فيما عزف السلام الوطني الفلسطيني.
وشارك الاف الفلسطينيين في استقبال عباس في مقره المقاطعة وهم يلوحون بالاعلام الفلسطينية على وقع الاغاني الوطنية, هاتفين بشعارات تطالب بانهاء الانقسام الداخلي بين فتح وحماس.
وقال الرئيس في كلمة القاها امام الحشود ": الان اصبحنا دولة ..ونهدي هذا الفوز لروح الشهيد ابو عمار واصبح تاريخ 29 تشرين الثاني منعطفا حاسما في مسيرة النضال الفلسطيني" مضيفا": ان العالم معنا والتاريخ معنا والمستقبل لنا والله معنا ولقد صوت لنا نحو 75% من دول العالم في الامم المتحدة".
ونوه ابو مازن الى الضغوطات التي تعرض لها في اللحظات الاخيرة قبيل تقديم الطلب مضيفا " طلبوا منا تغيير مضمون الخطاب لكننا صمدنا ورفضنا ".
واكد "ان القدس الشرقية هي عاصمة الدولة الفلسطينية والى الابد. وان الانجاز سيغير الكثير من القضايا ويؤسس حقائق جديدة وان انتصارنا استفز قوى الحرب والاستيطان والاحتلال وقد تعمقت عزلتهم في العالم ".
واكد الرئيس ان هناك امور كثيرة تنتظر انجازها ابرزها استعادة وحدتنا الوطنية وتحقيق المصالحة, وشكر جميع الفصائل نظرا لوقوفها خلف القيادة الفلسطينية في معركة الامم المتحدة.