الصوراني يعقد عدة اجتماعات مع مسؤولين أمميين ودوليين
نشر بتاريخ: 03/12/2012 ( آخر تحديث: 03/12/2012 الساعة: 15:11 )
غزة- معا - عقد مدير المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان المحامي راجي الصوراني خلال الأيام القليلة المنصرمة عدداً من اللقاءات والاجتماعات مع مسؤولين أمميين ودوليين زاروا القطاع عقب العدوان الإسرائيلي الأخير عليه للاطلاع على نتائج الانتهاكات الإسرائيلية وآثارها.
واجتمع الصوراني مرتين متتاليتين مع مقرر الأمم المتحدة الخاص لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة ريتشارد فولك، وتناول الاجتماعان اللذان عقد أحدهما بمشاركة د. إياد السراج مدير برنامج غزة للصحة النفسية، تطورات أوضاع حقوق الإنسان في قطاع غزة أثناء وعقب العدوان الإسرائيلي الأخير كما تم خلالهما أيضاً بحث الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية التي تم اقترافها بحق المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم.
وقد تم خلال الاجتماعين الإعراب عن تقدير منظمات المجتمع المدني الفلسطيني لزيارة فولك السريعة لقطاع غزة، والتي جاءت مباشرة في أعقاب وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع.
ويذكر أن إسرائيل سبق وأن منعت فولك في ديسمبر من العام 2008، من الوصول إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة عبر أراضيها حيث أعادته من مطار اللد عقب وصوله إلى واشنطن بسبب مواقفه المناهضة للممارسات الإسرائيلية وانتقاداته لبناء جدار الضم العنصري والنشاطات الاستيطانية.
والتقى الصوراني في اليوم نفسه مع وفد دولي ضم 22 عضواً من لجان التضامن الدولية مع الشعب الفلسطيني، ممثلين عن منظمات عدة أبرزها: حركة التضامن الدولية، نقابة المحامين الوطنية، قارب غزة حرة، ومنظمة "كودبنك" ?Codepink . كما عقد لقاء منفصل مع عدد من المحامين الدوليين من أعضاء الوفد التضامني وهم : جيمس مارك ليس، أودري بومس، وماريا إلمار.
وناقشت اللقاءات أوضاع حقوق الإنسان الراهنة في قطاع غزة والآثار المترتبة على الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية، عدا عن سبل إنصاف الضحايا.
وكان الصوراني قد عقد يومي 26 و 27 نوفمبر 2012، اجتماعين مع وفد من منظمة العفو الدولية Amnesty International. ترأس الوفد د. كاثلين كافنا، وضم كلاً من مديرة مكتب أمنستي في الأرض الفلسطينية المحتلة وإسرائيل ديبورا هايمز، وكبيرة باحثي أمنستي لأماكن الصراع في العالم دوناتيلا روفيرا.
كما اجتمع الصوراني مع وفد من منظمة مراقبة حقوق الإنسان Human Rights Watch ضم كلاً من: بل فان اسفيلد الباحث الرئيسي للمنظمة في منطقة الشرق الأوسط، وفريد ابراهامز الباحث الرئيسي في برنامج الطوارىء، وذلك في 26 نوفمبر 2012، تناولت الاجتماعات مع الوفدين الممثلين لمنظمتي العفو الدولية ومراقبة حقوق الإنسان أبرز الانتهاكات الإسرائيلية والجرائم التي تم ارتكابها بحق المدنيين الفلسطينيين، كما تم تبادل الرؤى ووجهات النظر حول تلك الانتهاكات، عدا عن تبادل المعومات والبينات والإحصائيات ذات الصلة.
واجتمع الصوراني مرتين متتاليتين مع مقرر الأمم المتحدة الخاص لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة ريتشارد فولك، وتناول الاجتماعان اللذان عقد أحدهما بمشاركة د. إياد السراج مدير برنامج غزة للصحة النفسية، تطورات أوضاع حقوق الإنسان في قطاع غزة أثناء وعقب العدوان الإسرائيلي الأخير كما تم خلالهما أيضاً بحث الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية التي تم اقترافها بحق المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم.
وقد تم خلال الاجتماعين الإعراب عن تقدير منظمات المجتمع المدني الفلسطيني لزيارة فولك السريعة لقطاع غزة، والتي جاءت مباشرة في أعقاب وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع.
ويذكر أن إسرائيل سبق وأن منعت فولك في ديسمبر من العام 2008، من الوصول إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة عبر أراضيها حيث أعادته من مطار اللد عقب وصوله إلى واشنطن بسبب مواقفه المناهضة للممارسات الإسرائيلية وانتقاداته لبناء جدار الضم العنصري والنشاطات الاستيطانية.
والتقى الصوراني في اليوم نفسه مع وفد دولي ضم 22 عضواً من لجان التضامن الدولية مع الشعب الفلسطيني، ممثلين عن منظمات عدة أبرزها: حركة التضامن الدولية، نقابة المحامين الوطنية، قارب غزة حرة، ومنظمة "كودبنك" ?Codepink . كما عقد لقاء منفصل مع عدد من المحامين الدوليين من أعضاء الوفد التضامني وهم : جيمس مارك ليس، أودري بومس، وماريا إلمار.
وناقشت اللقاءات أوضاع حقوق الإنسان الراهنة في قطاع غزة والآثار المترتبة على الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية، عدا عن سبل إنصاف الضحايا.
وكان الصوراني قد عقد يومي 26 و 27 نوفمبر 2012، اجتماعين مع وفد من منظمة العفو الدولية Amnesty International. ترأس الوفد د. كاثلين كافنا، وضم كلاً من مديرة مكتب أمنستي في الأرض الفلسطينية المحتلة وإسرائيل ديبورا هايمز، وكبيرة باحثي أمنستي لأماكن الصراع في العالم دوناتيلا روفيرا.
كما اجتمع الصوراني مع وفد من منظمة مراقبة حقوق الإنسان Human Rights Watch ضم كلاً من: بل فان اسفيلد الباحث الرئيسي للمنظمة في منطقة الشرق الأوسط، وفريد ابراهامز الباحث الرئيسي في برنامج الطوارىء، وذلك في 26 نوفمبر 2012، تناولت الاجتماعات مع الوفدين الممثلين لمنظمتي العفو الدولية ومراقبة حقوق الإنسان أبرز الانتهاكات الإسرائيلية والجرائم التي تم ارتكابها بحق المدنيين الفلسطينيين، كما تم تبادل الرؤى ووجهات النظر حول تلك الانتهاكات، عدا عن تبادل المعومات والبينات والإحصائيات ذات الصلة.