مركز رام الله يفتتح معرض "تسامح السابع"
نشر بتاريخ: 03/12/2012 ( آخر تحديث: 03/12/2012 الساعة: 20:59 )
رام الله - معا - افتتح مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان، مساء اليوم الاثنين، معرض "تسامح السابع"، في غاليري المحطة بمدينة رام الله بمناسبة "اليوم العالمي للتسامح".
ويشارك في المعرض الذي يستمر حتى الثامن من الشهر الجاري، عشرات الفنانين من الضفة الغربية وقطاع غزة، غالبيتهم من طلبة الجامعات والخريجين الجدد، حيث عرضت مجموعة كبيرة من اللوحات التي أنجزوها خلال الفترة الماضية، والتي تمحورت حول مفاهيم التسامح وقبول الآخر.
وقال الدكتور عبد الرحمن حاج إبراهيم في افتتاح المعرض، إن المركز يقيم هذا المعرض من منطلق فلسفة المركز القائمة على ضرورة نشر قيم ومفاهيم التسامح بين الشعوب، بخاصة الشعب الفلسطيني، وقبول الآخر والتعايش معه وعدم إقصائه لاختلاف الدين أو الفكر.
واشار المشاركون في المعرض، إلى ضرورة العمل على نشر قيم ومفاهيم التسامح في المجتمع الفلسطيني، مؤكدين انهم كمشاركين في المعرض بذلوا ما بوسعهم كي يوصلوا أهم قضايا التسامح إلى المجتمع من خلال لوحاتهم.
هذا ولاقى المعرض استحسان الحضور، الذين اكدوا ضرورة العمل الدؤوب والمستمر لنشر قيم ومفاهيم التسامح في المجتمعات كافة، وبخاصة الفلسطينية، الذي عانى في السنين الماضية ولا زال، تبعات الانقسام الذي ادمى الوطن.
ويشارك في المعرض الذي يستمر حتى الثامن من الشهر الجاري، عشرات الفنانين من الضفة الغربية وقطاع غزة، غالبيتهم من طلبة الجامعات والخريجين الجدد، حيث عرضت مجموعة كبيرة من اللوحات التي أنجزوها خلال الفترة الماضية، والتي تمحورت حول مفاهيم التسامح وقبول الآخر.
وقال الدكتور عبد الرحمن حاج إبراهيم في افتتاح المعرض، إن المركز يقيم هذا المعرض من منطلق فلسفة المركز القائمة على ضرورة نشر قيم ومفاهيم التسامح بين الشعوب، بخاصة الشعب الفلسطيني، وقبول الآخر والتعايش معه وعدم إقصائه لاختلاف الدين أو الفكر.
واشار المشاركون في المعرض، إلى ضرورة العمل على نشر قيم ومفاهيم التسامح في المجتمع الفلسطيني، مؤكدين انهم كمشاركين في المعرض بذلوا ما بوسعهم كي يوصلوا أهم قضايا التسامح إلى المجتمع من خلال لوحاتهم.
هذا ولاقى المعرض استحسان الحضور، الذين اكدوا ضرورة العمل الدؤوب والمستمر لنشر قيم ومفاهيم التسامح في المجتمعات كافة، وبخاصة الفلسطينية، الذي عانى في السنين الماضية ولا زال، تبعات الانقسام الذي ادمى الوطن.