التوجيه السياسي يحاضر في قوات الأمن الوطني في بيت لحم
نشر بتاريخ: 04/12/2012 ( آخر تحديث: 04/12/2012 الساعة: 11:28 )
بيت لحم -معا- حاضر الرائد منذر مساعدة أمام قوات الأمن الوطني الكتيبة السادسة في بيت لحم حول حصول فلسطين على دولة بصفة مراقب.
ووضح مساعدة المعركة السياسية اتفاق أوسلو كان ينص على خمس سنوات حكم ذاتي ثم دولة فلسطينية ولكن لم تلتزم إسرائيل بذلك واندلعت انتفاضة الأقصى واستشهد أبو عمار.
وعندما استلم الرئيس أبو مازن خاض مفاوضات مع الجانب الإسرائيلي زمن اولمرت استمرت سنوات والنتيجة لا شيء بل بالعكس جدار فصل مستوطنات وتحاول إسرائيل جعل الشعب الفلسطيني والسلطة يعيش في حالة من عدم الوضوح فلا نحن شعب محتل ولا نحن دولة فلسطينية وهذا ما دفع سيادة الرئيس إلى التوجه إلى الأسرة الدولية بطلب العضوية والاعتراف بنا كشعب ودولة وحدود وفرض الأمر الواقع على إسرائيل.
وتابع مساعدة انه لأول مرة في سيرة الشعب الفلسطيني يكون هذا الإجماع من جميع الفصائل وأطياف ومؤسسات الشعب بدعم توجه سيادة الرئيس ومباركتها وهذا بحد ذاته انتصار لنا والحمد لله تكللت جهود وتضحيات أبناء شعبنا بالنجاح وحصلنا على دعم 138 دولة وهذا بحد ذاته انتصار عظيم على الدعاية الصهيونية وهذا يفتح المجال أمامنا لرسم حدود دولتنا ومشاركتنا في المنظمات الدولية للوصول في النهاية الى الدولة كاملة العضوية بإذن الله وفي النهاية فتح باب النقاش للحضور .
ووضح مساعدة المعركة السياسية اتفاق أوسلو كان ينص على خمس سنوات حكم ذاتي ثم دولة فلسطينية ولكن لم تلتزم إسرائيل بذلك واندلعت انتفاضة الأقصى واستشهد أبو عمار.
وعندما استلم الرئيس أبو مازن خاض مفاوضات مع الجانب الإسرائيلي زمن اولمرت استمرت سنوات والنتيجة لا شيء بل بالعكس جدار فصل مستوطنات وتحاول إسرائيل جعل الشعب الفلسطيني والسلطة يعيش في حالة من عدم الوضوح فلا نحن شعب محتل ولا نحن دولة فلسطينية وهذا ما دفع سيادة الرئيس إلى التوجه إلى الأسرة الدولية بطلب العضوية والاعتراف بنا كشعب ودولة وحدود وفرض الأمر الواقع على إسرائيل.
وتابع مساعدة انه لأول مرة في سيرة الشعب الفلسطيني يكون هذا الإجماع من جميع الفصائل وأطياف ومؤسسات الشعب بدعم توجه سيادة الرئيس ومباركتها وهذا بحد ذاته انتصار لنا والحمد لله تكللت جهود وتضحيات أبناء شعبنا بالنجاح وحصلنا على دعم 138 دولة وهذا بحد ذاته انتصار عظيم على الدعاية الصهيونية وهذا يفتح المجال أمامنا لرسم حدود دولتنا ومشاركتنا في المنظمات الدولية للوصول في النهاية الى الدولة كاملة العضوية بإذن الله وفي النهاية فتح باب النقاش للحضور .