شبيبة حزب الشعب تحذر من المساس بشرعية الاعتصامات السلمية
نشر بتاريخ: 05/12/2012 ( آخر تحديث: 05/12/2012 الساعة: 10:59 )
غزة-معا - حذرت شبيبة حزب الشعب الفلسطيني من مغبة المساس بالاعتصام السلمي لطلبة كلية الاداب في جامعة الازهر , باعتبار ذلك اعتداء على حرية الرأي والتعبير ومساسا بحقوق الانسان، معربة عن رفضها لسياسة التهديد والوعيد التي تنتهجها ادارة الجامعة بحق طالبات وطلاب كلية الاداب .
واكدت شبيبة الحزب في بيان وصل "معا" نسخة منه على أن الطلبة في كل مجتمعات العالم هم رمز النضال والحرية وهم المنارة التي تهدي المجتمع لسبل التقدم والرقي .
وشددت على أهمية تبني لغة الحوار البناء الحضاري ونبذ العنف والتعصب والاحتكام إلى العقل واعتماد النهج الديمقراطي في حل المشاكل وإرساء مفاهيم الاحترام المتبادل والتعاون المشترك بين سائر الطلبة وإدارة الجامعة .
واكدت شبيبة الحزب دعمها ومساندتها للاعتصام السلمي لطلبة كلية الاداب في جامعة الازهر باعتباره حق مكفول لكل طالب .
ودعت الى الوقوف أمام أي محاولات لتعطيلها أو تهميشها أو التفرد بقيادتها أو إدخال أي مفاهيم تتعارض مع قيم الحرية والديمقراطية والتعددية الفكرية والسياسية وحرية الرأي والتعبير وذلك من خلال العمل المشترك لضمان استمرارية تلك المسيرة الوطنية والنقابية والارتقاء بالمستوى الثقافي والأكاديمي والتخلص من كافة أشكال الهيمنة وترسيخ النهج الديمقراطي واعتماده أسلوبا للتعامل.
واكدت شبيبة الحزب في بيان وصل "معا" نسخة منه على أن الطلبة في كل مجتمعات العالم هم رمز النضال والحرية وهم المنارة التي تهدي المجتمع لسبل التقدم والرقي .
وشددت على أهمية تبني لغة الحوار البناء الحضاري ونبذ العنف والتعصب والاحتكام إلى العقل واعتماد النهج الديمقراطي في حل المشاكل وإرساء مفاهيم الاحترام المتبادل والتعاون المشترك بين سائر الطلبة وإدارة الجامعة .
واكدت شبيبة الحزب دعمها ومساندتها للاعتصام السلمي لطلبة كلية الاداب في جامعة الازهر باعتباره حق مكفول لكل طالب .
ودعت الى الوقوف أمام أي محاولات لتعطيلها أو تهميشها أو التفرد بقيادتها أو إدخال أي مفاهيم تتعارض مع قيم الحرية والديمقراطية والتعددية الفكرية والسياسية وحرية الرأي والتعبير وذلك من خلال العمل المشترك لضمان استمرارية تلك المسيرة الوطنية والنقابية والارتقاء بالمستوى الثقافي والأكاديمي والتخلص من كافة أشكال الهيمنة وترسيخ النهج الديمقراطي واعتماده أسلوبا للتعامل.